فتوى الشيخين عثمان الخميس وسعد الغامدي في تحريم الانترنت على المرأة بسبب خبث طويتها ولايجوز لها فتحه إلا بحضور محرم مدرك لعهر المرأة ومكرها، نسأل الله الثبات!
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين وبعد،
فإن النساء مخلوقاتٌ كسائر مخلوقات الله، لكن فيهنّ ضعفاً بيّناً وهوى يأخذهن صوب الحرام إن لم تجعل الضوابط الشرعية قائمة في المجتمعات التي يقمن فيهن. وحكم دخول المرأة للإنترنت حرام حرام حرام. ففي هذه الشبكة من مواضع الفتنة ما قد لا تتمكن المرأة بضعف نفسها على مقاومته. ولا يجوز الدخول لها على مواقع الشبكة ما لم يكن برفقتها أحد المحارم الشرعيين ممن يعرفون بواطن النساء ومكرهن وضعفهن أمام الجنس والهوى، كما قد فصّل ذلك فضيلة الشيخ سعد الغامدي في فتوى طويلة مدعومة بالأدلة الشرعية الثابتة.
كتبه/ عثمان الخميس.
_________________________________
وصلتني عبر البريد ولا اعلم عن مصداقيتها
وهذا دليل كذبها
الحمد لله وبعد .
قال تعالى " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ " [ الحجرات : 6 ] .
اتصلت للتو بالشيخ عثمان الخميس - حفظه الله - وسألته عن هذه الفتوى فأجاب :
لم يصدر عني فتوى بخصوص هذا الموضوع ولست من أهل الفتوى .ا.هـ.
وقص علي قصة حدثت للشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله - فقد نسب للشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله - أنه أفتى بجواز استقدام الخادمات من غير محرم فسأله الشيخ عثمان الخميس عن ذلك فحوقل الشيخ عبد العزيز وقال : كذبوا على الله ألا يكذبون على الشيخ عبد العزيز بن باز .
وأنا متأكد أن الكذب سيكثر على الشيخ عثمان الخميس وخاصة بعد المناظرة .
والله المستعان
منقوووووول
--------------------------------------------------------------------------------
الروابط المفضلة