رايتم فى اخر لقاء لاسامه بن لاادن الشريط المصور ويطل علينا شخص يعلن مسئوليته انه المنفذ للاحداث الشخص ادعاء بالكذب انه استشهدا فداء للدين ونفذ هجمات البرجين وورائه خلفيه للبرجين اسناء الانهيار الواضح انهوا خرج من الطائره بعد ان استيقظ من الحلم فطل علينا ليروي حلمه التعس ولانه خيالى اكثر من الاازم فتخيل ماذا سيحدث فى تصوير البرجين بعد الانهيار؟ الاخ المرشح لجائزه نوبل فى الخيال مات ثم استيقظ لمتا تشويه صورتنا كمسلمين

في الحقيقة
ان العقل محتار ولا نستطيع ان نحكم على احد من غير ان نتاكد
الذي يمنعني من ابداء رايي في مثل هذه المواضيع هو ان اصحاب هذه الحكايات يدعون انهم مسلمون ويشهدون ان لا اله الا الله
واذكر حديث النبي صلى الله عليه وسلم عندما نهى اسامة بن زيد عن قتل من قال لا اله الا الله لانه لا يعلم مافي قلبه الا الله
وايضا الرسول صلى الله عليه وسلم قال ((امرت ان اقاتل الناس حتى يشهدوا انه لا اله الا الله واني رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فان هم فعلوا ذلك عصموا مني دماؤهم واموالهم وحسابهم على الله تعالى))
وحقيقة الامر انه يجب علينا ان ندعو الله ان يرد المسلمين الى دينه ردا جميلا

يارب يارب

الله منتقم من امريكا و حكومتها