رفضت زوجة سعودية في العشرينات من عمرها, فراق زوجها لحظة القبض عليه, من قبل الأجهزة الأمنية في مدينة تبوك, في قضية حقوق مالية, وأصرت على أن تصاحبه إلى قسم الشرطة. وتبقى معه لمدة أربعة أيام متواصلة, ورفضت الاستجابة لنصائح والدها وإخوانها بالعودة للمنزل.
القصة حدثت في مدينة تبوك, طلبت الأجهزة الأمنية من أحد المواطنين, الذهاب إلى قسم الشرطة؛ لأنه مطلوب في قضايا حقوق مالية, وهنا أصرت الزوجة على الذهاب مع زوجها وتعلقت به, ولم يستطع رجال الأمن إقناعها, واصطحبت زوجها إلى القسم، حيث تم توقيفه, ولكن الزوجة رابطت في أحد الحجرات بالقسم , وأصرت أنها لن تغادره إلا ومعها زوجها, واستمرت في القسم أربعة أيام متواصلة, وقد تم إخطار الإمارة التي أرسلت موظفة تبيت مع الزوجة, وبعد جهود مكثفة تم إقناع الزوجة بالعودة إلى منزلها مساء اليوم، ولكن أقسمت أنها ستذهب مع زوجها إلى السجن وفي أي مكان.

لانها غبيه

وجودها معه لن يجدي نفعا تروح عند عيالها احسن

لعلها محاولة منها لعدم ايداعه السجن
او لعل حبه تملك قلبها فهل يعيش الانسان بلا قلب ؟؟؟
ستتبع قلبها اينما حل .....

الله لايبلانا

وش يرقدها في السجن

والله لو ابوي الله يرحمه بيبات في السجن ماقعد معاه ...

بالعكس انا ارى


انها دليل على وفاءها


وحبها لزوجها


ودليل واضح انها تحبه مووووووووووووت


الله يرزقني بوحده مثلها

اما انا فأرى انها سذاجه منها ومن زوجها ايضا
فهي سذاجتها انها تبعته بلا تفكيييييير
لماذا اعرض نفسي لمثل هذه المواقف
والذي حصل لزوجي >قضاء وقدر
ولا املك الا الدعاء له بفكاك اسره وسداد دينه
واما سذاجته هو>>فكان بستطاعته منعها من مرافقته
خووووووفا عليها مما سيحصل لها
فاين القوامه ايها الرجل العاقل
فهي اما سذاجه او رغبة منه ان ترافقه زوجته لكي يتخلص مما هو فيه

هذا الوفاء والا بلاش

يعطيك العافيه اخوي ولد جده

كتبت بواسطة ولد جده

رفضت زوجة سعودية في العشرينات من عمرها, فراق زوجها لحظة القبض عليه, من قبل الأجهزة الأمنية في مدينة تبوك, في قضية حقوق مالية, وأصرت على أن تصاحبه إلى قسم الشرطة. وتبقى معه لمدة أربعة أيام متواصلة, ورفضت الاستجابة لنصائح والدها وإخوانها بالعودة للمنزل.
القصة حدثت في مدينة تبوك, طلبت الأجهزة الأمنية من أحد المواطنين, الذهاب إلى قسم الشرطة؛ لأنه مطلوب في قضايا حقوق مالية, وهنا أصرت الزوجة على الذهاب مع زوجها وتعلقت به, ولم يستطع رجال الأمن إقناعها, واصطحبت زوجها إلى القسم، حيث تم توقيفه, ولكن الزوجة رابطت في أحد الحجرات بالقسم , وأصرت أنها لن تغادره إلا ومعها زوجها, واستمرت في القسم أربعة أيام متواصلة, وقد تم إخطار الإمارة التي أرسلت موظفة تبيت مع الزوجة, وبعد جهود مكثفة تم إقناع الزوجة بالعودة إلى منزلها مساء اليوم، ولكن أقسمت أنها ستذهب مع زوجها إلى السجن وفي أي مكان.

الله اكبر الله اكبر00000000 الله اكبر الله اكبر

ما اجمل الوفاء ما اجمل الحب والتضحيه000 حتى لو كان فيه مراره

احس انه شي صعب
سبحان الله الناس اجناااااااس

اهلا وسهلا بالجميع