فالإشاعة شيء خطير جدا
كم من بيت هدمته
لقد فرقت بين الأحبة
خلقت العداوة بين الإخوة
كم من فتاة توقف حالها عن الزواج ؟
أتساءل ما سببها؟؟؟؟؟؟
هل صانعوها يعتبرون مرضى ؟
هل الفراغ هو من يتركهم ينسجون أشياء من خيالهم ؟
أم أصحابها يجدون لذة و هم ينظرون لغيرهم يتدمرون ..... ؟
أم هو حقد دفين ؟؟؟؟؟
كيف نتعمامل مع الإشاعة ؟؟؟
أترك الموضوع بين أيديكم للنقاش

أختي أساس الإشاعة عمل قام به الفرد وهناك من رآه وخمن حصول كذا وكذا له ونقله للناس ومن شخص لأخر زود الكلام أو حذف منه اللى يبي ولكن لا نار من غير دخان ((((((((هذا من وجهة نظري)))))))))))

كتبت بواسطة أم جهان

أختي أساس الإشاعة عمل قام به الفرد وهناك من رآه وخمن حصول كذا وكذا له ونقله للناس ومن شخص لأخر زود الكلام أو حذف منه اللى يبي ولكن لا نار من غير دخان ((((((((هذا من وجهة نظري)))))))))))

أنا أويد أختي أم جهان جزاها الله خير

أشكرك على الرد يا أم جهان و يا سهام الحب هذا لطف منكما

و لكن عزيزاتي هناك أناس تظلم بسبب الإشاعة مع العلم أنها كلها أكاديب أي منسوجة من الخيال
أي يبقى دائما السؤال لماذا ؟؟؟؟ ما الدافع لذلك ؟؟؟؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الفراغ...ثم..الهوى..ثم الشيطان!!

كل هذا وذاك يصنع فقاعة كبيرة من الصابون تسمى إشاعة

ينفخها الناس ويستمرون في نفخها بالتناقل والزيادة والتهويل حتى تنفجر لنكتشف في آخر الأمر أنها : لا شيئ!!

لكِ شكري عزيزتي الغالية على طرح الموضوع الشيق

ودمتِ بود

موضوع شيق

بداية ما هي الاشاعة

""الإشاعة هي أمر يذاع بين أوساط الناس ولا يكون له أصل في الواقع، والهدف يكون لإثارة البلبلة، أو تحقيق غايات معينة، أو إثارة الفتن والقلاقل، أو التأثير على معنويات الناس، ونظراً لخطورتها، وعميق تأثيرها فقد كانت الإشاعة وما زالت وسيلة كبرى من وسائل الحرب النفسية يقوم بها الأعداء أفرادا وجماعات لتكون لهم عوناً في حربهم.

وقد ينطلي الأمر على البعض فيسيرون بالإشاعة وينطلقون بها فتسري كما النار في الهشيم، فالبسطاء والجهلاء والذين يحبون أن يظهروا بصفة العارف بكل شيء هم وقود للإشاعة.

أما المصدر الأساسي للإشاعة والذي يعلم أنها كذب في كذب فهو عدو غادر أو حاقد كاذب، والمؤمن لا يكذب مهما حصل له أو عليه، لأن الكذب هو فصل بين الإيمان والنفاق. قال الله تعالى«ولا تطع كل حلاف مهين. هماز مشاء بنميم. مناع للخير معتد اثيم. عتل بعد ذلك زنيم» (القلم 10 ـ 13).

وقال صلى الله عليه وسلم، يقول: «كفى المرء نفاقا ان يحدث بكل ما سمع».""

خير طريق للتعامل مع الاشاعة ان فشلنا في معرفة مصدرها هو تجاهلها وعدم نشرها ونقلها للآخرين

لانها في النهاية تبقى مجرد إشاعة لا أكثر ولا أقل..

تؤذي أكثر مما تنفع هذا ان نفعت......

شكرا لك عزيزتي ألق الفجر على مرورك الطيب و لقد أصبت فالفراغ أحيانا يعملها
كنت اعرف احدى الموظفات عندما لا تجد ما تفعله تطلق كلام اشاعة و تجدين كل من حولها
يتناقشون و يبحثون عن المصدر و هي تراقبهم و تضحك بداخلها في آخر المطاف توصلت الى نتيجة واحدة هي أنها تتلذد عندما تحدث بلبلة بين الناس .
و انت يا وعود الخير تشكراتي لم تقصري شرح وافي
دمتم بخير