كتبت بواسطة * الفالحة *

جزاك الله كل خير أختي راجية الجنة ...

جعل الله ما خطته يداك في ميزان حسناتك ...

فعلاً مجالسنا في أمس الحاجة لأمثال أم يوسف

بوركتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــي

بارك الله فيكِ غاليتي
وأسأل الله أن يتقبل منا ومنكِ صالح الدعوات
وأن يجعل مجالسنا عامرةً بالخير والذكر ..
دمتي بخير ومسرة ..

كتبت بواسطة السهى

جزاك الله الخير.

وجزاكِ الله بالمثل أختي الغالية
بارك الله فيك وشاكرة لك مرورك الكريم

:

كم هي رائعه ام يوسف
هناك من تحاول ان تكون مثل ام يوسف
لكن يخونها التصرف الصحيح لجذب الناس لحديثها
وتاخذ الامور بشده وتنسى اللين الذي يقرب الناس لها

بارك الله فيك راجو الغالية

كتبت بواسطة angel_81

جزاك الله خيرا وربنا يكرمك

وجزاكِ بالمثل غاليتي
شاكرة لكِ مرورك وردكِ الكريم
حفظكِ الله ورعاك ..

:

كتبت بواسطة صدى الاحلام

كم هي رائعه ام يوسف
هناك من تحاول ان تكون مثل ام يوسف
لكن يخونها التصرف الصحيح لجذب الناس لحديثها
وتاخذ الامور بشده وتنسى اللين الذي يقرب الناس لها

بارك الله فيك راجو الغالية

وفيكِ بارك غاليتي صدو
إن الدعوة إلى الله تحتاج للصبر واللين في التعامل مع الآخرين
حتى لانصبح منفرين لهم بدل أن نقربهم من الخير
ومع الأسف هناك من تجهل هذا الأمر وتُصر على أن الشدة
وحجتها أن ماتقوله هو الحق
وأن عليهم أن يعملوا به بغض النظر عن طريقة تقديمها له
وتناست ان القلوب تجفل من القساة وتخالفهم بغض النظر عمايدعون إليه ..

شكراً من القلب لكِ غاليتي
على حضورك الجميل
ومداخلتك الرائعة
تقبلي صادق ودي

:

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إن لله ملائكة فضلاً , يطوفون في الطرق يلتمسون أهل الذكر


, فإذا وجدوا قوماً يذكرون الله تعالو تنادوا : هلموا إلى حاجتكم , قال : فيحفونهم بأجنحتهم إلى السماء الدنيا , قال : فيسألهم ربهم تعالى وهو أعلم بهم : مايقول عبادي ؟


قال : يقولون : يسبحونك ويكبرونك ويحمدونك ويمجدونك قال : فيقول : هل رأوني ؟ فيقولون : لا والله مارأوك , قال فيقول : كيف لو رأوني : قال : فيقولون : لو رأوك كانوا أشد لك عبادة , وأشد لك تحميداً وتمجيداً , وأكثر لك تسبيحاً , قال : فيقول : مايسألوني؟


قال : يسألونك الجنة , قال: فيقول: هل رأوها , قال : فيقولون ل: لا والله يارب ما رأوها, قال : فيقول : فكيف لوأنهم رأوها ؟ قال: يقولون : لو أنهم رأوها كانوا أشد عليهم حرصا , وأشد لها طلباً , وأعظم فيها رغبة , قال: فيقول : فمم يتعوذون ؟ قال : من النار , قال : يقول : وهل رأوها ؟


قال: يقولون: لو رأوها كانوا أشد منها فراراً , وأشد لها مخافة , قال : يقول : فأشهدكم أني قد غفرت لهم . قال : فيقول ملك من الملائكة : فيهم فلان ليس منهم , إنما جاء لحاجة , قال : هم الجلساء لايشقى بهم جليسهم )) رواه البخاري.
يا لها من مجالس تطيب كل من جلس بها وفاح شذاه ونفع
من حوله، أطيب تحية لام يوسف وأمثالها ونفع بها الإسلام
والمسلمين، وطبتم وطاب ممشاكم وتبوأتم من الجنة منزلاً
على اسلوبكم وحضوركم الراقي
استعنت باالحديث من صيد الفوائد

الله يجزاك خير

yasta7iq alraf3