سوف اخبركم ماتبقى من هذه القصه
لقد طلب منها لانه وجد انها اصبحت متعلقة به بعد ان رؤيته فقد شاهدته رجل وسيم وشخصيه
فتمسكت به فاصبح يقنعها بانه يحبها ويريد الزواج منها وطلب منها ان تطلب الطلاق من زوجها ولكن لم تستطع لانه كان زوجها يسعدها ولم ترى منه مايضرها فاخبراها بان تخلق المشاكل له
كل يوم فاصبحت تثير المشاكل مع زوجها لكي تطلب منه الطلاق او يطفش منها ويطلقها ولكن لم تنجح لان الزوج كان يحبها وكما اخبرتكم انه طلب منها ان تقابله مرة اخرى ولكن كان العائق الوحيد هو زوجها كيف تقنعه ولكن شاءت الاقدار ان يسافر زوجها لاجل العمل وطلب منها ان تسافر الى اهلها ولكن رفضت بحجة انها قد رائتهم قبل مدة قليله وسوف تسافر اليهم في الاجازه واقنعة الزوج المسكين وسافر الزوج وذهبت الزوجه لمقابلة ذلك المكار الذي ضحك عليها
ولكن هذه المره لم يتقابلا من بعيد ولكن ركبت معه السياره واصبحى يدوران مع بعضهما وهي في نفسها معجبة ومن شدة اعجابها لم تسأله الى اين ذاهب فذهب ولكن ذلك المكار الذي لايخاف الله قد ذهب بها الى احد الاستراحات فعندها فاقت من غفلتها وسألته لماذا اتيت هنا ولم يجاوبها ولكن الذي اجابها هو اصدقاء هذا المكار حيث اخرجوها من السياره غصبا عنها وادخلوها الى الداخل ومن شدة الصدماء فقدت وعيها وعندما افاقت قد وجدت ملابسها ممزقه فعرفت انها قد اغتصبت ولكن قد افاقت متاخره فلا ينفع الندم واخذها واوصلها الى بيتها وهي في حالة من
اقرب الى الجنون او الدهشة لا اعرف كيف اوصف لكم واصبحت تبكي ليل نهار ولكن لن ينفع البكاء ولا الندم وطلبت من زوجها المسكين الذي يحبها ان تسافر الى اهلها وهناك طلبت من زوجها الطلاق لتطهر وتحفظ زوجها من الجريمة التي ارتكبتها لكي تحفظ سمعت زوجها المسكين الذي لايعلم
وارجو ان تكون القصة اعجبتكم وان تنفعكم
وشكرا
ابو نوره
الروابط المفضلة