بسم ألله الرحمن الرحيم

السلآم عليكم يا أعضاء

وانا بكتب رد علي موضوع كتبت جملة "ممكن يكون عيب خلقي"

و لأول مرة اقف امام الجملة التي دائما اسمعها و اقولها بس النهردة مش عرفة لية أخذت بالي منها

أذا كانت كلمة "خلقي" معناها انه الله خلقها....ينفع نقول جنبها كلمة "عيب"؟؟؟؟

هل انا مكبرة الموضوع؟ هل انا في حاجة مش فهماها....انا ضعيييييفة جداااا في العربي...ممكن تكون حلجة في اللغة مش فهماها انا؟؟؟

أرجوووكم افيدوني

لالالالالا زعلانة

كدة محدش رد عليه؟؟؟؟؟

رد يا ولاد الحلال....رد لله

أعتقد بأن المقصود هو عيبـ خُلُقي وليس خَلقي ،،
وهناكـ فرق كبير بين الإثنين ،،

وهذا رد على الموضوع ،،
ولا تزعلي نفسكـ أختي كعكة السكر ،،

اهلا ياعسسسسسسسسسسسسل بصراحه انا الكلمه مش بتعجبنى بس الاخ رد عليكى بس ياريته يوضح عشان انامش فاهمه برضو


وجزاكى الله خيرا على الموضوع ياقمر

هلا أختي
sugar cookie
كلامك صحيح100%
سُئل الشيخ عبد العزيز آل الشيخ (مفتي عام المملكة العربية السعودية )
عن قولنا عيب خلقي .
فأجاب أن هذا لايجوز .
لأن الله هو الخالق ,ولايجوز وصف خلقه بأنه معيب .
ألم يقل تعالى (ولقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم )
وجزاك الله خيراً على طرح هذا السؤال المهم .

كتبت بواسطة RaF

أعتقد بأن المقصود هو عيبـ خُلُقي وليس خَلقي ،،
وهناكـ فرق كبير بين الإثنين ،،

عم أخي الكريم راف .. هناك فرق كبير بين الاثنين
عيب خُلُقي : تعني ان هناك عيباً مّا فى الخُلُق ( وجمعه أخلاق)

أما العيب الخَلْقي : فيعني عيب يولد به الطفل ويكبر معه كالثقب فى القلب مثلاً أو وجود عضو زائد او ناقص من الولادة ... الخ

* وهذا ما قصدته الاخت بتساؤلِها ... والذي اعتبره منطقياً واول مرة صراحة أنتبه له وأجد فى نفسي استهجاناً له بعد ان دققتُ فيه،، أي نعم الطفل في هذه الحالة لا يكون طبيعياً مثل باقي الاطفال، لكن لا يستحب أن ننعت الله سبحانه وتعالى بالمعيب ... ربما كان أجدر بالاطباء واهل العلوم ان يجدوا له مسمى آخر ربما ...
لكن كلمة " عيب خَلْقي " هذه استثقلتها على أذني لما أعدت النظر فيها .

أهااا
إذا كان القصد عيبـ خلقي في الخلقة نفسها كما ذكرتي أختي السلطانة فالتأكيد لا يصح
أن نقول هذا الكلام .. وتذكرتـ الآن بأن الكثيرين يقولون هذه العبارة في الأشخاص الذين
يولدون بعاهة أو مرض مستديم ،،

شكراً لكـ على التوضيح أختي ،،

شكرا شكرا علي كا الردود، فعلا مفيدة و انشاء الله كل النلس يخدو بالهم من النقطة دي