قصة واقعية
أنا بنت مثل كل البنات عندي صديقات من المدرسة والجيران لكن في الأيام
الأخيرة تعرفت على بنت في المدرسة وبعد أن تعرفن أخذت تلح علي بزيارتهم
وأنا أتعذر بسبب أني لا اعرف أين يسكنون وفي يوم من الأيام رجعت وقالت لم
لا تأتين ألي بيتن فقالت لا اعرف أين تسكنون فقالت أنا بعد الخروج من
المدرسة اعلمكي أين نسكن فقلت اتفقن وبعد الخروج من المدرسة ذهبن مع بعض
في سيارة أخيه إلى أن خرجن من الحي الذي قرب المدرسة واخذ بالابتعاد عن
المنطقة التي نسكن فيه فقلت لصدقيتي أين نذهب فقالت اصبري لقد اقتربن من
البيت فنزلت فطرقت الباب وفتحت الباب مدرستي وهي بلبس شبه عاري فقلت
ماذا تفعلين هنا فقلت مثلكي وبعد دقيقة تم تخديري ثم صحيت من التخدير
وأنا مع 3 أشخاص في السرير وأنا عارية فقلت ماذا تفعلون فقالوا لقد فعلن
الجنس مع بعض وتم تسجيل هذا في شريط وانتي لبد من انا تطيعي أوامرنا وألا
تم فضحكي وبعد هذ ا ذهبن البيت مع صديقتي فسألتني أمي لماذا تاخرتي
وانا قلت لها أنى ذهبت مع صديقتي لكي ندرس قليلا وأنا خافا من أن يعرفون
اهلي فكتمت السر بداخلي خوفا من يفضحوني وبعد كل يوم ارى تلك المدرسة
وأنا تصيبني حالة من الخوف والذعر وصديقتي تقول ان هذا اليوم لبد أن
نذهب إلى هولاء الأشخاص لكي يفعلوا بي مرة أخرى وأنا لبد من أنا أطيع
أوامرهم ومرت الأيام وفي يوم من الأيام مرضت وأنا داخل المدرسة وسقطت من
المرض فقلت مدرستي التي تعرف بكل شيء أنا سوف اذهب به إلى المستشفى
وذهبن وبعد الفحص قال الدكتور لقد أصيبت بمرض الإيدز ولبد من حجزه ولكن
المدرسة قالت سوف نخبر والديه بالأمر وهم سوف يحجزونه في المستشفى وبعد
أن إذن لنا الدكتور ذهبن إلى تلك الأشخاص وقالوا لبد من أن تأتين لنل
بصديقة من صديقتك فقلت لهم اتفقن لكن ما أن ذهبت إلى البيت قالت لامي لان
اذهب إلى المدرسة مرة أخرى لكن لم يعرفوا أهلي إلى بعد أن ظهرت بوادر
المرض علي فذهبو بي إلى المستشفى وتم معرفة الحقيقة وأنا ألان على سرير
الموت انصح
كل أم أن تلحظ ابنته ولا تهمل له وانصح كل أب بان يلحظ ابنته وانصح كل
بنت بان تختار الصديقة المناسبة
KOKE
تم نقل القصة من منشوره بخط البنت نفسه من إحدى المدرس وهي تعترف وتطلب
من الله أن يرحمه بوسع رحمته وهي تنصح كل البنت من اختيار صديقة السوء
منقول
الروابط المفضلة