كتبت بواسطة قلم صادق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

يشرفني أن أقص عليكم موقف واحد من المواقف الكثيرة المؤثرة التى حثت معى :
-----------------------------------------------------------------------
وسبحان الله الذى هدانى الله للوقوف لمساعدة هذا الرجل القادم من الامارات رغم مرور العديد من السيارات علية .. أليس كل شيئا بقدر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أسف للإطالة ..... مع تحياتى ...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياكم الله من جديد أخي الفاضل..

موقف مؤثر جدااا

سبحان الله الذي لا يعدم الخير أبدا وييسر الأقدار كيف يشاء..

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم ووفقكم دائما لفعل الخير والدلالة عليه..

أرجو أن تتحفنا بالمزيد من المواقف.. فهذه الصفحة لم تُخصص إلا لذلك..

ياسمينة الشام

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته،،
رائعة يا غدير.. رائعة رائعة..

هذا الموضوع أفكر في طرحه منذ ما يزيد عن الثلاثة أشهر ولكن سبحان الله، من شدة اهتمامي فيه و حرصي أن أعطيه كامل حقه، بات مصيره التأجيل تلو التأجيل، إلى أن سبقتيني إليه، جعلك الله من السباقين للجنان .. و ما شاء الله، طرح متميز كما عهدنا منك دوماً..

الله يجزيكِ الخير يا غالية على كلماتك الطيبة التي أخجلتني بحق..
سبحان الله..شيءٌ آخر نشترك فيه..
على فكرة..حتى موضوعي هذا استغرقت أسبوع أو أكثر وأنا أكتبه وكل يوم أضيف عليه شيء جديد لنفس السبب: (من شدة اهتمامي فيه و حرصي أن أعطيه كامل حقه)

وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا / النور55

سبحان الله..أسباب النصر واضحة في الآية والجزاء ثابت..فماذا ننتظر؟!

فالخير باق في الأمة كما بشر نبينا عليه الصلاة و السلام و هذه الأمة، خير أمة أخرجت للناس،موعودة بالنصر متى استجابت لمولاها

على كل مسلم أن يعيش بهذا اليقين..ويترجمه إلى واقع في سلوكه وحياته..

و كفانا انكفاءا على النفس بحجة أن الأمربيد حكامنا و ليس في اليد حيلة

قال عبد الملك بن مروان " ما أنصفتمونا يا معشر الرعية، تريدون منا سيرة أبي بكر و عمر، و لا تسيرون فينا و لا في أنفسكم.. "

لكلٍ منا دور ..وقبل أن نطالب الحكام بدورهم علينا أن نقوم بدورنا..
"كلكم راعٍ وكلكم مسئولٌ عن رعيته.."

كم يؤلمني ما أرى و أسمع من الكثير من شباب العرب و المسلمين،يسخرون من هويتهم و واقعهم.. كيف يعز الله قوما لا يحترمون أنفسهم، و كيف يغير الله حال قوم بلغت منهم السلبية أسوأ مبلغ؟...

كيف؟؟
سؤالٌ موجه لكلٍ منا والإجابة يجب أن تكون عملية..........

نسأل الله أن يجعلنا جميعاً من أسباب نصرة هذه الأمة

شكرا لكِ ياسمينو على إضافتك القيمة..
أسعدني مرورك..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ابدعتي ياغاليه
قد تحصل لنا بعض المواقف التي تُشعرنا بأن ذرة الخيرستنمو وتُثمر مادامت هُناك قلوب ترجوا رضا الله سبحانه
غديرنا اسأل الله لكِ السعادة في الدارين

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

موضوع رائع وزاوية جديدة متميّزة
أختي الحبيبة غدير
استمتعت جداً وأنا أقرأ المواقف المشرقة والتي تدل على ثبات القيم الإسلاميّة والأخلاق الربانيّة

جزاك الله خيراً إن شاء الله لي عودة إن وجدت متسع في وقتِ لأسجل هنا بعض المواقف التي أثرتِ بي كثيراً

كتبت بواسطة ريَّانة المشاعر

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

إختيار راااااااائع غدوووره

ربي يبااارك فيكِ

لي عودة بإذن الله

ويبارك فيكِ ريونة..
بانتظارك يا غالية..

مشتاقة لبلادي

كتبت بواسطة مشتاقة لبلادي

صحيح إن هذه الأمة تمرض لكنها لا تموت وتغفو لكنها لا تنام وتخبو لكنها لا تطفأ أبداً

تصوير راااائع..

وتحتاج ثلة من الصادقين الصابرين الذين يحيون الأمة بقصيدة أو كلمة

لم لا نكون نحن هذه الثلة!
ليس بالكلمة فقط ولكن بالفعل أيضا
.
.
بارك الله فيكِ أختي الكريمة..
يسعدني مرورك وتواصلك..
بانتظار مداد قلمك الواعد..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
:
" الدنيا لاتزال بخير والحمدلله .. "
كلمات متفائلة وأحرف لانملك إلا الدعاء لصاحبتها
مواقف مؤثرة تلك التي مررت بها
وأستمتعت بكل حرف وتعقيب هنا ..

أسأل الله أن لايحرمنا من فيض أقلامكمـ ..
:
دمتِ بعطاء

وعليكم السلام والرحمة والبركة
طرح متميز من اخت لطالما واكبنا تميزها
ودعوة لن ترى غير القبول الاكيد
التفاءل كلمــة لطالما تركت في انفاسنا صدى طيب
مواقف واحداث ولدت فينا الامل
واكدت لنا ان الخير لازال
فلما التعميــم والراية السوداء
لي عودة ان شاء الله


دمتي بود
ومشكوور على الطرح المتميز

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ............... وبعد ،،،،،،،،،،،،،،
هائنذا أعود من جديد لكتابة موقف حدث معي .. قد لا يصدقه أحد ولكنه .. حدث ويشهد ربى على ذلك..================================================== ====

منذ سنوات ..غادرت الرياض قبل عيد الأضحي المبارك بيوم واحد .. ترافقني والدتي وشقيقي وشقيقتي .. لقضاء العيد عند أخ لنا بدعوة منه الذى يقيم بعيدا عنا بحوالى 400 كيلو متر .. وصلنا بعد الظهر .. سلمنا على أهل البيت ..

وقبل أن أجلس خرج أخي من الداخل حاملا شيئا أبيض ملفوف بين يديه .. سألت قبل الجميع ماهذا : قال (.....) ماتت ورايح أدفنها .. هى طفلتة عمرها تسعة أشهر .. قلت هيا بنا نشاركك .. ركبت سيارتى واتجهت في الاتجاه المعاكس لطريق ( المقبرة ) .. قال : الطريق من هنا .. هل نسيت الطريق لمقبرتنا .. قلت : لا .. لا تستعجل .. وبسرعة توجهت للمستشفي وكان أول من قابلني طبيب صديق لم أراه من فترة طويلة .. سلم بحرارة ..قلت له ليس وقت السلام الأن .. هذه ( ..... ) إبنة أخى .. يقول انها ماتت وانا أريد الإطمئنان وكل شيء بإرادة الله .. فقط ليطمئن قلبي ... بسرعة البرق حملتها إحدى الممرضات ووضعها الطبيب تحت جهاز الأوكسوجين .................

بلحظة وجدنا الصغيرة تحرك رموش عيونها .. وتحرك رأسها بتثاقل شديد .. تأثرنا ونزلت الدمعة من عيني .. إنها لم تمت .. نظرت في أخي ولم ينطق غير بعبارة ( سبحان الله ).. قال : لو تاخرت دقيقتين ثلاثة كان زمانها في المقبرة .. قلت ولكن أرسلني الخالق في هذا الوقت بالذات .. فسبحان الخالق ..

وضعها الطبيب تحت الملاحظة ساعات وعدنا بها للمنزل .. والكل غير مصدق ... بعد فترة قمت بزيارتهم ووجدتها لاشعوريا ترتمي في أحضاني .. لا تفارقنى وهى طفلة لم يعرف مايدور حولها ... وكبرت وعرفت القصة وبين الحين والحين يقولون لها .. عمك هذا الذى أرسله الله لك لينقذك من الموت .. وكبرت ( .... ) وانهت دراستها الجامعية بتفوق ... هى ولله الحمد جميلة جدا .. قلبها مملوء بالإيمان .. تحفظ الكثير من سور القرآن الكريم والعديد من أحاديث المصطفي صلي الله عليه وسلم .. التقيت بها من فترة .. أتحدث معها في موضوع الزواج .. وجدت الدموع تنساب من عيونها وترمي برأسها على وهو تقول : أشعر أنك أبي الحقيقي .. أبى نادرا ما يسأل عني اللهم الأسئلة السطحية ..غير معترف اننى كبرت وتخرجت من الجامعة ونادرا مايسمع لى رأي .. ومسحت على رأسها وجلسنا سويا مع أخيى وبينت له أخطاؤه في تعامله .. وقال: معك حق ... والحمدلله الذى هداه لذلك .. إبنته ولله الحمد مجرد أن تسمع الآذان تقول للجميع .. هيـــــــــــــــــــــــا .. اتركوا كل شيء وقوموا للصلاة ....
--------------------------------------------
أسف للإطالة ولكن وددت ان أبوح بموقف من المواقف التى قد لا يصدقها الكثيرون.
مع تحياتى وتقديرى ..............

السلام عليكم
اختي الحبيبه الغدير
فك الله اسر مسرى نبينا وحرر بلادنا وبلادكم وكل ارض مغتصبه من ايدي الكفره

طرحك مميز ورائع الى اقصى الحدود

صدقت والله
الخير كثير في هذه الامه
والدليل
اخوتنا الذين تركوا بلادهم ورغد العيش فيها وقدموا للعراق للجهاد
وهذا اخينا الذي نحسبه من الشهداء رائد الحربي
الذي ودع الراحه والعيش الهانيء واهله ووطنه ليريق دمه على ارض الرافدين
وغيره كثيييييييييييييييييييير جدا
سبحان الله

جزاك الفردوس الاعلى اختي الحبيبه
وبارك بقلمك