فاتني وتداركت انه
حصل ان تطرق موضوع هنا في منتدى لك للمثلية كان الموضوع نقاشا عاما وفي احد مراحله فتح باب المثلية على مصراعيه
فالرابط هنا
http://www.lakii.com/vb/showthread.php?t=124089
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
فاتني وتداركت انه
حصل ان تطرق موضوع هنا في منتدى لك للمثلية كان الموضوع نقاشا عاما وفي احد مراحله فتح باب المثلية على مصراعيه
فالرابط هنا
http://www.lakii.com/vb/showthread.php?t=124089
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الاخت الفاضلة
نوارة المكان
بارك الله فيك و فى غيرتك على مجتمعنا المسلمبصراحة أختي لك الحق في هذه الحرقة ..
وسبحان الله ..ولا حول ولاقوة إلا بالله ..العلي العظيم ..
والله كادت الدموع تنزف ألما .. والله يستر علينا
و الله هذا فعلا ما نخشاه .. فاذا كثر الخبث و عم الفساد انزال الله العذاب على الجميع.( ما تفشت الفاحشة في قوم حتى أنزل الله العذاب ) أو كما قال الرسول - صلى الله عليه وسلم ..
و قد سألت السيدة عائشة رضى الله عنها الرسول صلى الله عليه و سلم : أنهلك و فينا الصالحين . قال: نعم اذا كثر الخبث.
فنسال الله العفو العافية.
و جازاك الله خيرا لتفضلك بالمداخلة الطيبة .وجزاك الله خيرا على هذا الطرح المميز ..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اولا احيي كل من شارك بالحوار و اخص بالذكر الاخوين الفاضلين .
كويتى
و
سمو المجد
للتحليلات المنطيقية الرائعة لابعاد هذه المشكلة.
و اجدنى شاكرة لهما مجهودهما القيم الذى كفانى عناء البحث العميق عن المعلومات.
و إن كانت الظاهرة بادية للجميع .. إلا أن البعض يرى انها لا تعنيه . و البعض الاخر يرى انه ليس اهلا للنقاش بها,
فى حين الاغلبية تتستر وراء الخجل و تدس راسها فى التراب (كما تفضل الاخ كويتى بالقول مسبقا).
فلهؤلاء اقول: كلكم راعٍ و كلكم مسؤول عن رعيته.
و اول العلاج يبداء بمعرفة الداء.
ساتابع الردود ....(بالدور طبعا)
الاخ الفاضل كويتى..
ها قد عدت .
مداخلتك طيبة و اكثر من مهمة ...و ارى ان تحليلاتك وضعت النقاط على الحروف فى عدة مواضع . جازاك الله خيرا.
فعلا . و هذا لعمرى ان دل على شئ فانما دل على رقى تفكيرك يا اخى الكريم .والله لا أعتقد أن هناك أدنى إحراج لأحد لأن أي فعل إنما يمثل فاعله وحسب ولا علاقة للغير بنجاح أو فشل مرتكب هذا الفاعل
أعني بذلك أن دولة الكويت التي ينتسب لها هذه الحثالة وهذه ( البهائم البشرية ) هي نفس الدولة التي ينتسب لها الشيخ نبيل العوضي والشيخ أحمد القطان والقارئ مشاري العفاسي
فليس انتساب مثل هؤلاء الشواذ للكويت بضار اهلها
كما ليس انتساب المشايخ الفضلاء وأهل العلم للكويت بنافع أهلها ( إذا نظرنا للإنتساب بحد ذاته ) إنما الشرف والانتفاع لمن استفاد من علمهم وتوجيهاتهم سواء أكان كويتي أم عربي أم حتى روماني
مستقين ذلك من قول الله عز وجل ( كل نفس بما كسبت رهينة ) وقول النبي صلى الله عليه وسلم ( ولو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها )
الا انى اود ان انوه هنا ان مدعاة خجلى .. هو شرقى بحث .(فنحن تعلمنا الا نتطرق فى الحديث الى مثل هذه المواضيع).
اما عن اهل الكويت .. فكفاهم فخرا الشيخ . عثمان الخميس (ابو الزهراء) حفظه الله من كل سوء.
و كما تفضلت بالقول : فان هؤلاء لا يمثلون الا انفسهم ومن هم مثلهم.
حفظك الله اخى و حفظ الكويت و اهله . انه على كل شئ قدير.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الاخ الفاضل
سمو المجد
لا يسعنى الا شكرك على هذا الكم الهائل من المعلومات التى غطت المشكلة من كل الجوانب .
و ستكون لى عودة لتحليل المعلومات معكم ان شاء الله ,, و بالتالى استنباط الحلول العملية و التطبيقية .
شكرا لك
اختك
رواد
الاخ الفاضل سمو المجد
اشكرك على هذا الطرح الرائع
الاخت رواد ارجو ان اكون وفقت في بحثي هذالانني ليس لدي خبرة او اطلاع كافي لمناقشة مثل هذه الامور
ولكن الذي متأكد منه انها
حرام وعيب وكبائر وعقوباتها في الدنيا والاخرةحرق ونار وسواد وجه
وعفوا على اطالة الموضع وعفوا لما ورد فياضافتي لخدش حياء القراء ولكنه الواقع
اخى الفاضل ..نعم ..و كل التوفيق
بعيدا عن تحليلات الغرب لهذا السلوك – و افضل تعبير سلوك لانه من الممكن علاجه تربويا
طبعا اذا استثنينا التشوهات (التشوهات الجسمية لها اثار نفسية قد تختلف و ان اشتبهت فى الظاهر ).
سنبدأ بالمسببات
الأصل هو أن يميل كل جنس للجنس الآخر، هذه هي فطرة الله التي فطر الناس عليها، ولكن أحياناً يحدث انحراف لهذه الفطرة، فيميل الشخص إلى نفس جنسه عاطفياً (ويشعر الذكر أنه أنثى وتشعر الأنثى أنها ذكر) وسبب هذا الانحراف هو أن (الجنس) جزء حساس ودقيق جداً في بناء الإنسان، وسرعان ما يتأثر هذا الجزء الحساس تأثراً موجعاً بأي خلل تربوي يتعرض له الإنسان، أو أي خلل في المجتمع عموماً، وللأسف يحدث الخلل الجنسي للشخص في تدرج وفي صمت شديد، كما أنه يأخذ صوراً وأشكالاً عديدة تختلف من حالة لحالة، ويلعب الاستعداد الشخصي دوراً هاماً في الاستجابة لهذا الخلل، فهناك أشخاص لديهم استعداد هرموني وجيني (للمثلية)، وهناك أشخاص عندهم استعداد لصور أخرى من الخلل الجنسي مثل السادية أو الخوف المفرط من الجنس…
و التفسير المبسط :
خلل تربوى في محيط الشخص + استعداده الشخصى للاستجابة = منحرف عن الفطرة.
والسؤال: ما هي إذن قواعد التنشئة الجنسية السليمة التي تمنع حدوث هذا الخلل؟! وماهو النظام الذي وضعه الإسلام فلما ابتعد الناس عنه حدث للفطرة ما حدث من نسخوانحراف؟
و الاجابة كانت وافية و على هذا النحو:
أولاً: أن يتعرف الشخص على الجنس ويكتسب ثقافته الجنسية في الوقتالمناسب، وبالتدريج، وبالطريقة المناسبة، ومن المصدر المناسب، ومن خلال مداخل غيرمباشرة أحياناً أو مباشرة مع الإيغال في الأمر برفق كما علمنا الإسلام أن نفعل معأبنائنا وكيف نرشدهم إلى موجبات الغسل مثلا أو كيف نربيهم على الاستئذان على الأبوالأم في الأوقات الثلاثة التي حددها الشرع.
ثانياً: شعور الإنسان بالرضا عن جنسه، فالذكر ينشّأ على الرضابأن الله خلقه ذكراً، والأنثى كذلك، كما يعلمنا الإسلام العدل بين الأبناء، وأننوضح لهم أن الاختلاف بين الذكر والأنثى اختلاف وظائف وليس اختلاف درجات، ولكنعندما تعامل الأنثى على أنها جنس من الدرجة الثانية لا رأي لها، مسلوبة الحرية فيبيت أبيها ثم في بيت زوجها، فإنها تسخط على أنوثتها وترفضها، وكذلك الإفراط، فيتحملالولد الذكر ما لا يطيق من مسئوليات؛ لأنه (رجل) فهذا أيضاً يجعله يتمرد على جنسه،ويتمنى الانسلاخ منه.
ثالثاً: الجو الأسرى الصحي الذي يمارس فيه الأب دوره كرجل،وتمارس فيه الأم دورها كأنثى مهم جداً. ولكن عندما تختلط الأدوار فنجد المرأة تعملوالأب عاطل، أو نجد المرأة قوية الشخصية والرجل مقهور، أو نجد الخلافات بينهما لاتنتهي.. هذا أيضاً يؤثر في التنشئة الجنسية للأطفال، فتختلط عندهم معاني الأنوثةوالرجولة.
ما موقف الدين من المثلية.
ما هو موقف الدين؟
الدين في الأصل ومن باب "الوقاية خير من العلاج" – وضع قواعدللتنشئة السليمة للمجتمع – والتي ذكرناها – أو تلك القواعد تجنبنا لحدوث هذا الخلل،ولكن نحن الذين ابتعدنا عن هذه القواعد؛ فأصاب الويل الجميع ظالماً ومظلوماً، والكليشترك في دفع الثمن. يقول تعالى: "واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة".
ولكن حدوث خلل لا يكون مبرراً لخلل آخر، فالذي سرق لا يكون هذامبرراً ويبيح له أن يسرق، والذي أدت ظروف نشأته إلى هذا الانحراف فليس هذا مبرراًيبيح له أن ينحرف، عليه أن يشترك في دفع ضريبة انحراف المجتمع وحسابه على الله يومالقيامة، يوم يقتص الله للمظلوم من الظالم.
أن أي ممارسة أو اتباع لهوى النفس والانقياد وراء هذاالميل هو حرام شرعاً
من هنا يبداء الحل ان شاء الله
لا حول ولا قوة الا بالله
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هلا رواد بارك لك علىالطرح لانها كارثة ان يصل الانحلال للدرجة المذكورة ,,
فحسبي الله ونعم الوكيل
واخص بكلمة شكر للاخوة كويتى ووسمو المجد على مشاركتهم الفعاله والتوضيح
بالدلائل من ذوي الخبرة فبارك الله لكم جميعا
والله الطف واغفر واعفوا واستر على شباب وبنات المسلمين
من الانحلال والوقوع بامور الحرام والعياز بالله
ومن اهم الامور التوعية وهو دور الامهات والاباء ومفروض تدرس الخلقيات
بالمدارس وبسن مبكرة والا فالخطر موجود ولو بنسب ضئيلة
واكتفي بقول حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
وجعل الطرح الخطير على نيه التوعية بميزان حسناتكم
الروابط المفضلة