وش دخل عصك في شيء ما يخصك

ههههههههههه
الله يعطيك العافية يا أبو ربى.
ضحكتنا على هالصبح.

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههه

بس ابشوف هو يكفي ادخل فيه ولا لا

لقاااااااااااااااااااافة

يذكرني الفيل بشارون ها ها ها ها اااااااااي

ههههههههههههههههههه رائعة ومضحكة وايد

وهذ تعليق :

يقول المثل العامي : (( اش دخل عصك في شيء ما يخصك ))
كثير من الناس أستطيع تشبيههم بهذا الفيل ، فهم يتدخلون في أمور لا تعنيهم بل ولا تناسبهم أبدا .
تتكلم بعض الكائنات لغريبة - يقال أنهم من بني آدم - في المسائل الشرعية وتفتي أحيانا وقد لا تعرف من الإسلام إلا أنه دين !!
هناك من يسعى سعيا حثيثا لمعرفة مشاكل بعض الناس حتى يهدأ باله ولا يوسوس !!!
وهناك من يجيب دون سؤال !!
أمريكا النصرانية تحاول تغيير مناهج التعليم في الدول الإسلامية !!
دكتور في مجال الإدارة - يغتر به ( قد أقول أغلب المسلمين ) وبسلوبه المميز في طرح المواضيع - يتهم العلماء بأن اهتمامهم في الدروس الفقهية في المساجد فقط ولا يهتمون بأمور الأمة ويولومهم على صنيعهم هذا !!
من الناس من يقحم نفسه في أمور لا تعنيه فيأتي بالعجب ( وربما إذا نظر ،،، أراد نفعاا فأضر ) ...
ومنهم من يقحم نفسه في أمور لا تناسبه أبدا ...

قد لا تناسب شكله ......
ثوب مخصر ونعال كعب للشباب ( شفتها بعيني ) !!!!!!!!!!!!!! والمرأة تلام على فعل هذا فكيف بالرجل .
امرأة بشماغ أسود على رأسها تزعم أنه حجاب !!! ( الغطاء المغتر ) .

وقد لا تناسب سنه ......
رجل في الستين من عمره في المدرجات ليشجع الفريق الفلاني
امرأة في الأربعين أو الخمسين ( للمثال وإلا فالكل يلام على هذا ) من عمرها وما يزال وجهها يقدم لوحة تشكيلية من الأصباغ أمام غير الزوج

وقد لا تناسب طبيعة مجتمعه ......
البنطال للشباب والشابات في دول الخليج بالذات
قَصَّة الفأر الأحول وقصة الوزغ الأصلع وقصة الصرور لأبرص ، ودخول الفيل من باب المصعد ... إلخ
فستان أسود وجذاب يسمى عباءة نسائية . دخلت مرة إحدى المحلات التجارية فوجدت بعض الفساتين المعروضة النسائية ذات الألوان الزاهية - الأزرق والبني والأحمر وغيرها - فلما سألت عن هذه الفساتين وأنا والله كنت أظنها فعلا فساتين ، فابتسم البائع ابتسامة المحرج وقال هذي عباية !!


وقد لا تناسب دينه ......
وما أكثرها ولكن : الإثم ما حاك في صدرك وكرهت أن يطلع عليه الناس


وأخيرا متى ترجع عقولنا ونعلم ما يصلحنا وما يفسدنا

هههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههه
ههههههههههههه
ههههههههه
هههههه
هههه
ههه
هه
ه
ههههههههههههههه
الخ