من اول عهد لي بأمريـ (( لعجزي على أن أفعل شيئ ينقص من أثرها لم أجد الا حروفها ))وذلك منذ عهد ريغان(!!)وهذه الدولة الخبيثة ذات المحرك اليهودي تحيك الخطط لنسف الدولة الفلسطينية وهذه الخطة مازالت تطبخ على نار هادئة ومن المستغرب أن هذه الطبخة لم تستوي الى الان وذلك لان الله علق امر فلسطين الى يوم معلوم وإلا ليس لاننا أشاوس.. ومن المستغرب لهذه الدولة أنها إذا رأت اليهود انه يزداد تخبطهم وفسادهم أشغلت عقولنا بأشياء أخرى حتى لاينصب كل تفكيرنا في مآل اخواننا الفلسطينيين والا أي ذل أوصلنا حتى نتهاون مع قضيتنا الاساسية لدرجة ان تضع المفجرات تحت المسجد الاقصى ان هذه الخبيثة استطاعت أن تشغلنا حتى في أنفسنا ولا أعرف أي دعوة دعي بها علينا نحن المسلمين حتى نرضخ لهذا الذل المشين ..
ان هذه الدولة تحيك الخطط الجسام لنفغر الفاه أمامها وننسى القضية الأم بدءاً بقضيية الأفغان ووصولاً الى غزو الكويت والذي اجزم انه بإتفاق مع عميلها صدام وإنتهاء بتدمير مبنى التجارة العالمي والذي أعتقد ببراءة المتهم فيها ابن لادن وذلك بعد تصريح الاسرائيلي حيث أعلن أنه بتخطيط أمريكي مسبق .وحتى تنظيم(( كأس العالم)) فإنه يرسم له جدول محنك .
ان مادعاني لكتابة هذا انه بعد التصريحات التي اشاعت تورط !!! ابن لادن في هذه القضية أصبح لايذكر في المجالس غير ابن لادن لدرجة أن الاخوة قد يختصموا مع بعضهم لمجرد ان يقال أن ابن لادن لم يفعلها ((من واقع ملموس))وهذه الزوبعة سرعان مابدأت تخبو شيئا فشيئا .
بعد ذلك طلع اللي ما ينتسمى ولد البعبع ((ولد الحوش بوش )) يقول سأقتل ابن لادن في التاريخ المشؤم لهم 11 سبتبمر نقول لك وبصوت واحد فنحن ابناءعقيدة ان كان عمر بن لادن كتب انقضاءه على يدك فهذا أجله وقد كتب بين جبينه ولا مفر له منه ولله ماأخذ وله ماأبقى ..
ولكن تبقى قضيتنا هي فلسطين ولكم يوم تعرفون فيه يايهود وياأمريـ..إن فيه لكم رب ..
لكن ((من منا يقول أنا لها أنا لها ))
متى ياأمتي تنهضونا متى تنهضونا**فإني أراكم أطلتم رقودا أطلتم رقودا