لفت نظري منذ يومي في نشرة الأخبار على التلفزيون الفرنسي


عمل مقابلة مع جندي أمريكي كان في العراق


الآن ينام في الشارع ليس له مأوى و يعيش على قروش


يتصدق بها عليه المارة في الشارع


وهذا حال كثير من الأبطال الأشاوش الذين عاثوا في الأرض فسادا


نعم هذا مصيرهم لا أحد سائل عنهم


اللهم خذ الظالمين أخذ عزيز مقتدر و ارنا فيهم عجائبك

-------------------------------------------


قالت لي زوجتي فرحت لذلك الخبيث تشيني لأنه حضر حفل

أوباما على كرسي متحرك نسأل الله أن يكون ذلك بداية لمصائب تصيبه


قالت لي لم أنسى ضحتكه الخبيثة أثناء حرب العراق


يارب تقبل دعاء المظلومين و أرنا فيهم عجائبك في الدنيا قبل الآخرة