مايؤسف حقا انه اناس تموت وتدافع عن رسولها
ونحن العرب والمسلمون لا نحاول ان ننطق بمجرد كلمة لنشجب او نستنكر كعادتنا ليس من اجل سياسة او حكومة وانما من اجل نبينا الكريم
مايجري شمالي نيجيريا نتيجة استنكارهم لمقالة
على حسب ما تقول اخبارنا في اسبانيا
ان الصحفي كتب في مقالته انه لو كان النبي عليه الصلاة والسلام يعيش في هذا الزمان وراى ملكات الجمال
كان من المحتمل ان يتقدم لخطبة احداهن
والغريب انه في اخبارنا العربية تم تحريف الكلام من خطبة الى موافقة النبي على اقامة مثل هذه المسابقات
والسؤال الان
اين مسلمينا ليدافعوا عن نبيهم
ولو بكلمة شجب او استنكار
ولكن لا زالوا في ثبات عميق
موضوع ثاني اليوم كنت افكر فيه
كلنا يعلم ان اليوم كان ذكرى غزوة بدر
وفيهاكان الرسول عليه الصلاة والسلام على راس الجيش مع انهم لم يكونوا بنفس العدد والعدة ومع ذالك نصرهم الله
لم يقولوا للرسول اننا لسنا متكافئين لنخوض معركة مع الكفار
لم يطلبوا مفاوضات
لم يطلبوا السلام المذل
اه ثم اه ثم اه
على هذه الامة اي ماضي كان واي حاضر نعيش واي مستقبل قادم
الروابط المفضلة