منزلقات أودت بنا الـــــــى
الجحيم ......ان لم يكون العدل بيننا!!!

*المنزلق الأول...
لم يتم العدل بيني وبين أخي
فقد كان له الحنان الأكبر والعطاء ..وعندما اتسأل لماذا هذا كله ...يقال لأنه ولد ..
وما هي النتيجة أصبح متكلاً كسولاً معتمداً على الأخرين حتى في أبسط الامور..
وفي النهاية زوجاً وأب لاطفال يسترزقون ....
!!!!!!

*أما انا فقد أصبحت أعتمد على نفسي ولا أحب مساعدة أخي
فأهلي هم من زرعوا هذا في نفسي ...

(أصبحنا اسره متفككه ..التراحم والرفق انعدم بيننا)

*المنزلق الثـــــــــــاني ..
كان أبي يحب التعدد (اي الزواج ) وكان من كل زوجة ياتي بأطفال
ولم يكن يعيرنا نحن ابنائة أي أهتمام ..
وكبر في السن فأصبح يحتاج المعاضد والمساند ..
في النهاية قد انشغل من أخوتي من أنشغل وضاع من ضاع
ولا يصلح له إلأ ذلك المكان ...

دار العجـــــــــــــــــــــزه

*نسيتنـــــــــــــا واليـــــــــوم تنســــــــــى ...

*المنزلق الثالث
تركني وأنا في ذروة شبابي بين ثلاثة أطفال تعئبة مقهوره
لا هو طلاقني ولا هو انفق علي بل جعلني اجاهد الحياة
وتلك المسؤولية
لا ابحث عن اللقمة التي تسد جوعي وجوع ابنائي .....
وكانت النهاية ......

من يكفل يتيما .... أباً تركه مشغولا ...
لا سامحك الله يا أبي

*العــــــــــــــــــــدل
خسر الصدقة الجارية التي تصله الى قبره ...
وهو دعــــــــــــــــاء الأبناء

*المنزلق الرابع
فقد تركني في المنزل كا الخادمة دون ان يعيرني اي اهتمام
وهو لاهي بشهواته وملذاته...
وبعد تلك السنوات التي مضت ...كانت النهاية

*أصيب بمرض جعله في مُعزلٍ عن الناس..

*المنزلق الخامس
كنت التصيد البنات عن طريق الشات كما أني كنت
أكلم أمام والدي ولم اجد من يناصحني فقد تركوا الحبل على الغارب ..
وفي النهاية
!!!!!!!!!!!

*رأيت قريبتي... فعلمت أنها كما تدين تدان

*المنزلق السادس
تزوجت من رجل قد لقيت منه أصناف العذاب وبعد الصبر وتجرع الحلقم ....
رماني عند أهلي دون طلاق ..
فعندما طلبت الطلاق.. قالو ردي لهوا (مهره ) فلم استطيع فجلست معلقة .....
فكانت النهاية ....

كانت النكبة على المجتمع
الذي لم ينصفني !!!!!

!!!!!!!!!

وقال تعالى(( وما ظلمناهم ولكن ظلموا أنفسهم ))

قال جل شانه: ((الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون)) (الأنعام 82)

للرفــــــــــــــــــــــــــــــــــع أين الاعضـــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء