انا اعتقد كما تكونوا يولى عليكم ...واستثني من هذا القول الذين يعرفون الله حق المعرفه والشرفاء والمستضعفين في الأرض والمرابطين في أرض الرباط اينما كانت ....اما الباقي فهم غثاء كغثاء السيل .
اما ماورد في كتاب الله الكريم في سورة الأسراء اية 17 ... بسم الله الرحمن الرحيم...(( واذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا )) صدق الله العظيم ..
وأنطلاقا من هذه الأية الكريمه اقول لكم انها تنطبق علينا كامل الأنطباق فلوكان المقصود بامرنا ..الأماره فهي واقعه وان كان المقصودبها الأمر فهي واقعة كذلك فمن أاين يبداء الأصلاح من الراعي او من الرعيه هذا هو مربط الفرس هنا يكمن التسائل من المسؤل عن الأصلاح بعد هذه الأية المخيفه المرعبه في زمن الترف وزمن الكلام دون فعل يأخوان اذا صلح الراعي صلحت الرعيه ....فمن يبداء بلأصلاح ؟ وكيف نبداء ؟
الروابط المفضلة