لقد سمعت القصة من شريط لاحد الشيوخ جزاه الله عنا كل الخير
تعودت لبس البنطال الضيق باستمرار لاهية و فرحة ناسية بل متناسية عذاب الرحمن و ملك الموت التربص لنا من وقت لاخر ... تربص بها ملك الموت و قبض روحها و هي ترتدي البنطال و العياذ بالله
قاموا بالبداية في غسلها لتقابل ربها و بينما يقومون بغسلها قاموا بنزع البنطال ولكن
يالهول مارأوا ... يالهول ما و جدوا
و جدوا لحمها و هو ينتزع مع البنطال حاولوا جاهدا ابعاد البنطال عن جسمها لكن هيهات... اللحم ملتصق بالبنطال ما العمل؟
سألوا أحد الشيوخ عن هذا فقال: اغسلوها كما هي بالبنطال و أدفونها كما هي بالبنطال و
ستبعث يوم القيامة و هي واقفة أمام ربها بالبنطال ... و العياذ بالله
اللهـــــم ارحمـــــنا برحمـــــتك
اللهـــــم نسألـــــك حســـــن الخاتـــمـة
الروابط المفضلة