حقيقه لا إدري إلى أين يقودنا الأعلام العربي الذي يمارس تخديره لشعوب العربيه عبر الأغاني الهابطه والأفلام الماجنه والمذيعات المائعه والبرامج المنحله.
لقد أصبتنا بالغثاء كل يوم قناه تضاف إلى فضاء لا تزيد لنا سوء بث المزيد من السموم والأنحلال الأخلاقي.
المشكله أننا نتلقى هذه القنوات ونفتح لها صدورنا وقلوبنا فنستقبل كل شيء بدون التميز بين الغث والسمين بين الجيد والردي.
فلننظر إلى مايسمى بستار أكاديمي ماهي الفائده المرجوه قناه مفتوحه اربع وعشرين ساعه بدون هدف مجموعه من الشباب والشابات يتضاحكون ويتغامزون وينامون؟!
نحن لا ننكر وجود قنوات جيده وبرامج هادفه وأفلام ومسلسلات نافعه وأغاني ممتعه لكن هذا قليل بالمقارنه بالسلبيات.
الروابط المفضلة