في الحرم المكي كانت بجانبي امرأتين مصريتين إحداهما تصلي
والأخرى نائمةوبعد أن انتهى الشيخ الشريم رعاه الله من صلاته
وجاء دور الشيخ السديس رعاه الله قامت المرأة المصلية بإيقاظ النائمة
وهي تقول لها( أومي قاء دور السكرة )
تقصد جاء دور السكرة " من السكر" وتقصد الشيخ السديس
المشكلة أن الأخرى قامت وصلت وبدون وضوء رغم أنها أزعجتنا بشخيرها

.................................................. ........................

يقول أحدهم:
مرة نوينا العمرة
وكنا 5 شباب منتوفين(أيام الجامعة )
وكنا ناوين نستأجر ونصلي الجمعة ونجلس نصلي التراويح(مسوين فيها بطرانين )
المهم أدينا العمرة وانتهينا منها حوالي الساعة 10 ص وبعدين لفينا ندور سكن لكن ماعندك أحد
الأسعارناااار (المكاوية مايرحمون )
والحال مايعلم فيه إلا رب العباد
تعب وحر وغلا شي ماهو معقول

أصدر الأمير في هذه الساعة السفر والرجوع للمدينة ...نعم مافيها كلام
وفي الطريق قرر الأمير أيضا أن نفطر فقد شق علينا الصيام ففطرنا أولى ( الله يسعد هالأمير)


وقفنا عند أول محطة بعد خروجنا من مكة حرسها الله
ونزل الأمير ( تواضع جم )
واشترى لنا مالذ وطاب : سنكرس وكيت كات وفش فاش وآيسكريمات وعصيرات ( خربها مرة وحدة )
وفي الطريق ونحن نلتهم الفش فاش إذ بسيارة تتجاوزنا وصاحبها يشير بيدية ويصرخ فينا ويتلفظ بكلمات لاندري ماهي ( عرفنا أنه غاضب لأننا مفطرين )
وكان يمد لسانه ويشير إلى لحيته وفهمنا أنه يقصد أننا مطاوعة من جنب أبوها


وفجأة أمر الأمير بالتوقف عن الأكل
ولكني لم أنصاع للأمر فطعم الفش فاش لايقاوم

فأمر الأمير بالتوقف فوراً
وعاقبني بتجميع 100 شوكة من شجر المكان الذي توقفنا فيه فانصعت للأمر وبعد تجميعها قام بعدها فكانت زائدة فأمرني بإعادة التجميع مرة أخرى والإلتزام بالعد
فرجعت مكرها وجمعتها من جديد وانتهى العقاب على خير

ولكني كنت قد نويت الثأر من الأمير
فكان تحت قيادتي في العام الذي بعده
فرددتُ له العقوبة بأخرى وفي ساحة الحرم المكي
.................................................. ......................


ويقول اخر:
وحصل موقف لأحد زملائي في الحرم المكي بعد الانتهاء من الصلاة ومعاه صديقه اللي سبقه بالمشي عشان يشرب ماء زمزم من البرادة وجاء صاحبي وحب يمزح مع صديقه اللي يشرب الماء وطبق عليه من وراءه وهات يا خنق ويخنق فيه وهذاك يعافر ويحاول يفك نفسه وبركة الرجّال ما راح فيها ولما فكه اتضح انه ماهو صديقه وهو ماسك واحد ثاني هههههههه جالس في أمان الله يشرب وهذا طايح فيه خنق واما صديقه فانبطح من الضحك وما قدر يمسك نفسه

غريب خنق

وموقف ثاني لما كان الشيخ ابن عيثمين الله يرحمه في الحرم المكي ويلقي دروسه المعهودة في العشر الاواخر سأل أحد الحضور سؤال :اذا كنت أصلي بالدور الثاني وغلط الامام في القراءة أرد عليه والا لا فكان رد الشيخ طريفا جدا حيث قال له : اتصل عليه بالجوال


منقووووول

هههههههههههههههههه طرائف مضحكة ورائعة شكرا لك