قالت محدثتي : سمعت احدى الفتيات تتحدث عن قريبات لها في احد الدول العربيه
وتبدي اعجابها بدرجة الحرية ( المزعومة ) التي يعشنها فهن لا يرتدين الحجاب
ومتحررات (( لآخر درجه )) وكل واحدة منهن لديها سيارتها الفخمة والخاصة
فالوالدن قد طالهما عفن الحضارة الغربيه وزيفها حتى اصبحوا لا يحملون من
الإسلام سوى اسمه ضيعوا حدود ربهم وماتت الغيرة في قلوبهم ،،
ولكن ما زادني شجون هو أن تلك الفتاة المتحدثة كانت تندب حظها ،
لأنها ليس مثلهن ............................
فليتها تعقل نعم الله عليها وعلى بلدها ..بين يديك يابنت الإسلام وسيلة الطهر
والعفاف إنه حجابك فكل تشريعات الإسلام وأوامره ونواهيه حكيمة
لاتصل إلى درجاتها أي ديانة على وجه الأرض .....
ولو أثار المغرضون الفتن تبقى قوة الإيمان هي التي تحكم التزامك بالحجاب
الشرعي ومداه ..............وحذار أقوالهم وضلالتهم .............
الروابط المفضلة