مادفعني لكتابة هذا الموضوع ماوصل اليه حال بعض الفتيات في الاندفاع والانجذاب

حول اصحاب الكلام الرقيق المليء بالحب والدفء والحنان

× لماذا الأب لا يقول لإبنته حبيبتي ,غاليتي , دلوعتي

× الام مصدر الحنان لا تعطي ابنتها حنان او كلمات تشعرها بحنانها تجاهها

× الاخ في الغالب لايقول لأخته كلام طيب مليء بالحب الأخوي والدفء العائلي

لم أكن أظن في يوم من الايام أن توجد بيوت خالية من الحب والعطف بين افرادها

إحدى صديقاتي تشتكي من تفككهم الاسري ولكن لم اتوقع ان تصل بها الحال ان تنخدع

بالسائق الذي يوصلها كل يوم من البيت الى الكلية وفي نهاية الدوام العكس وكانت تنزل

آخر الطالبات !

اقامت علاقة حب معه ... فكانوا لا يتحدثون لبعضهم الابعد ان ينزلن كل الطالبات الآتي

يركبن معهم ( الفان ) بعد انفرادهم يحكي لها كلام الحب المعسول !! متزوج ولدية طفلة !!

راودها عن نفسها في نهاية أحد الأيام لكنها خافت وأبت ان تنزل معه !! لكنها مستمرة sid

تريد علاقة الحب ومن ثم الزواج !! لكن هيهات ان يتزوج رجل فتاة خانت اهلها !!

حاولنا إقناعها بانه يخدعها ولكن عبثاً نحاول !!

تقول : لو سمعتي كلامه لعلمتي انه طيب القلب وانه يحبني حقاً !!

مالسبب وراء تصديقها له رغم تحذيرنا لها ؟؟ !! بل رغم مقاطعتنا لها ؟؟!!

اختارت ان تبقى وحيدة دون صديقات المهم ان لاتتركه !!!

عجبي !!!

لا اريد الحلول لصديقتي فموضوعها انتهى ولكن

نريد اخذ العظة والعبرة منه لنربي ابنائنا ونغذيهم

بالحب والحنان ولا نجعلهم يفتقدونه حتى لا يبحثون عنه

وحتى يعتادون عليه ليس لنحفظهم من الخداع فحسب

بل لأسباب مستقبلية

اذا غذينا بناتنا بالحب فلن يكن أسرى لأزواجهم

اذا وجدوا منهم الحب وينسين أمهاتهن وابائهن

وايضا اذا غذينا ابنائنا بالحب فلن يكونوا اسرى لزوجاتهم

اذا وجدوا منهن الحب وينسون امهاتهن

أختكــــــــــم

ريـــــــــــــــــــم

اتمنى تفاعلكم

نعم غاليتي ريم نادراً مانجد الأب والأم يهدون لأبنائهم كلمات حب

فنراهم دائماً مشغولون عنهم ، لايعطونهم حقهم من العطف والحنان

لذلك نراهم يبحثون من يشبع عواطفهم بكلمات الحب ولو كانت عن طريق الحرام والعياذ بالله

تريد علاقة الحب ومن ثم الزواج !! لكن هيهات ان يتزوج رجل فتاة خانت اهلها !!

نعم أخيتي هم لايرودن زوجة المستقبل وأم أبنائهم من خانت أهلها

يريدون إنسانه عفيفة طاهرة عناونها الحياء


فهم لايسعون إلا وراء شهواتهم وما إن يتوصلون لهدفهم الدنيء إلا


و يرمونها كرميّ الكلاب

غاليتي ريم موضوع متميز

لاحرمتِ الأجر

صدقتي اختي الغاليه ريم

وسبحان الله البنت او المرأه بطبيعتها عاطفيه تحب تسمع كلام الحب والمدح فيجب ان نغذي لها هذه العاطفه

منذ صغرها لكي لا تقع بشراك المخادعين

وياليت الاهل ينتبهون لهذه النقطه

وتسلم يمناج اختي

نعم أختي الغالية... نادرا ما نجد الأهل الذين يربون أبناءهم على المحبة

من الممكن أن يسمع الطفل إلى كلمات الحب <<وهو صغير

لكن عندما يكبر تقل أو تتلاشى هذه العبارات اللطيفة التي تشبع رغبته بأن يكون محبوبا..


فإذا عدم هذا الكلام من الأم و الاب .... نرى الفتيات يتوجهن لمن يسمعن منه هذا الكلام

لأن المرأة "بالذات" عاطفية و تحب أن تسمع كلام الحب دائما..

و هو كما أظن شيء يسير و سهل اذا تعودنا عليه و ربينا أبناءنا عليه..



أعانننا الله و سهل لنا التربية و حفظ ابناءنا و أبناء المسلميين..

السلام عليكم و رحمة الله

نعم صدقت اخيتي في هذا الموضوع لا بد من الاشباع العاطفي و أأكد الاشباع و ليس سد الرمق. يعني يلزمنا نحن الاباء و الامهات ان نغدق على ابنائنا و بناتنا بعواطفنا و تمدحنا لهم و نكرر ذلك على اسماعنا.

ابني البكر اصبح رجل ومنذ سنوات مضت كنت احتضنه حين كان طفلا و لكن....
حينما بدت معالم الرجوله تبدو لي جلية عليه بدأت اخجل من ان اعانقه سبحان الله..
حدث ان اجتمعن مع دكتوره في علم النفس في جلسة غداء و كنت احدثها عن ما يمر بي و بأبني الذي يريد ان يعانقني و ان احضنه و لكني احس بالرفض و ادفعه لان يبتعد عني.
قالت لماذا يا ام فلان قلت احس بالخجل فأبني اصبح اطول مني و اصبح رجلا .
قالت اذهبي و عانقيه و احضنيه و دلليه و اسمعيه و اشبعيه فشبابنا اصبحو يذهبون لنساء غير شريفات ليحصلوامنهن على مبتغاهم العاطفي مما يوقعهم في مصائب يشيب لها الرأس .... فهداك الله يا ام فلان اذهبي لابنك و احضنيه ولا تخجلي.

بالفعل ذهبت بنفسي لابني و بدأت باحتضانه و تدلليه و الخروج معه واصبح سعيدا جدا بعلاقتنا المتجدده.
واصبح ديدني مع ابنائي الذكور نفس الشي من اقبل علي لاعبته اكثر و مازحته و دللته و كذلك بنياتي لا اغفلهن بل يحتجن اكثر من الذكور.

و هكذا اخواتي امن الله علي بالعلاقه الجيده مع ابنائي بفضله تعالى ثم بفضل تلك الدكتوره.

كتبت بواسطة ~ ريـــــم ~

مادفعني لكتابة هذا الموضوع ماوصل اليه حال بعض الفتيات في الاندفاع والانجذاب

حول اصحاب الكلام الرقيق المليء بالحب والدفء والحنان

&#215; لماذا الأب لا يقول لإبنته حبيبتي ,غاليتي , دلوعتي

&#215; الام مصدر الحنان لا تعطي ابنتها حنان او كلمات تشعرها بحنانها تجاهها

&#215; الاخ في الغالب لايقول لأخته كلام طيب مليء بالحب الأخوي والدفء العائلي

لم أكن أظن في يوم من الايام أن توجد بيوت خالية من الحب والعطف بين افرادها

إحدى صديقاتي تشتكي من تفككهم الاسري ولكن لم اتوقع ان تصل بها الحال ان تنخدع

بالسائق الذي يوصلها كل يوم من البيت الى الكلية وفي نهاية الدوام العكس وكانت تنزل

آخر الطالبات !

اقامت علاقة حب معه ... فكانوا لا يتحدثون لبعضهم الابعد ان ينزلن كل الطالبات الآتي

يركبن معهم ( الفان ) بعد انفرادهم يحكي لها كلام الحب المعسول !! متزوج ولدية طفلة !!

راودها عن نفسها في نهاية أحد الأيام لكنها خافت وأبت ان تنزل معه !! لكنها مستمرة sid

تريد علاقة الحب ومن ثم الزواج !! لكن هيهات ان يتزوج رجل فتاة خانت اهلها !!

حاولنا إقناعها بانه يخدعها ولكن عبثاً نحاول !!

تقول : لو سمعتي كلامه لعلمتي انه طيب القلب وانه يحبني حقاً !!

مالسبب وراء تصديقها له رغم تحذيرنا لها ؟؟ !! بل رغم مقاطعتنا لها ؟؟!!

اختارت ان تبقى وحيدة دون صديقات المهم ان لاتتركه !!!

عجبي !!!

لا اريد الحلول لصديقتي فموضوعها انتهى ولكن

نريد اخذ العظة والعبرة منه لنربي ابنائنا ونغذيهم

بالحب والحنان ولا نجعلهم يفتقدونه حتى لا يبحثون عنه

وحتى يعتادون عليه ليس لنحفظهم من الخداع فحسب

بل لأسباب مستقبلية

اذا غذينا بناتنا بالحب فلن يكن أسرى لأزواجهم

اذا وجدوا منهم الحب وينسين أمهاتهن وابائهن

وايضا اذا غذينا ابنائنا بالحب فلن يكونوا اسرى لزوجاتهم

اذا وجدوا منهن الحب وينسون امهاتهن

أختكــــــــــم

ريـــــــــــــــــــم

اتمنى تفاعلكم

اسلام وعليكم انا احب ان اشارك معكم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

صراحة موضوعك مهم و لكن يعتبر من الطابوهات إذ لا يستطيع أحد أن يواجه أهله بهذا الواقع خوف أن ينعت بالعاق

إكتشفت حاجة خطييييييييييييييرة لما قريت موضوعك

























عمري ما قلت لأبي أو أمي أو أخوتي كلمة أحبك و لا عمري سمعتها منهم مع أن الكثيرين يقولوا لي انهم يحبوني هع

أصلا أمي عندها حساسية ما تحب اللي يضمها و لا يبوسها يكون جزاؤه لكمة على الفم ههههههههههههههههههه


































خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

بس ملحوقة ان شاء الله لما أصير أم بإذن الله راح أقطع ولادي بوس و حب

مشكورة يا الغلا

جزاك الله خير على الموضوع المهم

شروق الامل

نعم غاليتي ريم نادراً مانجد الأب والأم يهدون لأبنائهم كلمات حب

فنراهم دائماً مشغولون عنهم ، لايعطونهم حقهم من العطف والحنان

لذلك نراهم يبحثون من يشبع عواطفهم بكلمات الحب ولو كانت عن طريق الحرام والعياذ بالله

متى سينتهي هذا الشغل ؟؟

اذا لم يخصصوا لأبنائهم شيء من وقتهم سيكبرون والاهل مستمرون في انشغالهم عنهم

غاليتي ريم موضوع متميز

لاحرمتِ الأجر

جزاك المولى خيرا



روح الدلع

وسبحان الله البنت او المرأه بطبيعتها عاطفيه تحب تسمع كلام الحب والمدح فيجب ان نغذي لها هذه العاطفه

منذ صغرها لكي لا تقع بشراك المخادعين

وياليت الاهل ينتبهون لهذه النقطه

وتسلم يمناج اختي

والله ان البنت تحب كلام الحب بل وحتى قصص الحب كما رأينا تفاعل الاخوات في قصة ( محاكمة الانسانية )

اما المدح جربوا وامدحوا إحدى صديقاتكم او اخواتكم ولاحظوا ردة الفعل عندها

Boo

من الممكن أن يسمع الطفل إلى كلمات الحب <<وهو صغير

لكن عندما يكبر تقل أو تتلاشى هذه العبارات اللطيفة التي تشبع رغبته بأن يكون محبوبا..

نعم الغالبية من الامهات والآباء يظنون ان ابنائهم اذا كبروا لا يحتاجون للحب والحنان

فإذا عدم هذا الكلام من الأم و الاب .... نرى الفتيات يتوجهن لمن يسمعن منه هذا الكلام

لأن المرأة "بالذات" عاطفية و تحب أن تسمع كلام الحب دائما..

و هو كما أظن شيء يسير و سهل اذا تعودنا عليه و ربينا أبناءنا عليه..

صدقت اختي كثيرا ماسمعنا ورأينا فتيات وشباب يبحثون عن الحب يمنة ويسره

لماذا الاهل يتجاهلون هذه العاطفة الغريزية ولربما البعض اعتبرها عيباً

أعانننا الله و سهل لنا التربية و حفظ ابناءنا و أبناء المسلميين..

آآمين .. جزيت خيرا

بنت العمودي

ابني البكر اصبح رجل ومنذ سنوات مضت كنت احتضنه حين كان طفلا و لكن....
حينما بدت معالم الرجوله تبدو لي جلية عليه بدأت اخجل من ان اعانقه سبحان الله..
حدث ان اجتمعن مع دكتوره في علم النفس في جلسة غداء و كنت احدثها عن ما يمر بي و بأبني الذي يريد ان يعانقني و ان احضنه و لكني احس بالرفض و ادفعه لان يبتعد عني.

خجل الامهات من عناق ابناهم سبب من اسباب الجفاء والعقوق

قالت لماذا يا ام فلان قلت احس بالخجل فأبني اصبح اطول مني و اصبح رجلا .
قالت اذهبي و عانقيه و احضنيه و دلليه و اسمعيه و اشبعيه فشبابنا اصبحو يذهبون لنساء غير شريفات ليحصلوامنهن على مبتغاهم العاطفي مما يوقعهم في مصائب يشيب لها الرأس .... فهداك الله يا ام فلان اذهبي لابنك و احضنيه ولا تخجلي.

بالفعل ذهبت بنفسي لابني و بدأت باحتضانه و تدلليه و الخروج معه واصبح سعيدا جدا بعلاقتنا المتجدده.
واصبح ديدني مع ابنائي الذكور نفس الشي من اقبل علي لاعبته اكثر و مازحته و دللته و كذلك بنياتي لا اغفلهن بل يحتجن اكثر من الذكور.

و هكذا اخواتي امن الله علي بالعلاقه الجيده مع ابنائي بفضله تعالى ثم بفضل تلك الدكتوره.

الحمدلله انك تداركتي خطأك ولم تستمري عليه لاسيمّا لانك أم واعية ومتعلمة



قصتك رائعة جدا لعل الامهات يتعظن بها ... ايضا اعرف قصة ام أحد ابنائها تحضنه وتحبه وتناديه بحبيبي والآخر تخجل منه لانه الكبير فحين كبر الاولاد واصبحوا رجالا اصبح الذي تحبه يهتّم بها وبشؤنها ويحبها من كل قلبه ووالله انه ليس تصنع منه ... والآخر الذي اجحفت في حقه اصبح لايهتم بها فالحواجز بينهم كبيرة جدا



احمدبن محمد

اسلام وعليكم انا احب ان اشارك معكم

المشاركة مفتوحة للجميع


صدى الدكريات

لا يستطيع أحد أن يواجه أهله بهذا الواقع خوف أن ينعت بالعاق

المفروض مانواجههم مباشرة لكن بالتلميح لان التلميح اشد من التصريح

عمري ما قلت لأبي أو أمي أو أخوتي كلمة أحبك و لا عمري سمعتها منهم مع أن الكثيرين يقولوا لي انهم يحبوني هع

أصلا أمي عندها حساسية ما تحب اللي يضمها و لا يبوسها يكون جزاؤه لكمة على الفم ههههههههههههههههههه

اضحك الله سنك صدو

كثير من الامهات يشابهون امك في صفاتها للأسف الشديد وبالمقابل نجد امهات مثقفات

من الناحية النفسية فنجدهم يغدقون على ابنائهم بالحب والحنان

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

بس ملحوقة ان شاء الله لما أصير أم بإذن الله راح أقطع ولادي بوس و حب

مشكورة يا الغلا

ياسلام راح تنتجين جيل لايعاني من العقد النفسية




doratshark

شكرا على الدعاء الطيب

رائع موضوعك اختي الفاضله

يجب ان نلتفت لبناتنا الصغيرات

يجب ان نحتويهن من الضياع

البنت ضعيفه اي كلمه عاطفيه تؤثر فيها

الله يحفظ صغيراتنا