سأحكي لكم هذه القصة لتكون عظة وعبرة ..
وصلتني هذه اقصة عبر الايميل وحبيت انقلهالكم


شاب في السادسة عشرة من عمره كان جالساً يقرأ القرآن


ولما أذن الفجر نهض ليصلي ..



وفجأة سقط مغمى عليه ..


ثم حملوه للمستشفى وهناك قرر الأطباء أن فيه جلطة في القلب(((((((((( لو أصابت جملاً لأردته ميتاً )))))))))))))


وقد كان الشاب يصارع الموت والطبيب المختص يحاول إنقاذه


فذهب ليحضر بعض الأجهزة فلما حضر وجد الشاب قد أمسك بيد طبيب الإسعاف


وألصق الطبيب أذنه بفم الشاب فوقف الطبيب المختص مذهولاً ..


ثم أطلق الشاب يد طبيب الإسعاف والتفت إلى اليمين بصعوبة وقال:لا إله إلا الله... وأخذ يكررها مراراً..


وحاول الأطباء إسعافه بشتى الوسائل ..لكن قضاء الله فوق كل شيء.


فبكى طبيب الإسعاف حتى لم يستطع الوقووووووووووووف....



فدهشنا منه وقلنا كأنه لم يشاهد مريضاً يموت بين يديه من قبل ..


فلما هدأ قليلاً سألوه لماذا كل هذا البكاء؟؟


فقال:أنه لما شاهدك تلقي الأوامر عرف أنك الطبيب المختص...


فقال لي :قل لصاحبك أن لا يتعب نفسه فإني أرى مقعدي في الجنة....

اللهم ارزقنا حسن الخاتمه


مشكورة الغاليه ع نقلج للقصه

اللهم ارزقنا حسن الخاتمه
جزاك الله خير

يعطيك العافية

القصص مؤلمة كثيرة لكن هل من معتبراللهم ارزقنا حسن الخاتمة والثبات عند السؤال

يارب حسن الخاتمة ..

جزاك الله خير أختي الكريمة