بسم الله الرحمن الرحيم
هذه صور لاطفال الزروقاي الذي كان يدافع عنهم وعن ديار المسلمين وأعراضهم .
الصورة لطفلة قتل الرافضة الأب والام والإخوة أمام أعين هذه الطفلة فلا حول ولا قوة إلا بالله
جندي أمريكي يرعب طفل عراقي لم يقدر الجندي الأمريكي على المجاهدين فتسلط على طفل بريء فلا حول ولا قوة إلا بالله
وهذا طفل مسلم آخر فلا حول ولا قوة إلا بالله
وهذا طفل يكبي ويصرخ فلا مجيب ولا مدافع بل هذا ليس زمن جهاد ولا قتال دعا الكفار يستبحون النساء والأعراض ويقتلون الشيوخ والاطفال الجهاد في العراق فتنة فلا قتال نعوذ بالله من الخذلان
وهذه صور الاخوات وما يتعرضن من مهانة على يد الجنود فضلاً عن جرائم الاغتصاب والله المستعان
وهذا طفل قتل أباه وجميع العائلة ويرد هذا الطفل الانظمام للمجاهدين نصرة للمستضعفين في العراق
هؤلاء هم أطفال المجاهد المقاتل (( أبو مصعب الزروقاي )) رحمه الله وتقبله الله في أعداء الشهداء .
من لهؤلاء الاطفال بعد الله ثم المجاهدين الذين لم يبخلوا على أنفسهم الغالية في سبيل نصرتهم ونصرة المستضعفين في العراق
لو كان أحد هؤلاء أبنك أو بنتك مكان هؤلاء الاطفال فما يكون موقف ؟
هل تقول لا جهاد ولا قتال ولا دافع أم أنه سوف يتغير الموقف ...
هذه صرخات الاطفال والنساء والشيوخ في العراق فهل منجيب أو على أقل تقدير الكف والسكوت عن المجاهدين الذين يقتلون في سبيل الله ونصرة لدينه ودفاعاً عن حرمات المسلمين وأعراضهم .
وفي الختام من السذاجة أن نصدق الاعلام العربي الصهيوني الامريكي في ما يقوله وينقل عن المجاهدين أنهم يقتلون المسلمين والابرياء أصلاً المجاهدين ما خرجوا إلا دفاعاً عن المسلمين والمسلمات فكيف يقال عنهم أنهم يقتلون المسلمين تعالى الله عما يقولون .
سبحان الله بينما المجاهدين منشغولون في لحوم الامريكان وغيرهم من الخونة ... تجد من بعض الناس وضعاف النفوس والخونة والعملاء ممن يتسب إلى العلم مشغولون في لحوم المجاهدين والنيل منهم ولكن الله بالمرصاد والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين .
الروابط المفضلة