روح التفكير
وروح المعنى
وروح المشاعر
ثلاثيات من جمل التراكب النفسي !
ترى شخصا فتبغضه لأول مرة وترى آخر فتحبه لأول مرة مالسر في ذلك ؟
إنه المزج في الأرواح فما تعارف منها إتلف وما تناكر منها إختلف ومن هنا يقع الإعجاب بين الفتيات !

امتزاج في المشاعر والقرب في التكوين الفطري وسلول في عذب المناطق وجلجت الألسن الرقراقة
امتزاج في التفكير وذلك من خلال رسائل العيون عند أول مقابلة فتختلط الأرواح وينشأ من ذلك التفكير في التعار ف؟

امتزاج المعاني وهذا من أعجب ما رأيت فمن الناس من تسمع صوته ولاتراه فتحبه لأول وهله ومنهم من تبغضه لصوته وهكذا !

إنني أنصح كل شاب مقبل على الزواج أن ينظرلمخطوبته بعمق وأن يسمع صوتها بتأني وهي الأخرى تنظر إليه بعمق وتسمع صوته فإن هذا من الأمور الشرعية ففي الحديث " أنظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما "
أكسر هذا الحاجز وسألها لتسمعك وتسمعها قبل أن تنتهي حياتكم الزوجية بالطلاق !!!!!!!!!

بارك الله فيك
كلام جميل

يعطيك العافيه خيو على هذا الكلام تقبل مروري تحياتي للجميع

شكرا لك أخي الكريم على هذا حقا كلام جميل ويستحق التقدير ...
شكرا لك ..

شكرا على مروكم

مشكوووووووووور

اقرأوا هذا الخبر
طلاق على منصة العروس.. والعادات هي المتهم الوحيد



بيشة - محمد علي القرني:
تسببت إحدى العادات والتقاليد التي تنتشر في بعض المناطق في تطليق عروس بمحافظة بيشة مساء امس الاول في صالة الأفراح لتجني تلك العادة على العريس والعروس وعائلتيهما.
وتنتشر عادة منع الخاطب من رؤية خطيبته حتى بعد العقد بحجة حفظ الكرامة للمرأة والرفع من شأنها بحيث لا يستطيع العريس رؤية عروسه الا ليلة الزفاف، هذا ما حدث مساء أمس الاول بإحدى صالات الافراح بمحافظة بيشة، فبعد ان توافد المعازيم على الصالة للاحتفال بالزواج وحضور فعالياته خرجت العروس الى منصتها بقسم النساء لتفاجئ اهل العريس حيث لم تكن بالشكل الذي تمناه العريس لتتسابق قريبات العريس في الاتصال عليه واخباره بما رأوا من صفات العروس لدرجة ان احداهن تسأله بالله ألا يتم الفرح، وبعد تلك الضغوط طلق العريس عروسه.. لتجني تلك العادة على العريس بظلمه في نفسه وماله، وعلى العروس في نفسها ومستقبلها. الشيخ عبدالوهاب بن مرعي العمري قال ان بعض العادات تخالف الدين وتشكل مصدرا للظلم كما حدث مع العروسين، ودعا الآباء لتقوى الله فيما ولوا عليه.

لا حول ولا قوة الا بالله...

كلامك منطقي وصحيح
ألف شكررررررررررر

شكرا على مروكم