السلام عليكم ....
قبل اسبوع تقريباً قاموا بتجربة صفارات الانذار ... واشتغلت ... اللي نعرفة انها تستخدم لوجود خطر او هجوم من العدو سواءاً بالطائرات او الصواريخ ...الخ بعد صفارات الانذار فية خطوة لازم تتبعها الناس علشان يتجنبون هذا الخطر بمشيئة الله ... اتحداكم تقولون وشهي هذه الخطوة؟؟
انا مستغرب صراحة ان مااحد قالنا وش يسوون الناس في هذة الحالة لا في التلفزيون ولا في الجرايد ... هل يطلعون في الشوارع ويتفرجون على الالعاب النارية ... اسف اقصد الصواريخ والطائرات ولا يطلعون فوق السطوح ...ولا يتمشون بالسيارات الى حد مايزول الخطر ولا يجلسون في بيوتهم وينتظرون وين يطيح الصاروخ يعني شختك بختك !!!
الاجابة المنطقية ان الناس تروح للملاجىء ... والملاجىء اماكن مخصصة لسكان المدن في حالة الحرب يختبىء فيها النساء والاطفال وكبار السن الى حد زوال الخطر ... والسؤال الثاني وين الملاجىء ... مثلاً في الرياض لايوجد ولا ملجاء؟؟؟؟؟
ماعليش هذا سؤال دار في بالي ومدري وش رايكم

اخي خالد...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
فعلا سؤالك منطقي ولم يمر علي ابدا ولا سمعت ان الحكومه جهزت ملاجئ للمواطنين!!!
فاذا الله لا يقوله صار خطر وسمعت صفارات الانذار ما عليك الا التشهد والتوكل على الله والاكثار من الدعاء..
ولا حول ولا قوة الا بالله وفعلا لا يصيبنا الا ما كتب الله لنا..

الموت بيجينا سواء كنا في ملجاء او في بيتنا
فاصرف لنا اننا نجلس في بيوتنا وندعي ربنا

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المشكله يا أخوي إنهم قالولنا وقت التصفير وكنا في المدرسة ونستنى جات الساعة 12 ولا صار شيء
وولما سألأنا الأبلة قالت زي ما صار في حرب الخليج وقالت لنا أنهم عطلوا أربع أشهر
والله كلامك صحيح إيش نسوي لا سمح الله وصار شي

نقعد في البيت الى ان يزول الخطر ......

معاك حق أخوي خالد بصراحة حتى أنا قلت في نفسي وش فايدة هالصفارات مادام انهم ما قالوا لنا وش نسوي


وبالنسبة لي ولأهلي بنجلس طبعاً قدام التلفزيون ونستناهم يقولون لنا وين وقع الصاروخ ويجيبون صفارة زوال الخطر وبعدها كل واحد يشوف شغله

ممكن أسأل لية يجربون صفارات الإنذار فى السعودية??

شئ طبيعى اللى حصل ----
وما اظن ان فيه اى مشكله
وعلى فكره هذه الصفارات لا تستخدم فى الحروب وبس
تستخدم لاشياء كثيره --وقت الزلازل مثلا والفيضانات ووووو
ما علينا الا الدعاء بالسلامه من كل مكروه --وان يرد الله كيد الكائدين فى نحورهم--