انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 8 من 8

الموضوع: ..°•..•°°•..•° .. ماذا ينقمون على المرأة ؟ ..°•..•°°•..•° ..

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الردود
    429
    الجنس
    ذكر

    ..°•..•°°•..•° .. ماذا ينقمون على المرأة ؟ ..°•..•°°•..•° ..

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته



    من محاسن هذه الشريعة القويمة تكريم المرأة وحمايتها والإحسان إليها خلاف ما عليه الجاهلية الأولى من وأد البنات، وحرمان النساء من الميراث، واعتبارهن من سقط المتاع، فجاء هذا الدين حاكماً بأن ((وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ )) (البقرة:228 ).
    قائلاً: (( النساء شقائق الرجال )) أخرجه أبو داود في سننه، وأحمد في مسنده
    آمراً: (( استوصوا بالنساء خيراً))رواه البخاري ومسلم
    حاثاً: (( خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي))أخرجه الترمذي .. وصححه الألباني في صحصح الجامع.
    ولا غرو في ذلك لأن هذه المرأة هي أساس المجتمع، حيث هي الأم الحنون والزوجة الصالحة، والأخت الفاضلة، فمن مدارسهن الحقيقية يتخرج الأبطال وتتربى الأجيال، فهي المحور الحقيقي التي عليها صلاح المجتمع أو فساده.
    من هنا كانت برامج وخطط المفسدين عبر قرون من السنين موجهة إلى هذا الكيان القوي الطاهر، لتحطيمه وزعزعته، والقضاء على معاني الفضيلة فيه، ومن تأمل جهود أولئك في عدد من البلاد الإسلامية المجاورة رأى عملية التدرج في إفساد المرأة، وخلطها بالرجل ونبذها لحجاب الظاهر والباطن، وكانت في يوم من الأيام مضرب المثل في الحشمة والعفة والستر والحياء.
    وهكذا خطوات الشيطان وعملائه في البلاد الإسلامية، ولا يسلم من هؤلاء بلد أو مكان، سنة اللَّه تعالى في التدافع والصراع بين الحق والباطل، ولم نسلم في هذه البلاد الطيبة ممن هم من بني جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا، ألسنتهم أحلى من العسل وقلوبهم قلوب الذئاب، يتباكون على وضع المرأة عندنا وظلمها وعزلها عن شؤون الحياة، ومنعها من العمل، نعم الظلم والاحتقار، وأكل الأموال وحقوق المرأة ممنوع شرعاً، ومرفوض طبعاً، ولكن ليس هذا حقيقة مطلبهم وغايتهم، ولكنهم يريدون أن يرسخوا في المجتمع أنموذج أسيادهم من الغربيين في إزالة الفوارق والفواصل والاعتبارات مطلقاً بين الرجل والمرأة .
    إن من نعمة اللَّه علينا أن هيأ لنسائنا وبناتنا أجواء تربوية، وميادين تعليمية بمناهج مميزة، تحوطها الفضيلة وتحرسها تعاليم الشريعة، على مسمع ومرأى من أهل العلم والغيرة منذ عقود من السنين، على شيء من النقص والانحسار، ولكنه على أية حال أنموذج فريد، وتجربة نوعية تفردت بها هذه البلدة في استقلال تعليم المرأة، وكانت محط إعجاب وإكبار للكثير من الشعوب الإسلامية، ولا ينكر ذلك إلاَّ جاهل أو حاسد أو صاحب هوى.
    ومنذ زمن بعيد وتعليم المرأة عندنا يواجه حملة شعواء من أهل الصحافة ودعاة التحرير، الذين أعملوا أقلامهم وأنشبوا مخالبهم بذلك الكيان التعليمي الرائد .
    يقول الأستاذ الداعية محمد قطب في كتابه تحرير المرأة: وهو يصور لنا حالة إحدى البلاد الإسلامية في التبرج والسفور، ومن أين كانت بدايته، وتلك البلاد أصبحت أسوة في التغريب والانحلال لكثير من بلاد المسلمين اليوم.
    يقول: ( وأصبح من المناظر المألوفة أن ترى الأمهات متحجبات والبنات سافرات، وكانت الأداة العظمى في عملية التحويل هذه هي التعليم من جهة، والصحافة من جهة أخرى، ..) .
    ثم يقول: ( فأما التعليم فقد اقتضى معركة طويلة حتى تقرر على المستوى الابتدائي أولاً، ثم المستوى الثانوي، ثم المرحلة الجامعية).
    ويقول: ( وسقط الحجاب تدريجياً عن طريق بنات المدارس، ولو خرجن عن تقاليد المجتمع المسلم دفعة واحدة ومن أول لحظة، هل كان يمكن أن يقبل أحد من أولياء الأمور أن يرسل ابنته إلى المدرسة لتتعلم ؟ كلاَّ بالطبع، ولتكن الخطة على الأسلوب المتبع في عملية التحويل كلها بطيء ولكنه أكيد المفعول منعاً لإثارة الشكوك).
    إن المنادين بتحرير المرأة لم يفقهوا بل لم يسمعوا صيحات النساء في الغرب، وفي اليابان اللواتي يطالبن بالعزل التام عن الرجال والعودة إلى عش الزوجية، كما نشر في عدد من وسائل الإعلام كما في جريدة الجزيرة ، العدد (7056 ، 7057).
    أين هؤلاء من تجنيد الشباب للعمل؟ وتوفير فرص العمل لهم؟ وتحريرهم من رق البطالة والضياع ؟ ومن أولى بالعمل عند تزاحم الفرص وندرتها النساء أم الرجال ؟! .
    إن أولئك الكتاب المستغربين لا يتكلمون بلسان المجتمع، ولا يعبرون عن آرائه، لأنه مجتمع مسلم محافظ رضي باللَّه رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى اللَّه عليه وسلم رسولاً، رضي بالعلماء والغيورين أن يكونوا حماة للفضيلة، حراساً لقواعد المجتمع من المعلمات والمتعلمات، وحينما جربت الدول الأخرى، ووضعت ثقتها وزمام أمرها بغير أهل الصلاح والغيرة وصل أمرها وحالها إلى ما هي عليه الآن، فهل يرضى مسلم بذلك ؟ !.
    إن نظام تعليم الفتاة في هذا البلد الطيب ظل مضرب المثل بحمد اللَّه، وذلك نعمة كبرى حيث الخصوصية والحشمة والآداب الشرعية والنظم المرعية ، فهل يصح أن نهدر هذه النعمة، ونلغي تلك الخصوصية التي لها ما بعدها من الآثار التي علمتنا الأحداث تدرجها ومرحليتها، كاختلاط الجنسين من البنين والبنات بدءاً بالمراحل الابتدائية الأولى، وكذلك التقارب في أنشطة الجنسين، وإقحام الفتاة في مناشط وأندية وبرامج تتنافى مع جلبتها وطبيعتها، وكذلك الدعوة إلى تغيير المناهج وتوحيدها، وكذلك وهو الأهم تهميش دور العلماء في الإشراف على تعليم المرأة .
    وهذا ما يؤكد علينا جميعاً الاستمرار في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وأن نناصح من ولاه الله أمرنا، قال النَّبِيّ- صلى الله عليه وسلم- : (( ثلاث لا يغل عليهم قلب امرئ مسلم: ومنها مناصحة من ولاه اللَّه أمركم ))أخرجه أبو داود في سننه، وأحمد في مسنده
    فالواجب هو دفع منكرات الإعلام كل بما يستطيع، بالحوار الهادئ، والمناصحة المشفقة، والكتابة المؤصلة، والردود العلمية، ومن لا يستطيع هذا ولا ذاك فليبتعد عن الشر وأهله، ومواطنه المقروءة والمرئية لئلا يغتر وينجر، فيضل ويضل واللَّه وحده الهادي إلى سواء السبيل .
    ولا ننسى أهمية : التربية على الفضيلة في البيوت والمدارس، هي واجبات كل مسلم وكل مسؤول خاصة في مثل هذا العصر الذي يحارب فيه الإسلام باسم الحرب على الإرهاب، ويطالب الغرب النصراني بتغيير المناهج وطمس هويتها، فهل في هذه المرحلة يحلوا لبعضنا الاسترخاء والتكاسل، وعدم الجدية أو عدم الشعور بخطورة المرحلة التي نعيشها، فلا ترى منه حسن قوامة ولا حسن رعاية للمرأة والأسرة كافة، إن اليهود يربون صغارهم على كره المسلمين والاستعداد لقتالهم وإخراجهم من فلسطين، فماذا نحن وهمومنا مع صغارنا وكبارنا من البنين والبنات ؟ فحين يكون الانتماء لهذا الدين، وحينما يكون الحجاب والفضيلة عقيدة راسخة فإن ذلك لا يسقط مهما سلط عليه من أدوات التحطيم والتحجيم والتغريب، إن الذين سقط عندهم الحجاب، هم أولئك الذين اعتبروه من العادات والتقاليد، حينها لم يصمدوا أمام رياح التغيير، لأن التقاليد الخاوية من الروح عرضة للسقوط إذا اشتد عليها الضغط، فهل مدافعتنا الآن عن مكتسباتنا التربوية والتعليمية والأخلاقية، دفاع عن عادات وتقاليد، حينها سنخسر الرهان، ونهزم في معركة المبادئ كما خسر غيرنا .
    أم أننا ننطلق من ثوابت شرعية، ونعطي القضية أبعاداً دينية وقيمية، حينها نعمل ولا نكل، ونسعى ولا نمل، فالعقيدة الحية المتمكنة من القلوب لا تقهر ولا يتخلى عنها أصحابها مهما وقع عليهم من الضغوط، وإن الاستعلاء بالإيمان والعلم الشرعي يقي الناس من الذوبان في عدوهم، ولو انهزموا أمامه في المعارك الميدانية، والغنى النفسي الذي يحدثه الإيمان الحق باللَّه تعالى يجعل المسلم فرداً ومجتمعاً ودولة يشعر بالاكتفاء الذاتي، بعيداً عن الابتذال والتسول من عالم القيم المنحطة، وما كان الغزو الفكري يتسرب إلى نفوس المسلمين لو كانوا على إسلام صحيح، ولما جرنا الغرب إلى أمركة الحياة والمجتمع، واعتبار ذلك حتمية حقيقية كما يصوره اليهود للبشرية، ليدفعوها في المسار الذي أغرقوها به، وحين انجرفت أوربا في تيار التطوير اليهودي فذلك لخوائها من العقيدة الصحيحة التي تصلح للحياة .
    أما نحن المسلمين فنحن جديرين أن نصمد ولا نهزم في معارك القيم والأخلاق، وهذا هو ما سجله التاريخ عن أمة الإسلام في سالف عصورها، فهل نبقى على تلك الصفة ليتحقق لنا ذلك المجد، نعم يتحقق لنا ذلك بإذن اللَّه إذا وفينا بالشرط الرباني، قال تعالى: (( وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ)) (آل عمران:120).

    الشيخ // د.محمد بن عبد الله الخضيري

    آخر مرة عدل بواسطة الجنه اريـــد : 25-03-2006 في 09:05 PM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2002
    الموقع
    ........
    الردود
    7,536
    الجنس
    امرأة
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
    جزاك الله خيراً أخي الفاضل على هذا النقل الطيّب ..

    وجزى الله الشيخ خير الجزاء ..


    ( وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ) الأنفال: 30
    نصركم الله ياأبطال حمـاس
    والحقُ ممتحنٌ ومنصورٌ فلا ..... نجزع فتلك سنة الرحمن .
    ومازلتُ أنتظر وأتطلع لأخبار أختي الحبيبة السلفيّة

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2003
    الموقع
    ||| ديمةٌ بين "عِطرٍ" و "مَطر" ~
    الردود
    19,053
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    16
    التكريم
    • (القاب)
      • لمسة عطاء
      • بصمة إبداع
      • نبض وعطاء
      • زهرة الحوار
      • درة الإبداع
      • كاتبة دعوية متألقة
      • لمسة إبداع



    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

    أثابك الله أخي الكريم و بارك فيك

    و جزى الله شيخنا خير الجزاء


    .




    للأمان معاني أحلاها الرفقة الصالحة
    و للمعاني أماني أبقاها مع الرفقة الصالحة



    -حقوق جميع مواضيعي محفوظة لكل مُسلم-
    رحم الله ناقل مقالي و مُهديني الثواب

    يا من تذكُرني بالدّعا .. اجمعني فيه بـ "شقيقتي" .. و لكَ مني الوفا ()()

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الموقع
    دار ابو متعب
    الردود
    71
    الجنس
    السلام عليكم ..وجزيت اخي الف الجزاء..
    ولكن السؤال هو .النساء الاتي نراهم الان يطالبن بحقوق المراءه ماذا يريدون فعلن انا اسئل هذا السواءل واريد الاجابه.. هل هم ناقصات ويردن اكمال ذاتهم من خلال النقص الذي يقمن به ..المشكله والشئ المُئلم ان المراءه السعوديه عندما تظهر على الفضائيات تفقد من القيم والبادئ الشئ الكثير وتحس بان هذا الحجاب هو مجرد زينه وتفتخر بان تلمح كل دقيقه والثانيه في تلك المقابله بان الحجاب لاضرورة منه مثل ما قالت احدى السعوديات في احدى القنوات باننا (الي نبغاه انو المراه تفهم المصلحه الي نبغاها لها وبعدين لاحقين على النقاب)القصد انو تبغى النسا كلهم يقفن مع مباداها وبعدين هي راح تقدر على النقاب اي فسخه ...

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الموقع
    دار ابو متعب
    الردود
    71
    الجنس
    السلام عليكم ..وجزيت اخي الف الجزاء..
    ولكن السؤال هو .النساء الاتي نراهم الان يطالبن بحقوق المراءه ماذا يريدون فعلن انا اسئل هذا السواءل واريد الاجابه.. هل هم ناقصات ويردن اكمال ذاتهم من خلال النقص الذي يقمن به ..المشكله والشئ المُئلم ان المراءه السعوديه عندما تظهر على الفضائيات تفقد من القيم والبادئ الشئ الكثير وتحس بان هذا الحجاب هو مجرد زينه وتفتخر بان تلمح كل دقيقه والثانيه في تلك المقابله بان الحجاب لاضرورة منه مثل ما قالت احدى السعوديات في احدى القنوات باننا (الي نبغاه انو المراه تفهم المصلحه الي نبغاها لها وبعدين لاحقين على النقاب)القصد انو تبغى النسا كلهم يقفن مع مباداها وبعدين هي راح تقدر على النقاب اي فسخه ...

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الردود
    429
    الجنس
    ذكر
    بسم الله الرحمن الرحيم
    تعقيب كتبت بواسطة زوجة داعية
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
    جزاك الله خيراً أخي الفاضل على هذا النقل الطيّب ..
    وجزى الله الشيخ خير الجزاء ..
    جزاكِ الله خيراً اختي الفاضله
    شاكر لكم مروركم الكريم
    وجزى الله الشيخ خير الجزاء .. ونفع بعلمه

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الردود
    429
    الجنس
    ذكر
    بسم الله الرحمن الرحيم
    تعقيب كتبت بواسطة المعاني السامية

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
    أثابك الله أخي الكريم و بارك فيك
    و جزى الله شيخنا خير الجزاء
    جزاكِ الله خيراً اختي الفاضله
    شاكر لكم مروركم الكريم
    وجزى الله الشيخ خير الجزاء .. اللهم آمين

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الردود
    429
    الجنس
    ذكر
    بسم الله الرحمن الرحيم
    و عليكم السلام ورحمه الله وبركاته

    الأخت الفاضله عبير
    شاكر لكم مروركم الكريم

    النساء الاتي نراهم الان يطالبن بحقوق المراءه ماذا يريدون فعلن انا اسئل هذا السواءل واريد الاجابه؟
    اختي الفاضله كرم الاسلام كما تعلمين المرأه وهو الدين الذي اعطى المرآه جميع حقوق والحفاظ على هذه الحقوق. ولا يوجد بلد اسلامي على حد علمي يراعي هذه الحقوق كالمملكه العربيه السعوديه.
    وبالنسبه لما ذكرتي اختي الكريمه للمطالبين بحقوق المرأه ففي رائي الشخصي أرجعه الى جهل هؤلاء بحقوقهم ابتداء.
    اسئل الله ان يردنا اليه ردا جميلاً وان يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه
    وان يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه .

    ان كان من صواب فمن الله وحده وان كان من خطأ فمن نفسي والشيطان

مواضيع مشابهه

  1. ماذا يحب الرجل في المرأة
    بواسطة سارة 78 في نافذة إجتماعية
    الردود: 12
    اخر موضوع: 21-08-2011, 08:35 AM
  2. ماذا تعرف عن ثدي المرأة ؟؟
    بواسطة s_houriaaa في ركن التغذية والصحة والرجيم
    الردود: 38
    اخر موضوع: 27-02-2010, 03:11 AM
  3. ** عناد المرأة** تعالوا وشاهدو ماذا فعلت هذه المرأة القوية**
    بواسطة عـــ الوطن ـــز في نافذة إجتماعية
    الردود: 22
    اخر موضوع: 11-07-2007, 04:59 AM
  4. الردود: 10
    اخر موضوع: 07-04-2007, 09:47 AM
  5. ماذا ينقمون من بلاد الحرمين؟؟
    بواسطة سندس الشرق في الملتقى الحواري
    الردود: 2
    اخر موضوع: 11-12-2003, 12:26 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ