كثير منا يعرف امسج الأقصى بقبته الذهبيه الجميله تتوسط الساحة
لكن قليل لايعلم ان ما يراه هو قبة الصخرة واتي بنيت في عهد عبد الملك بن مروان الأموي وبداخله الحجر الذي كان عليه السلام على ظهره ليلة المعراج لايبدي الكثير اهتماما ان ذلك ضمن الخطط النفسيه التي تتبع ليعتقد الناس ان مسجدهم بخير وفي اجمل حله والحقيقه ان المسجد الأقصى في حاله حرجة ومهدد بالهدم في اي لحظه لباء الهيكل المزعوم وليقولوا للناس ان مسجدكم لم نؤذه ان حقوق الإنسان وصلت لدرجة انتهاك اعقل والتفكير وابسط مثال الفضاءيات التي استحلت كل منكر وهدمت البيوت في النهايه اود معرفة كم منا لا يعلم بحقيقة المسجد وقبة الصخرة انشاء الله ازودكم بالصور قربا
الروابط المفضلة