انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 5 من 5

الموضوع: عزة تستغيث فهل من مغيث ؟؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الموقع
    حاليا في أوربا
    الردود
    434
    الجنس
    رجل

    عزة تستغيث فهل من مغيث ؟؟

    هذا المقال كتب في 14 كانون الأول الحالي


    قبل الهجمات الهمجية الحالية الإجرامية على غزة



    تبهرنا غزة مجددا في قدرتها على الحياة والصمود رغم الموت والحصار المطبق بيد الشقيق قبل العدو. في نفس الوقت تشعرنا غزة بالخجل والعار وكم نحن صغار ومتهاونون ومتخاذلون أمام عظمتها التي أصبحت حديث الشرفاء والمناضلين وطلاب الحق عبر الكرة الأرضية، أولئك الذين لا يضعون شروطا عليها وهي تجوع وترفض في نفس الوقت أن تأكل بثديها.

    يمنعون عنها الدواء والطبابة فيئن مرضاها ويتوجعّون بأنفة ويرقون شهداء بصمت رصين وهدوء يحطم القلوب ويثير الغضب. يقولون لهم: اصبروا إن هناك اتفاقات تحكم فتح المعابر ودول خلف المحيطات تعترض على ذلك، وإغلاقها فيه مصلحة لكم أيها الصابرون!...لا تقلقوا أحبائي الموجوعين في غزة نحن ببساطة شديدة نعلم أنهم يكذبون ونعلم أنهم جميعا أصدروا حكم اعتقال جماعي ضدكم في "غيتو" غزة...بل في قلعة غزة.

    يمنعون عن غزة الغذاء فتستخرج قوتها من باطن الأرض عبر الأنفاق، بربكم هل شاهدتم يوما عجولا وأغناما للعيد تخرج من باطن الأرض في ارض غير أرض غزة؟ هل سمعتم يوما عن ألعاب للأطفال تشق طريقها عبر الصحراء في اتجاه غزة لتعبر الأنفاق معفرة بالرمل والتراب لترسم الفرحة على وجوه أطفالها على أبواب العيد؟ ولتضفي بعض السعادة على أيام أطفال غزة المحرومين من عودة الأب محملا بالهدايا والحلوى التي تخلو منها الأسواق. للأسف ألعابكم لم تصل يا أطفال غزة أوقفها قاطع الطريق لأنها تهدد الأمن القومي لبلد عظيم عمره 7000 عام!... هكذا يدّعون ونطمئنكم نحن لا نصدقهم.


    يقف شيخ جليل من أهل غزة أمام محطة لتوزيع الأغذية على اللاجئين وعيناه تغالبها الدموع ووجهه يكشف عن بعض جوع قائلا ببساطة وعفوية تخترق النفس الكريمة: نريد فقط أن نأكل! في القدس المحتلة وفي نيويورك حيث الأمم المتحدة توزع الابتسامات وتلتقط الصور التذكارية وتمد الولائم العامرة لتجار الدماء ومجرمي الحروب وأنت أيها الشيخ تعاني بدايات الجوع! لله درك أيها الشيخ الجليل في غزة...يتحاورون ويعدون العالم بسلام الشعوب والأديان وأنت تشتكي الجوع وتنام دون عشاء وتشرب المياه المالحة!!... اطمئن أيها الشيخ الوقور نحن فعلا لا نصدقهم.


    امرأة من غزة تشتكي نقص الكهرباء والوقود والحطب وتنزوي حزنا وخجلا لأنها لا تستطيع إعداد الطعام لعائلتها كباقي نساء الأرض!...يبعثون الأولاد ليجمعوا قصاصات الكرتون لعلهم ينجحون في إعداد كأس من الشاي أو بعض الطعام الساخن وغزة محرومة من مخزونها الهائل من الغاز الطبيعي الكامن تحت بحرها، وفوق ذلك تتلافاها أنابيب غاز الشقيق الذي يمد شريك "السلام" به مجانا ليصنع حضارة وليقي مستوطنيه برد الشتاء وعتمة الليل!...يقولون: إنهم حريصون عليك وعلى مستقبل أولادك وتلاحمهم!..اطمأني أيتها الماجدة الغزَّاوية نحن ببساطة لا نصدقهم.


    نخجل أن نقول لكم –لأنكم أفضل من يعلم- :إن من يسخرون من أنفاقكم لم يقرأوا التاريخ جيدا. نخجل أن نقول لكم وأنتم العارفون: إن أنفاق "الفيتكونغ" في غابات فيتنام تعتبر من أهم المعالم السياحية في ذلك البلد يقصدها السائحون من جميع أنحاء الأرض ليتعرفوا على عظمة مقاومة وصبر ذلك الشعب البطل في مقاومة الاحتلال.





    فيا أمة العرب شيء من الغضب...!!!

    ـــــــــــــــــــــ

    المركز الفلسطيني للإعلام
    آخر مرة عدل بواسطة عبد الرحمن... : 30-12-2008 في 10:45 PM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الموقع
    ✿❤ ♥ღ الــيــمــن ღ♥❤ ✿ ,,, ••● وسيبقى نبض قلبي ♡يــمنــيــاً ♡●••
    الردود
    3,013
    الجنس
    امرأة
    صدقني أخي حال العرب اليوم أبكى وفتت الحجر !! ولا أدري مابالنا البشر!!

    مـــــــــــــتــــــــى نـــــــغــــــضــــــب؟؟!!

    منذ مدة طرحت قصيدة بعنوان: " متى تغضب؟؟ " ... تقول في مطلعها :


    متى تغضب
    أعيرونا مدافعكم ليوم لا مدامعكم
    أعيرونا و ظلوا في مواقعكم
    .......
    بني الإسلام!
    مازالت مواجعنا مواجعكم ، مصارعنا مصارعكم
    إذا ما أغرق الطوفان شارعنا
    سيغرق منه شارعكم.....
    أليس كذلك
    .......
    بني الإسلام ما زالت مواجعنا مواجعكم ، مصارعنا مصارعكم
    إذا ما أغرق الطوفان شارعنا سيغرق منه شارعكم..
    ......
    ألسنا أخوة في الدين
    ألسنا أخوة في الدين قد كنا... و مازلنا
    فهل هنتم و هل هنا!
    ......
    أيعجبكم إذا ضعنا؟؟
    أيسعدكم إذا جعنا؟؟
    و ما معنى بأن( قلوبكم معنى) ؟؟
    ......
    ألسنا يا بني الإسلام إخوتكم؟؟
    أليس مظلة التوحيد تجمعنا؟؟
    أعيرونا مدافعكم
    ......
    أعيرونا ولو شبرا نمر عليه للأقصى
    أتنتظرون أن يمحى وجود المسجد الأقصى !
    و أن نمحى !
    ......
    أعيرونا و خلوا الشجب
    أعيرونا مدافعكم و خلوا الشجب و استحيوا
    سإمن الشجب و الردحا
    .......
    أخي في الله أخبرني متى تغضب؟؟
    إذا انتهكت محارمنا قد انتهكت!
    .......
    أخي في الله أخبرني متى تغضب؟؟
    إذا انتهكت محارمنا قد انتهكت !
    إذا نسفت معالمنا قد نسفت !
    إذا قتلت شهامتنا لقد قتلت !
    إذا ديست كرامتنا لقد ديست !
    إذا هدمت مساجدنا لقد هدمت !
    و ظلت قدسنا تغضب ... و لم تغضب !
    فأخبرني متى تغضب ؟؟
    ......
    إذا لله.. للحرمات..للإسلام ، لم تغضب !
    فأخبرني متى تغضب ؟؟
    ........
    رأيت براءة الأطفال في الشاشات كيف يهزها الغضب
    و ربات الخدور رأيتها بالدم تختضب
    رأيت سواري الأقصى كالأطفال تنتحب
    و تهتك حولك الأعراض في صلف و تجلس أنت ترتقب !
    متى تغضب ؟؟
    ......
    ألم تنظر إلى الأطفال في الأقصى عمالقة قد انتفضوا
    أتنهض طفلة العامين غاضبة
    و صناع القرار اليوم لا غضبوا ولا نهضوا !
    .......
    ألم يهززك منظر طفلة ملأت مواضع جسمها الحفر!
    ولا أبكاك ذاك الطفل في هلع بظهر أبيه يستتر!
    فما رحموا استغاثته ولا اكترثوا ولا شعروا !
    فخرّ لوجهه ميتا
    و خرّ أبوه يحتضر
    ........
    أرأيت هناك في جنينأهوالا .. أرأيت الدم شلالا
    أرأيت القهر ألوانا و أشكالا ولم تغضب؟؟
    .....
    فصارحني بلا خجل لأية أمة تنسب !!




    طبعا هي قصيدة رائعة وتروي الحال المرير ... ولكن!

    ولكن ... دهشت بل وصــعــقــت حـيـن رد أحد مرتادي الشبكة على هذه القصيدة بأخرى ... تقول :

    وتسألني متى تغضبْ ؟!
    لأقصانا إذا يُغصَبْ ؟!
    وتعجبُ ؟!
    منكَ فلتعجبْ !!
    * * *
    "حداثيٌّ " أنـا .. لكنْ فخَرتُ بأنني عـربي !
    أنا أقفـو "أبا جهلٍ" .. وأستوحي " أبا لهبِ "!

    "مسيلمةٌ " غدا جدّي .. ويا فخري بذا النسبِ!
    ويافخري! فمُرضعتي غدتْ : "حمّالة الحطبِ"!

    وتسألني: متى تغضبْ ؟! ..
    وكيف سيغضبُ الثعلبْ ؟!
    * * *
    أنا "شارونُ" أعذرهُ .. وأعبد" عجلَه الذهبي "!
    وفكري فكرُ " لينين" .. ولكني أنـا عربي!

    أنا "التَّلمودُ" أغنيتي .. و "رأس المالِ " أمنيتي
    سلاحي في الوغى كأسٌ .. وساحي صدرُ فاجرةِ

    سلوا الحاناتِ تعرفُني .. سلـوا كلَّ المواخيرِ
    سلوها اليومَ تذكُرني .. بأني خيرُ سِكّيرِ !

    ألستُ كنتُ ترجمتُ تعاليمَ الخنازيرِ ؟!
    " نزارُ " الشاعرُ الزنديقُ أضحى" شاعرَ العرَبِ" !!
    و"طه حسينُ " قد أضحى "عميدَ الأدبِ العربي " !!

    "عبيدُ الغرب" ربّوني بكل وسائل الإعلامْ
    على أن أعبدَ الأصنام َ ، أجفو دعوة الإسلامْ

    وتسألني :متى تغضبْ ؟!
    وتعجبُ ؟! منك فلتعجبْ !!
    * * *

    مساجدُنا مزخرَفةٌ بأهوالٍ من المرمرْ !
    توارى شيخُنا عنّا.. وغابتْ هيبة المنبرْ !
    فلم نسمعْ سوى همسٍ لشكواهُ إذا يَزأرْ !

    أنا " الحلّاجُ " أعشقهُ ، وأهوى " شيخَنا الأكبرْ " !
    وأدعو "للطواسينِ " .. وأدعو " للفتوحاتِ .. "
    وما أزكى الشياطينِ !! وما أهدى الضّلالاتِ!
    وكان الشيخ وصّاني بأن أدعو لها سرّا !
    وقال بأننا نخشى يُسمّون الهدى كفرا !!

    وشيخي مدّ لي كفّاً .. وشيخي مدّ لي قدَما
    أُقبِّلُهـا .. أُبجّلهـا .. فشيخي سيّد العُلَما!
    وشيخي يعشق الدولارْ .. وشيخي زوّرَ الأخبارْ
    وناصَرَ بدعةَ الشيطانِ ، حاربَ سنّة المختارْ !
    وشيخي أتقنَ الكذِبا .. وأضحى سيفُه خشبا

    وتسألني: متى تغضبْ ؟!
    فقل هل يغضبُ الأرنبْ ؟!
    * * *

    وبَدءُ كتابنا : ((اِقرأْ )).. وقال الكلُّ : لا تقرأْ

    فأين الشطُّ والمرفأْ ؟!
    وأين تريدني ألجأْ؟!
    وأين تريدني أذهبْ ؟!

    لأنّا لم نعُدْ نقرأْ .. غدونا مَعشراً جُهَلا
    لأنا لم نعد نقرأْ .. غدونا في الورى همَلا
    لأنا لم نعد نقرأْ .. غدونا بَعدها عُمَلا
    وفَصّلْنا بأيدينا لكل مجدِّدٍ كفَنـا

    وأنشأنا بأيدينا : هنا قبراً .. هنا وثَنا
    وتطمعُ بعدها نغضبْ ؟!
    معاذ الله أن نغضبْ !
    * * *

    ومَن يدري ؟!!
    غداً في ساعة الصّفرِ
    إذا ماعاد في الفجرِ .. "صلاحُ الدين" بالنصرِ

    وعاد المسجد الأقصى يعانقُ " قبّةَ النَّسرِ "
    وهبَّتْ نسمة التوحيدِ والإيمان في العصرِ
    وعاد الطهرُ للفكرِ .. و للفنِّ ، و للشِّعرِ
    وعادت أمّةُ الإسلام حقّاً "أمةَ الخيرِ"
    وعادت أمةُ الإيمان تسحقُ أمةَ الكفرِ

    ومنْ يدري ؟!!
    غداً في ساعة الصِّفرِ
    إذا ما لاح في المنهَجْ
    لواءُ " الأوس والخزرجْ "
    وهزَّ حسامَه "المقدادُ" ، هزَّ لواءَه "مصعبْ "

    فقد نغضبْ .. لما يجري !
    فلا تعجبْ .. ولا تعجلْ

    ولا تسألْ : متى تغضبْ ؟!

    مُنى عمري: بأن أغضبْ
    مُنى عمري
    * * *


    !!!!!!!!!!!!!!!!!

    هنا توقف الكلام وانعقدت الألسن!!

    هنا أرى بأن العرب لم تعد في سبات!!

    العرب والأمة أصبحت في ممات!!

    هنا تضيع الأحرف والكلمات!!



  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الموقع
    حاليا في أوربا
    الردود
    434
    الجنس
    رجل
    بارك الله بكم


    للأسف صارت قلوب البعض أقسى من الحجارة


    لا يفتح معبر رفح إلا بعد أن يأتي المراقبين الأوربين ؟؟



    ما ننتظر ؟؟؟ أن تحرق غزة بالكامل ؟؟



    ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم

    تشخص فيه الأبصار

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الموقع
    ✿❤ ♥ღ الــيــمــن ღ♥❤ ✿ ,,, ••● وسيبقى نبض قلبي ♡يــمنــيــاً ♡●••
    الردود
    3,013
    الجنس
    امرأة
    لم تتوقف القضية ولم تبدأ من معبر رفح !!

    فكل يوم نرى بأن العرب أصبحت هي أكبر موالي ومعين لإسرائيل على اخوانهم المسلمين!!

    فمنذ بدأ الحصار واشتد ,, وحين لجأت غزة لحفر الأنفاق واتخاذها بصيص النور والأمل الوحيد لتهريب المواد الغذائية والأساسيه ومستلزمات الحياة ,, واتخذت أكثر من 1500 نفق وضلت أعدادها تتزايد مما أعجز اسرائيل إذ لم يكن بمقدورها كشفها كلها ... فاتهمت مصر بإعانة فلسطين لتهريب الأسلحة ... وماذا كان موقفها؟؟؟ نقبت عن الأنفاق ووجدت بعضها وقامت بردمها على من فيها ورش غازات سامة إليها !!!

    جرائم لا تغتفر!! خاصة حين تكون من الشقيق قبل العدو !!

    أصبحت فلسطين لا تعلم من أين تجدها ؟؟؟ من العرب الذين تركوها وخذلوها بل وآثر البعض على زيادة محنتها وعرقلتهم ؟؟؟!!! أم من العدو الذي أحاط بها وشدد الحصار وسلب منهم معنى الحياة والأمان والشبع والعيش في نور !!

    فبعد هذا لم يدهشني أبداً عرقلة فتح المعابر .

    وســحــقــاً للذل والمهانة!!

    وتــبــاً للذين آثروا أن يشغلوا أنفسهم بأن يعملوا على المعالجة واسعافات وانتظار جرحى فلسطين لمداواتهم وانتظار قدومهم مصابين لهم بدلاً من أن يهبوا ليوقفوا الإصابات ويضمدوا الجرح الأكبر وعمل حــدٍ لهذه الإصابات لا انتظارها لمداواتها!!!



  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الموقع
    حاليا في أوربا
    الردود
    434
    الجنس
    رجل
    عباس وراء المتراس ،
    يقظ منتبه حساس ،
    منذ سنين الفتح يلمع سيفه ،
    ويلمع شاربه أيضا، منتظرا محتضنا دفه ،
    بلع السارق ضفة ،
    قلب عباس القرطاس ،
    ضرب الأخماس بأسداس ،
    (بقيت ضفة)
    لملم عباس ذخيرته والمتراس ،
    ومضى يصقل سيفه ،
    عبر اللص إليه، وحل ببيته ،
    (أصبح ضيفه)
    قدم عباس له القهوة، ومضى يصقل سيفه ،
    صرخت زوجة عباس: " أبناؤك قتلى، عباس ،
    ضيفك راودني، عباس ،
    قم أنقذني يا عباس" ،
    عباس ــ اليقظ الحساس ــ منتبه لم يسمع شيئا ،
    (زوجته تغتاب الناس)
    صرخت زوجته : "عباس، الضيف سيسرق نعجتنا" ،
    قلب عباس القرطاس ، ضرب الأخماس بأسداس ،
    أرسل برقية تهديد ،
    فلمن تصقل سيفك يا عباس" ؟"
    ( لوقت الشدة)
    إذا ، اصقل سيفك يا عباس

    شعر أحمد مطر
    آخر مرة عدل بواسطة عبد الرحمن... : 31-12-2008 في 12:50 AM

مواضيع مشابهه

  1. دموع تستغيث
    بواسطة طبشورة مشاغبة في فيض القلم
    الردود: 9
    اخر موضوع: 21-12-2009, 12:17 PM
  2. عائلة تستغيث
    بواسطة nour7ayaty في روضة السعداء
    الردود: 4
    اخر موضوع: 06-01-2009, 06:28 PM
  3. غرفة ابنائي تستغيث
    بواسطة شنون في ركن الأشغال اليدوية والخياطة
    الردود: 4
    اخر موضوع: 01-05-2006, 11:31 PM
  4. اختى تستغيث
    بواسطة التفاحه في ركن التغذية والصحة والرجيم
    الردود: 4
    اخر موضوع: 25-02-2003, 03:10 PM
  5. اختى تستغيث
    بواسطة التفاحه في جمالكِ سيدتي وأناقتك حواء
    الردود: 0
    اخر موضوع: 24-02-2003, 05:43 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ