انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 9 من 9

الموضوع: أبشر أيها المريض...

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2002
    الموقع
    أرض الله الواسعه
    الردود
    1,145
    الجنس

    أبشر أيها المريض...

    الحمد لله والصلاة والسلام على نبيه المختار، وآله الكرام وصحبه الأخيار.. أما بعد:
    أخي المريض، شفاك الله وعافاك!
    إليك هذه الوقفات

    الوقفة الأولى.. المتاع الزا ئل..
    تلكم هي الدنيا التي اغتر بها كثير من الناس فجعلها منتهى أمله، و أكبر همه.. وصفها ربها بقوله: وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو و لعب [العنكبوت:640]، وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور [الحدبد:121].
    وبين خلـيله حاله معها بقوله: { ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة ثم راح وتركها } [رواه الترمذي].
    ذلك أنه عرف منزلتها؟ وتبين له دنوها وحقارتها..
    وهي مع ذلك لا يدوم لها حال، إن أضحكت قليلا أبكت كثير و إن سرت يوما أبكت أياما ودهورا..
    لا يسلم العبد فيها من سقم يكدر صفو حياته، أو مرض يوهن قوته ويعكر مبا ته..
    ومن يحمد الدنيا لعيش يسره *** فسوف لعمري عن قليل يلومها
    ولذلك كانت وصية من عرف قدرها : { كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل } [رواه البخاري].
    وهكذا.. من عرف حقيقة الدنيا زهد فيها.. ومن زهد فيها هانت عليه أكدارها ومصائبها..

    الوقفة الثانية.. البلاء عنوان المحبة.
    عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله : { إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوما إبتلاهم، فمن رضي فله الرضى، ومن سخط فله السخط } [رواه الترمذي].
    فالبلاء والأسقام إذا كانت فيمن أحسن ما بينه وبين ربه ورزقه صبرا عليها كانت علامة خير ومحبه.
    قال : { إذا أراد الله بعبده خيرا عجل له العقوبة في الدنيا.. } [رواه الترمذي].
    ومن تأمل سير الأنبياء والرسل عليهم الصلاة السلام - وهم من أحب الخلق إلى الله - وجد البلاء طريقهم، والشدة والمرض ديدنهم.. { دخل عبدالله بن مسعود على الرسول وهو يوعك، فقال: يا رسول الله إنك توعك وعكا شديدا، قال : أجل، إني أوعك كما يوعك الرجلان منكم.. } [متفق عليه]، وسأله سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه: أي الناس أشد بلاء؟ قال : { أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان دينه صلبا إشتد بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على حسب دينه، وما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض ما عليه خطيئة } [رواه الترمذي].
    لقد تأمل السلف هذه العبارة، وأدركوا ما فيها من إشارة..
    ولهذا لما مر وهب بمبتلى، أعمى مجذوم، مقعد عريان، به وضح، كان يقول: الحمد لله على نعمه، فقال رجل كان مع وهب: أي شيء بقي عليك من النعمة تحمد الله عليها؟، فقال له المبتلى: إرم ببصرك إلى أهل المدينة، فانظر إلى أكثر أهلها، أفلا أحمد الله أنه ليس فيها أحد يعرفه غيري.

    الوقفة الثالثة.. البلاء طريق الجنة.
    إن الأمراض والأسقام من جملة ما يبتلي الله به عباده، امتحانا لصبرهم، وتمحيصا لإيمانهم.. بل هي - لمن وفق لحسن التأمل والتدبر - نعمة عظيمة توجب الشكر..
    قال تعالى: وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ، الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ، أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ .
    وعن ابن مسعود قال: قال رسول الله : { ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فمـا سواه إلا حط الله به من سيئاته كما تحط الشجرة ورقها } [رواه مسلم].
    { وأتت امرأة إلى النبي ، فقالت: إني أصرع وإني أتكشف فادع الله تعالى لي، فقال : إن شئت صبرت ولك الجنة، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك، فقالت: أصبر } [متفق عليه]، { ودخل على أم السائب، فقال: ما لك يا أم السائب تزفزفين؟، قالت: الحمى لا بارك الله فيها، فقال: لا تسبي الحمى، فإنها تذهب خطايا بني آدم كما يذهب الكير خبث الحديد } [رواه مسلم].
    قال ابن أبي الدنيا: كانوا يرجون في حمى ليلة كفارة ما مضى من الذنوب.
    أخي الحبيب.. لعل لك عند الله تعالى منزلة لا تبلغها بعملك، فما يزال الله تعالى يبتليك بحكمته بما تكره ويصبرك على ما ابتلاك به، حتى تبلع تلك المنزلة.. فلم الحزن إذا؟!

    الوقفة الرابعة.. الأجر الجاري..
    من لطف الله تعالى ورحمته أنه لا يغلق بابا من أبواب الخير إلا فتح لصاحبه أبوابا.. فعلاوة على ما يكتب للمرضى من الأجر جزاء ما أصابهم من شدة ومرض وصبرهم عليه؛ لا يحرمهم ثواب ما إعتادوا فعله من الطاعات إذا قصروا عنها بسبب المرض.
    فعن أبي موسى الأشعري قال: قال رسول الله : { إذا مرض العبد أو سافر كتب الله تعالى له الأجر مثل ما كان يعمل صحيحا مقيما } [رواه البخاري].
    فأي كرم بعد هذا الكرم، وأي فضل أوسع من فضل مسدي النعم..؟
    راحة العبد من العمل، وكتابة أجر ما كان يعمل..

    الوقفة الخامسة.. لا بد للعسر من يسر..
    هذه سنة الله تعالى في خلقه.. ما جعل عسرا إلا جعل بعده يسرا.. والأمراض مهما طالت وعظمت لا بد لأيامهـا أن تنتهي، ولا بد لساعاتها - باذن الله - أن تنجلي.
    ولرب نازلة يضيق بها الفتى*** ذرعا و عند الله منها المخرج
    ضاقت فلما استحكمت حلقاتها *** فرجت وكان يظنها لا تفرج
    قال وهب بن منبه: لا يكون الرجل فقيها كامل الفقه حتى يعد البلاء نعمة ويعد الرخاء مصيبة، وذلك أن صاحب البلا ينتظرالرخاء وصاحب الرخاء ينتظر البلاء..
    قال تعالى: فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا [الشرح:5-6].

    الوقفة السادسة.. غنيمة المرض..
    لو تأمل المريض فوائد مرضه وحسناته ما تمنى زواله..
    فبالرغم مما فيه من تكفير للسيئات، ورفع للدرجات، وكتابة أجر ما كان يعمل من الصالحات، فيه أيضا فرصة عظيمة لمن وفق لاستغلال الأوقات..
    فالمريض يحصل له في حال مرضه من أوقات الافراغ ما لا يحصل له فيما سواه.

    الوقفة السابعة.. النعم المغبونة..
    لا يقدر نعم الله تعالى إلا من فقدها..
    وكأني بك وقد أنهك المرض جسدك، وأذهب السقم فرحك، أدركت قوله : { نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس، الصحة والفراغ } [رواه البخارى].
    فالصحة من أجل النعم التي أنعم الله بها علينا، لا يقدرها إلا المرضى..
    وهكذا.. فكم من النعم قد غفلنا عنها، وكم من النعم قد قصرنا بواجب شكرها..
    وأجل تلك النعم وأعظمها.. نعمة الايمان والهداية..
    فكم من الناس قد غبنها، فلم يقوموا بواجب شكرها، وتكاسلوا عن الاستقامة عليها..
    وحين تلوح لك بوادر الشفاء، وتسعد ببدء زوال البلاء، اقدر لهذه النعم قدرها، واعرف فضل وكرم منعمها، وتدبر حالك عند فقدها أو نقصها، فأعلن بذلك توبة نصوحا من تقصيرك في شكر كل نعمة، وتفريطك في استعمالها فيما يرضي ذا الفضل والمنة..
    اجعل توبتك الآن.. نعم، الآن.. عل هذه التوبة أن تكون سببا في رفع ما أنت فيه من كربة، ودفع ما تعانيه من شدة.. قال علي رضي الله عنه: "ما نزل بلاء إلا بذنب ولارفع إلا بتوبة"..
    وإن لم يكتب لك من مرضك شفاء، فنعم يختم العمر به توبه صادقة..

    الوقفة الثامنة.. لكل داء دواء..
    من رحمة الله تعالى أن المرض مهما بلغ من الشدة والعناء، وشاء الله للعبد الشفاء، يسر له دواء ناجحاً، وعلاجا نافعاً..
    فعن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء } [متفق عليه]،
    لكن الشفاء - بعد توفيق الله - لا بد له من أمور:
    منها.. حسن التوكل على الله والالتجاء إليه وحسن الظن به.. فهذا خليل الرحمن يصدع في يقين الواثق: وإذا مرضت فهو يشفين [الشعراء:80].
    فلا شافي إلا الله، ولا رافع للبلوى إلا هو سبحانه..
    والراقي والرقية والطبيب والدواء أسباب قد يسر الله تعالى بها الشفاء..
    فاجعل توكلك على الله وتعلقك به لتظفر بالصحة والعافية في الدنيا، والسلامة والفوز في الآخرة..
    فإذا ابتليت فثق بالله وارض به *** إن الذي يكشف البلوى هو الله
    ومنها.. التدواي بالرقى الشرعية من الكتاب والسنة..
    قال تعالى: وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين [:82].
    فاحرص - شفاك الله - على رقية نفسك بالقرآن وما ورد في السنة النبوية، فهي من أنفع الأسباب لزوال العلة، وكشف الكربة.. وذلك كقراءة سورة الفاتحة، والبقرة، والإخلاص، والمعوذتين.. وغيرها، والقرآن كله شفاء ورحمة..
    ومما ورد من الأدعية والأذكار ما جاء عن عائشة رضي الله عنها: { أن رسول الله كان إذا اشتكى الإنسان الشيء منه، أو كانت به قرحة أو جرح قال النبي بأصبعه هكذا - ووضع سفيان بن عيينة - أحد الرواة - سبابته بالأرض ثم رفعها - وقال: "بسم الله، تربة أرضنا، بريقة بعضنا، يشفى به سقيمنا، بإذن ربنا"} [متفق عليه]، وعنها رضي الله عنها: { أن النبي كان يعود بعض أهله يمسح بيده اليمنى ويقول: "اللهم رب الناس أذهب الباس، واشف، أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقما" } [متفق عليه].
    وعن عثمان بن العاص رضي الله عنه: { أنه شكا إلى رسول الله وجعا يجده في جسده، فقال : "ضع يدك على الذي يألم من جسدك وقل: بسم الله ثلاثاً وقل سبع مرات: أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر"} [رواه مسلم].
    وعن ابن عباس رضي الله عنهما، أن النبي قال: { من عاد مريضا لم يحضره أجله فقال عنده سبع مرات: أسال الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك، إلا عافاه الله من ذلك المرض } [رواه ابو داود والترمذي].
    وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه،{ أن جبريل أتى النبي فقال: يا محمد اشتكيت؟ قال: نعما، قال: "بسم الله أرقيك، من كل شيء يؤذيك، من شر كل نفس أو عين حاسد، الله يشفيك، بسم الله أرقيك" } [رواه مسلم].
    لكن هده الأدعية والرقى تريد قلبا خاشعا، وذلا صادق، ويقينا خالصا، لا ترديدا على سبيل التجربة والاختبار..
    ومنها... الد عاء..
    علاوة على ذكر من الأدعية والرقى فإن دعاء الله تعالى والألتجاء إليه من أعظم ما ينفع.. بل قد يكون هدف الكربة ومقصدها، قال تعالى: فأخذناهم بالباساء والضراء لعلهم يتضرعون [الأنعام:42].
    أما خطر ببالك أنه سبحانه ابتلاك بهذا المرض ليسمع صوتك وأنت تدعوه، ويرى تضرعك وأنت ترجوه..
    فارفع يديك وأسل دمع عينيك، وأظهر فقرك وعجزك، واعترف بذلك وضعفك، تفز برضى ربك وتفريج كربك..
    ومنها.. ا لاستعانة بالصلاة..
    قال تعالى: واستعينوا بالصبر والصلاة
    { وكان رسول الله إذا حزبه أمر صلى } [رواه أحمد].
    ومنها.. الإكثار من الصدقة..
    فعن اي أمامة رضي الله عنه، { أن النبي قال: "داووا مرضاكم بالصدقة" } [صحيع الجامع]
    ومنها.. التداوي بما ورد أنه شفاء..
    كالعسل والحبة السوداء وماء زمزم والحجامة...
    ومنها.. التداوي بما أحله الله من الأدوية المباحة..

    الوقفة التاسعة.. احذر مزالق الشيطان..
    فهو لا يفتأ يتربص بالمسلم في حال قوته وضعفه..
    فاحذر من مزالقه.. ومنها:
    - إساءة الظن بالله أو التسخط والجزع..
    قال : { إن الله عز وجل يقول: أنا عند ظن عبدي بي، إن ظن بي خيرا فله، وإن ظن شرا فله } [رواه أحمد وبن حبان]، يعني ما كان في ظنه فإني فاعله به.
    - إشاعة المرض، أو استطالة زمنه..
    فاحرص على كتم آلامك وأحزانك، واحذر من إشاعة مرضك، والتحدث به على سبيل الشكوى والاعتراض.. لا على سبيل الاعلام والإخبار..
    قال معروف الكرخي: إن الله ليبتلي عبده المؤمن بالأسقام والأوجاع، فيشكو الى أصحابه فيقول الله تبارك وتعالى: وعزتي وجلالي ما ابتليتك بهذه الأوجاع والأسقام الا لأغسلك من الذنوب فلا تشكني..
    - إضاعة الأوقات فيما لا ينفع، أو فيما يسخط الله من إستماع أو نظر أو فعل محرم..
    - التهاون في ستر العورات..
    - التداوي بالمحرمات..
    ومن أشد هذه المحرمات.. إتيان السحرة والكهنة، قال : { من أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بهـا أنزل على محمد } [رراه أحمد والحاكم].
    وهو طريق الخزي والمحق في الدنيا، والخسارة والذلة في الآخرة.. ولئن يصبر العبد على مرارة المرض وشدته خير له من أن يسلك طريقأ يفضي به إلى النار.. أ.هـ
    أسال الله العظيم الحليم أن يشفي جميع مرضى المسلمين ، وأن يجمع لهم بين الأجر والعافية.
    منقول بتصرف من موقع كلمات

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2001
    الردود
    1,354
    الجنس
    بارك الله فيك غاليتي خير ما نقلتي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2002
    الموقع
    Canada
    الردود
    268
    الجنس
    جزاك الله خيرآ وعافاك في الدنيا والاخره.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2002
    الموقع
    الجزيرة العربية
    الردود
    396
    الجنس
    جزاك الله خير الجزاء وأثابك الاجر والعافية

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    May 2002
    الموقع
    أرض الله الواسعه
    الردود
    1,145
    الجنس
    تيم ، روابي نجد بارك الله فيكما ,أسأل الله لي ولكم العفو والعافية في الدنيا والآخرة.

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Dec 2001
    الموقع
    بين السحاب ..~
    الردود
    45,952
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    4
    التكريم
    • (القاب)
      • دُرّةالحوار
      • نبض وعطاء
      • شمس لاتغيب
      • روحَ نابضة
      • بصمة تعاون
      • بصمة مبدعة
    (أوسمة)
    بارك الله فيك أختى الغاليه على تلك الكلمات نسأل الله العفو والعافيه فى الدنيا والآخره
    .
    يوماً ما ستختفي الأسماء ...
    وتبهت الحروف ..وتبقى أطياف ذكريات
    أملي أن لاتنسوني من دعواتكم كلما لاحت لكم *
    أستودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه .


  7. #7
    تاريخ التسجيل
    May 2002
    الموقع
    أرض الله الواسعه
    الردود
    1,145
    الجنس
    وفيك ياشمس الحق ، آمين

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Apr 2002
    الردود
    1,736
    الجنس
    أنثى
    طريقه نقلك رائعه يا اريج الفل بوركتي ونسأل الله لك الأجر والثواب0
    مع تحياتي لك0000

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    May 2002
    الموقع
    أرض الله الواسعه
    الردود
    1,145
    الجنس
    شكرا لك يا سموح والله لا يحرمك الأجر آمين.

مواضيع مشابهه

  1. الردود: 11
    اخر موضوع: 11-01-2010, 09:29 PM
  2. $$أبشر أيها المتصدق$$
    بواسطة مــلاذ الطيــر في روضة السعداء
    الردود: 3
    اخر موضوع: 10-11-2009, 10:19 PM
  3. أبشر .. أبشر يا حمامة المسجد
    بواسطة الشمالي في روضة السعداء
    الردود: 0
    اخر موضوع: 15-04-2005, 04:21 PM
  4. ابشر أيها المريض ......التداوي بالقرآن والسنة .....
    بواسطة شمووخ همّه في روضة السعداء
    الردود: 6
    اخر موضوع: 07-01-2005, 09:30 PM
  5. أيها المريض لعلك تكون مصاباً بـا العين
    بواسطة الخنساء في الملتقى الحواري
    الردود: 5
    اخر موضوع: 08-04-2001, 05:03 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ