مفكرة الإسلام : قال تشارلز كونتامين رئيس عمليات الإنترنت للاتحاد الدولي لكرة القدم [الفيفا] الاثنين أن الموقع الرسمي لكأس العالم سجل أكثر من مليار مرة دخلها متصفحو الإنترنت لمتابعة أخبار وصور المونديال على مدى أسبوعين فقط . ومن المقرر أن يستمر كأس العالم أسبوعين آخرين .
وقال كونتامين في نشرة صحفية :وكما هو متوقع فقد أصبح هذا حقا أول كأس عالم إنترنت .
وأضاف كونتامين أن الوصول إلى مليار مرة تصفح يظهر بوضوح أن عشاق كرة القدم في كل مكان يتجهون إلى الموقع على الإنترنت كمصدرهم الرئيسي أحدث أخبار المونديال والكتابات الصحفية الأصلية والنتائج الفورية والتغطية المرئية .
و بدورنا نقول إن العالم يسير الآن على نفس ما اختطته لهم خبثاء صهيون في أدبياتهم المعروفة اصطلاحا باسم ' بروتوكولات حكماء صهيون ' , و التي حوت تلك العبارة الشهيرة جدا : ' .. و سنصنع لهم ميداليات و كؤوس يتنافسون عليها .. ' هذا ما يسير عليه العالم المستغفل اليوم , فهل نطمع ألا يكون المسلمون كذلك ؟

انا في راي ان يكون هناك البديل المنافس للكرة ويكون عالمي مثل مسابقات السباحة وركوب الخيل وغيرها والرماية وحلبات المصارعة وغيرها من من الرياضات التي تفيد في
في حرب الأعداء وفي نفس الوقت ترفيه ولياقة بدنية .

من وجهة نظري المتواضعة ان فائدة الكرة هو العائد المالي الضخم اللذي يمكن استثماره لصالح
الأقصى وغيره من المشاريع .

حسبنا الله ونعم الوكيل ...اشغلوا ابنائنا بهذه الكرة وانسوهم هموم امتهم ..

بارك الله فيك أخي الفاضل .

لا ولسا الافظع من هذا

وارجوا تقبل رائي برحابة صدر
ان دولنا العربية تقوم على عمل مسابقات وتدعوا لها ابطال العالم الاجانب وتبذخ بالمال والذهب و التكلفة للتحضيرات
فقط من اجل التشدق والقول بانهم مشجعين للرياضة ويحضر مسابقاتهم ابطال عالم معروفين ومشهورين
وليتم تصويرهم على التلفاز معهم

أختي الكريمة سيده
اقتراحك الأول جميل وياليت يطبقونه ويهتمون به .

أما ماذكرت عن الكره فللأسف أن ليس لها لاراجع مالي ولا بدني ولا غير ذلك من الفوائد بل هي مصيبة من كل الزوايا...والأقصى ليس بحاجة إلى مال يأتي من كره بل هو محتاج لمال حلال طيب ورجال مخلصون.

أختي الكريمة اسيرة
نعم لقد نجحوا في تعطيل هذه الهموم عند الكثير من أمة محمد وللأسف...ولكن الله إذا شاء سيوقظ هذه الأمه عاجلا غير آجل والمتتبع للأخبار يعلم أنها بدأت تضيق على الإسلام وهذا يعني أننا إما أن نأخذه بقوة أو نتركه وإن كانا هذين الطريقين كلاهما متعبا ولكن المسلم سيختار تعب الدنيا على تعب الآخر وعندها سترجع الأمو إلى دينها والسبب هو تكالب أعدائها عليها .

أختي الفاضلة
estrellas

كل ماذكرت صحيح ونسأل الله لهم الهداية