الإبــتـــزاز العــــاطـــفـــي ^ ! ^

إذا كنت تحبني حقآ...


على أية حال لقد قدمت لك...


فكيف يمكنك أن تكون بهذه الأنـــــــانــــــيــة !؟

الإبتزاز العـــــاطـفـي..

عندما يستخدمه الناس المقربون منك..

الخوف, والإلزام والشعور بالذنب ليــبـتــزوك..

إن عملية تغير السلوك ليست خطية أو لحظية..

ولكن قد لاتحصل هذه العملية طوال الوقت بالرغم من قيامك بالتعامل مع المهارات التي تعلمتها عـــلى أنها جزء متكامل من حياتك..

ويرجع ذلك إلى أنك قد ترددت, أو تشعر بالخوف, أو تفشل بعد القيام بمحاولات عديدة (كما هو الحال معنا)

ولكنك سوف تستمر على التعلم من نجاحاتك أو إخفاقاتك على حد سواء..

ويجب أن نتذكر دائمآ أن مانقوم به يشبه تسلق الجبال..

ولكن الفرق هو أن لاأحد وصل للقمة..

ولايوجد من تحرر من القلق..

والإضطراب بحيث يمكنه في كل مرة من إيجاد الكلمات الصحيحة للهروب من الضغوط..

والتهديدات التي يمارسها عليه الشخص الأخر.

عليك أن تكون رقيقآ ومتسامحآ مع نفسك..

ومع إنطلاقتك لصعود جبل التغير سوف تنظر إلى أعلى وتدور في ذهنك العبارة التالية::مازال أمامي الكثير كي أصل::

ولكن عندما يخالجك هذا الشعور عليك أن تستدير إلى الخلف لبعض اللحظات حتــى تنظر إلى النقطة التي بدأت منها..

ووقتها سوف ترى المسافة الكبيرة التي قطعتها..


أعجوبة التغير..

بمجرد أن تشرع في تغير سلوكك دون أن تنظر للأشخاص الأخرين كي يبدأو معك.

فإن المعجزة من الممكن أن تحدث بالفعل..

ويؤدي إستخدام أية أداة من أدواتك الجديدة إلى إرسال التغير على أي من علاقاتك..



العودة لأرض الإستقرار

ينتابك عـــادة شعور رائع بالتوازن والتوافق عندما تتمكن من إقتحام الضباب والتغلب على الإبتزاز العاطفي..

ومن تبعات هذا الأمر أن الإرتباك والتقليل من شأن الذات...

الشعور بالثقة وإحترام الذات من أهم الأسس..

ومع كل خطوة تقوم بها تتعلم وتستخدم مهاراتك المقاومة للإبتزاز العاطفي..

فإنك سوف تستعيد لب كيانك..

ألا وهو تكاملك وسلامتك..

وحقيقة الأمر أنك لم تفقد هذا الكيان الثمين الذي كنت تبكي من أجله..

وكل ماهنالك أنك قد أخطأت مكان وجوده..

فقد كان بإنتظارك..

أعزائي..

هذه كلمات أخترتها من كتاب شدني موضوعه...

لكل من يساير مشاكله ويحملها فوق عاتقه ويضع اللوم على شريكه وعلى نفسه من قبل..

لماذا نتألم وعقولنا تنبض بالحياة..؟

هل فقدنا قناعتنا بنفسنا وأصبحنا نهينها بما يأمرنا به من حولنا..

لماذا أيها الرجل العزيز..؟

لماذا أيتها المرأة العزيزة..؟

أصبحنا تائهين داخل حياتنا ونطرق أبواب النجاة والمساعدة وهي بيدينا...

لاعلينا سوى الإجابة ..

من نحن أمام نفسنا...؟؟

أصبحت الدنيا تسير والإنفتاح يغزونا ونحن نقف مكتفي الأيدي وننتظر..

الدنيا تتحرك من حولنا ونحن مكاننا..!

إلى متى..!!؟

ولكن ماذا ننتظر..؟!.

المعذرة على إطالتي وفقري لإيجاد الفائدة والإستفادة ..

ومناي أن تكون كلماتي سهلة ومستصاغة للعقول..

وتفهمها الأحاسيس لكي نعيش بها..

وأي نعم ماخاب من إستشار.

ولكن إستشارتكم أتت بعد إغلاق أبواب الحياة وظلمت الهموم أعمت بصيرتنا عن التحرر من قيود الآنا...

وتأكدو أنه ليس لنا سوى الله ..

هو من خلقنا وهو يتولانا..

ودمتم بود

كتبت بواسطة قمر ليل

الإبــتـــزاز العــــاطـــفـــي ^ ! ^

إذا كنت تحبني حقآ...


على أية حال لقد قدمت لك...


فكيف يمكنك أن تكون بهذه الأنـــــــانــــــيــة !؟

الإبتزاز العـــــاطـفـي..

عندما يستخدمه الناس المقربون منك..

الخوف, والإلزام والشعور بالذنب ليــبـتــزوك..

إن عملية تغير السلوك ليست خطية أو لحظية..

ولكن قد لاتحصل هذه العملية طوال الوقت بالرغم من قيامك بالتعامل مع المهارات التي تعلمتها عـــلى أنها جزء متكامل من حياتك..

ويرجع ذلك إلى أنك قد ترددت, أو تشعر بالخوف, أو تفشل بعد القيام بمحاولات عديدة (كما هو الحال معنا)

ولكنك سوف تستمر على التعلم من نجاحاتك أو إخفاقاتك على حد سواء..

ويجب أن نتذكر دائمآ أن مانقوم به يشبه تسلق الجبال..

ولكن الفرق هو أن لاأحد وصل للقمة..

ولايوجد من تحرر من القلق..

والإضطراب بحيث يمكنه في كل مرة من إيجاد الكلمات الصحيحة للهروب من الضغوط..

والتهديدات التي يمارسها عليه الشخص الأخر.

عليك أن تكون رقيقآ ومتسامحآ مع نفسك..

ومع إنطلاقتك لصعود جبل التغير سوف تنظر إلى أعلى وتدور في ذهنك العبارة التالية::مازال أمامي الكثير كي أصل::

ولكن عندما يخالجك هذا الشعور عليك أن تستدير إلى الخلف لبعض اللحظات حتــى تنظر إلى النقطة التي بدأت منها..

ووقتها سوف ترى المسافة الكبيرة التي قطعتها..


أعجوبة التغير..

بمجرد أن تشرع في تغير سلوكك دون أن تنظر للأشخاص الأخرين كي يبدأو معك.

فإن المعجزة من الممكن أن تحدث بالفعل..

ويؤدي إستخدام أية أداة من أدواتك الجديدة إلى إرسال التغير على أي من علاقاتك..



العودة لأرض الإستقرار

ينتابك عـــادة شعور رائع بالتوازن والتوافق عندما تتمكن من إقتحام الضباب والتغلب على الإبتزاز العاطفي..

ومن تبعات هذا الأمر أن الإرتباك والتقليل من شأن الذات...

الشعور بالثقة وإحترام الذات من أهم الأسس..

ومع كل خطوة تقوم بها تتعلم وتستخدم مهاراتك المقاومة للإبتزاز العاطفي..

فإنك سوف تستعيد لب كيانك..

ألا وهو تكاملك وسلامتك..

وحقيقة الأمر أنك لم تفقد هذا الكيان الثمين الذي كنت تبكي من أجله..

وكل ماهنالك أنك قد أخطأت مكان وجوده..

فقد كان بإنتظارك..

أعزائي..

هذه كلمات أخترتها من كتاب شدني موضوعه...

لكل من يساير مشاكله ويحملها فوق عاتقه ويضع اللوم على شريكه وعلى نفسه من قبل..

لماذا نتألم وعقولنا تنبض بالحياة..؟

هل فقدنا قناعتنا بنفسنا وأصبحنا نهينها بما يأمرنا به من حولنا..

لماذا أيها الرجل العزيز..؟

لماذا أيتها المرأة العزيزة..؟

أصبحنا تائهين داخل حياتنا ونطرق أبواب النجاة والمساعدة وهي بيدينا...

لاعلينا سوى الإجابة ..

من نحن أمام نفسنا...؟؟

أصبحت الدنيا تسير والإنفتاح يغزونا ونحن نقف مكتفي الأيدي وننتظر..

الدنيا تتحرك من حولنا ونحن مكاننا..!

إلى متى..!!؟

ولكن ماذا ننتظر..؟!.

المعذرة على إطالتي وفقري لإيجاد الفائدة والإستفادة ..

ومناي أن تكون كلماتي سهلة ومستصاغة للعقول..

وتفهمها الأحاسيس لكي نعيش بها..

وأي نعم ماخاب من إستشار.

ولكن إستشارتكم أتت بعد إغلاق أبواب الحياة وظلمت الهموم أعمت بصيرتنا عن التحرر من قيود الآنا...

وتأكدو أنه ليس لنا سوى الله ..

هو من خلقنا وهو يتولانا..

ودمتم بود

جزاك الله خيرررررررررررررررا

بارك الله فيكي غلااااااااااتي

منووووووووووووورتني حبيبتي