قدم معالي وزير الصحة استقالته بعد وفاة الطفلة رزان والتي نسي الطبيب في بطنها الشاشة الطبية ومن ثم حدثت مضاعفات لها وتم نقلها للرياض ولكنها توفيت رحمها الله وقد تم عرض ومتابعة قصتها بالإخبارية .
نعم استقال حيث ذكر أنه سيستقيل لو جرح أظفرها بسبب أي خطأ طبي كيف ولو ماتت بسبب إهمال أو خطأ طبي.
شكرا يا معالي الوزير
كما قدم وزير التعليم استقالته بسبب أن رزان رحمها الله كانت تدًرس بالمدرسة حب الوطن والوطنية والذي خذلها أطبائه ومسئوليه حين احتاجت للرعاية الطبية ولم تجدها ،، ولنقلها ولم تجدهم ،،،حينها رأى معاليه بأن ما يدرس بوزارته يتنافى مع الواقع فاستقال.
شكرا معالي الوزير
رحمك الله رزان
لقد توفاك الله وشهد على مأساتك ملايين البشر وتناقل الركبان قصتك وأشهدهم رب البرية على ما فعلوه بكي فوداعا لميعاد قريب ،،، يوم أو بعض يوم ،،، وستقفين أمام ملك الملوك وسيأخذ حقك كامل،،،لا واسطة ولا كراسي تنفع هي ميزان ذره ستأخذينه كاملا.
نعم أنت مت ولكننا نحن وهم أموات ولو كنا أحياء.
وداعا رزان للقاء رب عادل سيأخذ حقك بأكمل وجه
طبعا أنا متأكد من أنكم تعلمون بأن ما كتبته من استقالت الوزيرين هو مجرد حلم نحلم به مثل ما يحدث لو حدثت هذه القصة بأي مكان بالعالم.
أي أستقاله وهل تحس هذه القلوب لا رحمه تعرف ولا حق تعلم ،،، نسيت أن الله موجود،،،، الكرسي همها الأول والأخير ،،،، أكثر ما يفعلونه قولهم قضاء وقدر.
نعم قضاء وقدر ولكن ما السبب يا معالي الوزير؟
فعلا قصة غريبة والأغرب أن الطبيب المعالج باقي على رأس العمل!!!!!!
كان باللقاء الدكتور القحطاني والصحفي الدوسري(( قبلة على جبينه)) وأبيها ،،، لقد حاول د القحطاني أن يبين ما حدث ويحاول تبرير الخطأ الطبي وخاصة لما سأله الدوسري كيف ماتت بينكم؟
قال نتوقع جرثومه من الخطأ الأول وقال له كيف تتوقع وهي ماتت ،،، ثم أخذ يبرر وقال تصدق أنا فعلت شيء لم يفعله أحد أعطيت رقم جوالي لأبوها حينها ضحك وصاح بوجهه الدوسري وقال بالبلاد الغربية هذا من أبسط حقوق المريض ،،،،وآسفاه،،
أخطاء طبية وتبريرات غير منطقيه ،،، وزارة الصحة يكتشف وللأسف بها دكاتره لا يحملون أي شهادة طبية بل أكتشف نجارون يعملون أطباء بها ،،،، سرقات للأدوية ،،، علاقات مشبوهه ،،، ويا قلب لا تحزن.
باختصار أنفس تموت ولا حسيب ولا رقيب.
أبو متعب يبني وغيره يهدم
والله أننا مسئولين عند الله لو سكتنا على مثل هؤلاء
لا تسكت على الخطأ
يجب محاسبتهم ليعرفوا مدى خطورة عملهم .
لم يعودوا ملائكة للرحمة بل شياطين للعذاب والموت
مملكة الإنسانية تموت بها طفلة بريئة بخطأ طبي لطبيب مزيف ولا حسيب ولا رقيب ولله درك يا دوسري فهكذا العمل الصحفي عندما ذرف دمعه على رزان.
فكم رزان لا يعلم عنها،،،، وكم رزان لا باكي لها ،،، وكم أخطاء لم تنشر ولكن الله يعلم
الروابط المفضلة