لا أعلم كيف أبدأ ، وبأي أسلوب أتحدث ،

ومافائدة هذا كله إذا

صار حال بعضنا عكس قدوتنا عليه الصلاة والسلام

ربما عمري لا يشفع لي بأن أقول ما كتبت ولكن أريد منكم

أن تجيبوا على سؤالي لأنني أتمنى أن أرى حاضرا جميلا


لماذا اغلب الأشخاص في مستقبلنا لايتصف بالحياء ( الشباب والبنات) مثل الماضي؟


أرجو إذا وجدتم الإجابه


إجابتكم هذه تقودنا إلى هدف أساسي في الحياه

مااااااهو ؟


إذا عرفتم الهدف
ما الفرق بين الهدف في الماضي والهدف في الحاضر؟


أخيرا

ستكوون الأجابه الاخيره الهدف هو نفسه ولكن الإختلاف في


(( التربية ))


نتقبل وجهاااااااااات النظر

وأتمنى ان يجبب عليه الجميع

:

موضوع مهم ..،
سبب زوال الحياء من الغالب كما ذكرتِ التربية
وهناك عوامل أخرى مساعدة ومساندة كالأفلام الخليعة .. والمجلات الهابطة ..
وهذه العوامل تؤثر سلبياً على سلوك وأخلاق الشخص فهو يشاهد مناظر مخلّة للحياء ..
ويسمع كلمات ماجنة تدعو إلى الرذيلة ..
فماذا نريد من جيلنا أن يُصبح ..؟؟؟؟؟!!

التفريط في التربيه من قبل الاباء هو السبب
اضافه الى الاباحيه المتوفرة في كل مكان

مافي تجاوب ليش
انا انتظر

موْضوع قيّم للحوار ...

الحياء اخْتفى بنظري لأسْباب عديدة
قد يكون أهمها قلّة الوازع الديني في التّرْبية
بالإضافة إلى المُلْهيات التي سبقت عالمنا ودنْيانا
كالتّلفاز حينَ يتم اسْتخْدامه بوجْهٍ سلبيّ
وهناكَ الكثيير من المغريات والأسْباب التي دفعت البعْض
للتخلي عن الحياء

,,

جزاكِ ربي أعالي الجنان يا رفيقة
ونفع بكِ أمتنا الإسْلامية

,,

أخيتي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال \الحياء شطر الايمان\ وخلق هذا الدين الحياء\
لذا اخيتي ادعي ربك دائما ان يجدد الايمان فى قلبك وتذكري دائما اننا في زمن القابض على دينه كالقابض على الجمر\ولا يضرك من ضل اذا اهتديتي \وتقبلي مروري ..جزاك الله خير,,