من ابغض الحلال عند الله

الطلااق

اخوتي الاكارم سنتحدث هنا عن وجهات نظر لكلاا الجنسين عن الطلااق
وكلنا يعلم بان الطلاق هو من ابغض الحلال عن الله
لماذا كتر الطلااق بمجتمعاتنا العربيه هل عطل من الزوج او الزوجه نظرا لمجتمعنا العربي ..؟
يا ترى ما هي الاسباب التي تدفعنا للجوء بها الى الطلاق ...؟
هل هي اسباب اجتماعيه
هل هي اسباب معنويه
هل هي اسباب جنسيه
هل هي اسباب اسريه
هل هي اسباب ماليه
هل هي اسباب ... اسباب ... اسباب ........ الخ يا ترى ما هي الاسباب التي تدفعنا الى الطلااق
اجمالا على كافه الصعد والنواحي ....؟
يا ترى هل الطلاق من الممكن ان يكون حل لبعض هذه المشكلات ...؟
هل تؤيد الفكرة السائده حديثا ببعض المجتمعات العربيه بان تكون العصمه بيد الزوجه ...؟
وان كانت كذالك كيف التعامل بها انتي كزوجه او انتا كزوج ...؟
هل بنظرك اخي او اختي الكريمه بان الطلااق يؤدي الى خراب البيوت..؟
ويا ترى هل الطلااق ايضا يؤدي الى اعمارها من جديد ...؟
اسئله وايضاحات كثيرة تنتظركم اخوتي الاكارم للتحدث بها بشفافيه واضحه

فهذه دعوة لكم لتناقش فيما بيننا لوضوح الصورة اكثر وازاله الغشواة عنها

جزاك الله خيرا على هذا الموضوع
اسباب الطلاق كل ما ذكرت و زيادة ولكنها تتنوع ببعضها او كلها

ثانيا الطلاق ليس ابغض الحلال عند الله والا فلما اباحه وهذة مقولة انتشرت ولكنها غير صحيحة بل ان الطلاق فى اوقات يكون مرضاة لله عز وجل حتى لاتنتهك حرمات لله وتتم العفة مثل امراه او رجل لاتنجب وترغب بالانجاب ان استمر الزواج قد يحدث ما لاتحمد عقباه
والرجل المسافر والبعيد عن اهله لسنوات طويلة وهى بذلك لا تمارس حقها الشرعى فان الطلاق هنا مرضاة للرب حتى لاتقع فى الزنا ..........والخ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..
( أبغض الحلال إلى الله الطلاق ) هو حديث ضعيف.
الطلاق لم يحلل عبثاً، بل إن في ذلك حكمة..

النصف الآخر .. بارك الله فيك أخي .. موضوع مُهم ..

يعتبر الطلاق مشكلة اجتماعية نفسية.. وهو ظاهرة عامة في جميع المجتمعات ويبدو أنه يزداد انتشاراً في مجتمعاتنا في الأزمنة الحديثة

وتتعدد أسباب الطلاق

ومنها الملل الزوجي وسهولة التغيير وإيجاد البديل وطغيان الحياة المادية والبحث عن اللذات وانتشار الأنانية وضعف الخلق، كل ذلك يحتاج إلى الإصلاح وضرورة التمسك بالقيم والفضائل والأسوة الحسنة.

ومن الأسباب الأخرى

"الخيانة الزوجية" وتتفق كثير من الآراء حول استحالة استمرار العلاقة الزوجية بعد حدوث الخيانة الزوجية لاسيما في حالة المرأة الخائنة. وفي حال خيانة الرجل تختلف الآراء وتكثر التبريرات التي تحاول دعم استمرار العلاقة.


وهنا نأتي إلى سبب مهم من أسباب الطلاق

وهو "عدم التوافق بين الزوجين" ويشمل ذلك التوافق الفكري وتوافق الشخصية والطباع والانسجام الروحي والعاطفي. وبالطبع فإن هذه العموميات صعبة التحديد، ويصعب أن نجد رجلاً وامرأة يتقاربان في بعض هذه الأمور، وهنا تختلف المقاييس فيما تعنيه كلمات "التوافق" وإلى أي مدى يجب أن يكون ذلك، ولابد لنا من تعديل أفكارنا وتوقعاتنا حول موضوع التوافق لأن ذلك يفيد كثيراً تقبل الأزواج لزوجاتهم وبالعكس.

وإذا كان الاختلاف كبيراً أو كان عدائياً تنافسياً فإنه يبعد الزوجين كلا منهما عن الآخر ويغذي الكره والنفور وعدم التحمل مما يؤدي إلى الطلاق.

وفي النهاية لابد من الإشارة إلى دور العين والسحر والشياطين وغير ذلك من المغيبات في حدوث الطلاق، حين نجد عملياً أن هناك إفراطاً في تطبيق هذه المفاهيم دون تريث أو حكمة من قبل كثير من الناس.

ما صحة حديث أبغض الحلال عند الله الطلاق ؟

الجواب : الحديث هذا ضعيف , لأنه لا يصح أن نقول حتى بالمعنى أبغض الحلال إلى الله .. لأن ماكان مبغوضا عند الله . فلا يمكن أن يكون حلال . لكن لا شك أن الله سبحانه وتعالى لا يحب من الرجل أن يطلق زوجته , ولهذا كان الأصل في الطلاق الكراهة , ويدل على أن الله لا يحب الطلاق لقوله تعالى في الذين يؤلون من نسائهم قال : ( للذين يؤلون من نسائهم تربص أربعة أشهر فإن فاءوا فإن الله غفور رحيم * وإن عزموا الطلاق فإن الله سميع عليم ) سورة البقرة : 226 - 227 .. ففي رجعوهم قال : ( فإن الله غفور رحيم ) يعني الله يغفر لهم ويرحمهم وفي عزمهم الطلاق قال : ( فإن الله سميع عليم ) وهذا يدل على أن الله لا يحب منهم أن يعزموا الطلاق . وكما نعلم جميعا ما في الطلاق من كسر قلب المرأة , وإذا كان هناك أولاد تشتت الأسرة . وتفويت المصالح بالنكاح , ولهذا كان الطلاق مكروها في الأصل



سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز

متى تعتبر المرأة طالقا ؟ وما الحكمة من إباحة الطلاق ؟
الجواب : تعتبر المرأة طالقا إذا أوقع زوجها عليها الطلاق وهو عاقل مختار ليس به مانع من موانع وقوع الطلاق , كالجنون والسكر ونحو ذلك . وكانت المرأة طاهرة طهرا ليم يجامعها فيه , أو حاملا أو آيسة أما إن كانت المطلقة حائضا أو نفساء أو في طهر جامعها فيه وليست حبلى ولا أيسة فإنه لا يقع عليها الطلاق في أصح قولي العلماء إلا أن يحكم بوقوعه قاض شرعي . فإن حكم بوقوعه وقع . لأن حكم القاضي يرفع الخلاف في المسائل الإجتهادية . وهكذا إن كان الزوج مجنونا أو مكرها أو سكران ولو آثما في أصح قولي أهل العلم , أو قد اشتد به الغضب شدة تمنعه من التعقل لمضار الطلاق لأسباب واضحة يؤيد ما ادعاه من شدة الغضب مع تصديق المطلقة له في ذلك أو شهادة البينة المعتبرة بذلك , فإنه لا يقع طلاقه في هذه الصور لقول صلى الله عليه وسلم : ( رفع القلم عن ثلاثة الصغير حتى يبلغ , والنائم حتى يستيقظ والمجنون حتى يفيق ) ولقوله عزوجل : ( من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ) سورة النحل : 106 .. فإذا كان المكره على الكفر لا يكفر , إذا كان مطمئن القلب بالإيمان , فالمكره على الطلاق من باب أولى , إذا لم يحمله على الطلاق سوى الإكراه ولقوله صلى الله عليه وسلم : ( لا طلاق ولا عتاق في إغلاق ) أخرجه أحمد وأبو داود وابن ماجه وصححه الحاكم . وقد فسر جمع من أهل العلم منهم الإمام أحمد رحمه الله , الإغلاق بالإكراه والغضب الشديد . وقد أفتى عثمان رضي الله عنه - الخليفة الراشد - وجمع من أهل العلم بعدم وقوع طلاق السكران الذي قد غير عقله السكر وإن كان آثما . أما الحكمة في إباحة الطلاق فهي من أوضح الواضحات . لأن الزوج قد لا تناسبه المرأة وقد يبغضها كثيرا لأسباب متعددة , كضعف العقل وضعف الدين وسوء الأدب ونحو ذلك . فجعل الله له فرجا في طلاقها وإخراجها من عصمته ,
حيث قال سبحانه : ( وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته )

السلام عليكم ورحمه اله وبركاته
اظن ان كثره الطلاق ترجع اصلا الى سؤ الاختيار ويعود ذلك بطبعه الى قله الدين

كتبت بواسطة ابو احلى بنوتات

جزاك الله خيرا على هذا الموضوع
اسباب الطلاق كل ما ذكرت و زيادة ولكنها تتنوع ببعضها او كلها

ثانيا الطلاق ليس ابغض الحلال عند الله والا فلما اباحه وهذة مقولة انتشرت ولكنها غير صحيحة بل ان الطلاق فى اوقات يكون مرضاة لله عز وجل حتى لاتنتهك حرمات لله وتتم العفة مثل امراه او رجل لاتنجب وترغب بالانجاب ان استمر الزواج قد يحدث ما لاتحمد عقباه
والرجل المسافر والبعيد عن اهله لسنوات طويلة وهى بذلك لا تمارس حقها الشرعى فان الطلاق هنا مرضاة للرب حتى لاتقع فى الزنا ..........والخ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكرك اخي الفاضل ابو احلى بنوتات (الله يحفضهن) على تعقيبك الكريم على موضوعي ..
تحياااااااااااتي والتقدير.

كتبت بواسطة ياسمينة الشام

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..
( أبغض الحلال إلى الله الطلاق ) هو حديث ضعيف.
الطلاق لم
يحلل عبثاً، بل إن في ذلك حكمة..

اشكرك اختي الفاضله ياسمينة الشام على مرورك الكريم.
تحيااااااااااااتي والتقدير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكرك اخي الفاضل ابو احلى بنوتات (الله يحفضهن) على تعقيبك الكريم على موضوعي ..
تحياااااااااااتي والتقدير

بوركت اخى اتمنى ان نكون افدناك

اهم اسباب الطلاق
اختلاف المؤهل العلمي بين الزوجين
التسرع في الامور
الوساوس