أنين في صدر من آمن بالله العظيم ( يوسف وهو في البئر - البعد عن الأهل - مراودة امرأة العزيز ووعيدها له بالانصياع لرغبتها أو السجن- حزن يعقوب على يوسف فابيضاض عينيه )
أنظر في مرآة حاله (مع اخوته في البدو - في البئر - في قصرالملك في مصر - في الغرفة المغلقة الأبواب - في السجن - مع اخوته في مصر )
علاقته في كل ما جرى معه مع من حوله .... كانت مع من ؟
مع الله سبحانه و تعالى
لذلك كان يأتيه الفرج في كل ضيق حال ونال رضوان الله سبحانه وتعالى بثواب الدنيا والآخره
قال تعالى " وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين (103)وما تسألهم عليه من أجر , ان هو الا ذكر للعالمين (104) "سورة يوسف
الروابط المفضلة