بسم الله الرحمن الرحيم
كثيرا ما نسمع هذا المثل واليوم رأيته واقع فحبل الكذب مهما طال لابد له من نهايه
قصتنا هي فيها عبرة وكيف ان الله يمهل ولا يهمل:
مريض كلى يعمل غسيل للكلى قرر ابنه البالغ من العمر 32 سنه التبرع له بكليته لعمل زراعه وطبعا هذا قرار خطير وليس بالسهل اتخاذه..
لذا خضع الأب وابنه لفحوصات مخبريه وتحاليل للتأكد من توافق الفحوصات حتى لايتم حدوث رفض من جسم المريض للكليه الجديده وردود فعل عكسيه.
من ضمن التحاليل فحص كروموسومات وكانت المفاجأة.......
تبين ان الولد ليس ابن المريض يعني الأم ضحكت على على زوجها والإبن ليس ابنه
وظهر كذبها بعد 32 سنه.......... سبحان الله
الروابط المفضلة