انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 4 1234 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 35

الموضوع: مواقف هزت مني الصميم ( لن تندموا أبدا على قراءتها ولكم الأجر )

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    الموقع
    في قلب أغلى الناس .
    الردود
    612
    الجنس

    المواضيع المتميزة مواقف هزت مني الصميم ( لن تندموا أبدا على قراءتها ولكم الأجر )



    كثير هي المواقف التي تهز مني أوتار القلب وتدمع لها عيني .. ولست منها في خجل
    يعيبون علي أني كثيرة البكاء .. حساسة و دموعي مثل إبتساماتي سريعة ومتدفقة ..

    لكن هذا لا يهم .. فمتى كانت الإنسانية عيبا ..

    أحبائي .. مواقفي اليوم لست متفردة في رؤيتها ولكن الجميع رآها ..
    هي مواقف عامة وقد تحدث في أي مكان


    (1)

    عائدة من الجامعة ... غارقة وسط رغبتي بالنوم و استعدادي للإمتحان القادم ..
    تنظيم الوقت هو الأمر الوحيد الذي يشغل بالي ..
    وعند الإشارة .. رفعت رأسي لتصطدم عيناي بعينين .. رأيته كان في مقتبل العمر .. يصغرني
    أو هو أكبر مني .. لا أعرف ... كل ما أعرفه أنه شاب ولكن سرقته الحياة ..
    ليس كما تسرقنا ولكن بطريقة أخرى أوحتها لي حركاته اللا إرادية وهزة رأسه بين الحين والأخرى
    نعم هو معاق ... يقف وسط هذه السيارات الكثيرة ويدور ..
    أنظر إليه وأرى أحلام كان يجب أن تداعب خياله تطير هنا وهناك ..
    أرى الحسرة والألم و ربما خبرة الشوارع تنغرس في وجهه
    وتدمع عيني .. لأني أتمنى حينها أن لا يستغل البشر شكله وهيئته .. وعاهته للاستجداء
    تدمع عيني لأني أعرف أنه تربى ليتعلم الإستجداء فقط لا أكثر ولا أقل .. وأعرف أنه يحفظ منظر النقود
    وهيئتها أكثر من أرقامها ... هو ربما أمي جاهل .. وهذا أقرب للواقع ..
    تفتح الإشارة ويسير بي السائق .. يغادرني وجه ذلك الصبي
    ولكني لا أنسى أبدا كم أكره الإستغلال ..


    (2)
    في ليلة ما .. من ليالي رمضان .. كنت خارجة لمحاضرة دينية في المسجد
    وعند الإشارة توقفنا ... كان هناك ذلك الصبي ... واقف والمطر يبلله فقد كانت الدنيا ماطرة منذ قليل
    كان شامخا ... وبدا واثقا من نفسه ومعتدا .. ربما أكثر مني وهو ابن العشر سنوات !
    يمشي ويعرض بضاعته .. وربما هذا ما أدهشني ..
    تعودت أن أرى هنودا وآخرين من شرق آسية .. يبيعون السجائر و المناديل وربما ألعاب للأطفال وأحيانا الزهور
    ورغم أن الكثير يسخر منهم، إلا أني كنت معجبة بهم فقد تعلمت أن أقدر العمل مهما كانت تفاهته

    ولكن هذا الطفل كان مختلفا. كان يبيع حلوى منزلية الصنع ..
    طلبت من السائق أن يشير إليه بالاقتراب ..
    ونظرت إلى ما عنده .. كانت حسنة التغليف .. جيدة الصنع .. رغم أن الطريقة والمنظر تدل على بساطة الحال
    سألته عن اسمه .. فأجاب عبد الرحمن .. ثم سألته من أعد هذه الحلوى فأجاب بابتسامة أنها أمه ..
    نظرت إليه .. وأعجبني اعتداده .. ولكثرة ما أعجبني موقفه اشتريت منه صحنا ..
    أعطيته المال .. كان الصحن بأربع ريالات .. ولم يكن عندي سوى خمسة والبقية كانت من فئة المئات ..
    قلت له ببساطة .. احتفظ بالريال .. ولدهشتي أبى ..
    ومرت الثوان القليلة قبل أن تفتح الإشارة وهو يدور يبحث عن فكة ..
    فتحت الإشارة و سألني السائق إن كان يجب أن يركن السيارة فأجبت بالنفي .. مشيت وسمعت صوته صارخا
    ـ الريال ... سأضعه لك في صندوق الصدقات !

    (3)
    كنت عائدة في ذلك اليوم من غذاء عائلي في مطعم ما ... وفي الطريق توقفنا عند الشاطئ بناء على رغبة أمي
    أبيت أن أنزل وأخبرت أمي أني لن أنزل والشباب يملئون الشاطئ وأنا أكره أن أكون موضع نظر للآخرين
    فقد أحببت دوما أن أبعد الأعين عني
    بقيت في السيارة وبقيت معي ابنة عمتي .. شغلتنا الأحاديث وفوجئنا أثناء أحاديثنا بطرق خفيف على النافذة
    نظرت إليه .. كان شابا .. وتردد في قلبينا الخوف
    ماذا يريد .. يكثر على الشاطئ الشباب العابث و ( بالتأكيد ) هذا أحدهم ..
    كان الموقف الذي توقفت فيه سيارتنا بعيدا عن الشباب سوى من جلسة على بعد عشرة أمتار
    تساءلت بصوت عال : ربما يكون مع هؤلاء .. كان يجب أن ننزل مهما كان!
    قالت لي ابنة عمتي لا تفتحي النافذة .. وأعادت هي (للمرة العاشرة ربما) التأكد من أن جميع الأبواب مقفله
    كان الشاب قريبا من نافذتي وقررت أن أصرخ فيه .. ولكني كنت أتحاشى أن أرفع صوتي ما أمكن ..
    قلت لها .. يجب أن نرده بقوة وإلا تمادى هو وأصحابه ..
    فتحت النافذة مقدارا ضئيلا لا يتعدى 2 سم .. وسألته بقوة ماذا تريد ..
    فاجأني عندما قال : أنا آسف أختي ولكن لقد حان موعد صلاة العصر ولا يوجد ماء
    والحمامات أيضا معطلة وأنت تعرفين أن المحلات مقفلة فهل أجد عندكم ماء؟
    أدهشني طلبه وظننت أنها طريقة ربما لأفتح له الباب أو ليتمادى
    لكن أبي جاء في لحظات .. أعاد الشاب ما طلب وقدم له أبي قارورة ماء .. شكر أبي وانصرف
    وبينما كان الجميع يركبون السيارة كانت عيناي مثبتتان على الشاب لقد توضأ
    وعندما بدأ أبي بالتحرك بعيدا عن الشاطئ كان هو قد بدأ بالتكبير !

    كانت دهشتي في أوجها وتعلمت عندها أن لا أحكم على شباب الشواطئ بنظرة متعالية عمياء
    صحيح أنهم غالبا مزعجون ويكثرون من التحفيط وسهرات الليل ولكن منهم من يجلسون للسوالف والتسلية
    ولا أعتقد أن في ذلك مانع ما داموا لا يتجاوزون الحدود .. صحيح أنهم يختارون عادة الوقت غير المناسب

    ولكن ذلك الشاب كان أحرص مني على صلاة العصر .. أنا التي كنت أعتقد أني أفضل منه !
    لذلك لن أتعالى على أحد أبدا .. فربما أسقط يوما على وجهي .


    (4)
    في السابع من ذي الحجة ومن هذا العام .. خرجت صباحا فقد كنت أريد القيام بزيارة لطبيب الأسنان
    وعرجت في طريقي على المكتبة لأشتري بعض الأشياء وفي النهاية توقفنا عند مخبز .. أعطيت السائق الورقة التي كتبتها أمي مع المبلغ .. وجلست في السيارة بينما نزل السائق.
    كان بالقرب من المخبز ملحمة وعند الباب جلس رجل .. لفتني إليه أنه كبير في السن وليس كبيرا فقط بل كبير جدا
    وربما تجاوز السبعين .. والجو كان باردا ولم يكن يلبس سوى ثوبا واحدا خفيفا وكان يسعل بشدة ..
    آلمني حاله جدا وكنت أرقب الخارجين من الملحمة .. فهي مزحمة في هذا الوقت من السنة بسبب العيد
    ينظرون إليه بلا قلب ... أدهشني أن أبناء بلدي كانوا يدخلون ويخرجون بدون أن يلتفتوا إليه حتى أن أحدهم كان قريبا منه وأبعد يده برجله !
    في قرارة نفسي أعتقد أن العمر يتطلب منا احتراما مهما كان ذلك الشخص
    كان الموقف مؤلما وكنت أنا في السيارة متناسية تأخر السائق وقد انشغل قلبي بالمبلغ المناسب .. كنت أراجع محفظتي ولم أكن أملك من المال سوى من المبالغ الكبيرة .. انتظرت السائق وفي داخلي تتنازع رغبتان
    أن أخبره بأن يفك لي ورقة نقدية لأعطي ذلك الشيخ بعض النقود والخوف من أمي التي تحذرني دوما من خداع المتسولين ..
    مر على شيخنا هذا بعض الهنود والدهشة أن هؤلاء كانوا يقفون ويعطونه بعض المال ! وقد أزعجني الموقف حقا .. فكيف بمن هم ليسوا من جلدتنا أن يرأفوا له وأبناء بلدي يمرون عليه مرور الكرام !!

    وفي وسط إنزعاجي مر شاب .. كان يحمل في يده كوب قهوة .. توقف عند العجوز ثم عاد أدراجه
    في موقفي لم أكن أرى باب المخبز ولم ألحظ الشاب وهو يدخل ..
    ولكني رأيته مرة أخرى حين توقف وانحنى للشيخ يكلمه .. قدم إليه كيسا فيه بعض الأكل و حفنة من المال لا أدري كم هي ولكني أكاد أقسم بالله الذي خلقني أني لم أرى سعادة ترتسم على وجه شخص أكثر مما رأيت في عيني ذلك الشيخ ..

    دمعت عيني وهزني موقف الشاب جدا وكيف كان يمسك الشيخ بيديه وكأنه يحتضنه ..
    كان الشيخ يمسك بالمال غير مصدق وبالكيس الآخر بقوة أيضا وقررت حينها قرارا

    أني لن أعرف يوما من هو المتسول ومن هو الذي يمتهن التسول ولكني سأعطي وليكن ثواب ذلك عند رب العالمين
    فكم أحب أن أدخل الفرحة على قلوب الآخرين ولن يهمني لو كان شخصا بين عشرات
    والمال لله .. هو أعطاني وهو يأخذ مني .. ويكفيني أن أحصل على ثواب مساعدة شخص مسلم !
    في هذه اللحظة جاء السائق وأخبرني أن بعض المال قد تبقى لأنه لم يجد صنفا من الخبز كانت أمي قد طلبته
    أخبرته بلا تردد أن يقدم باقي المال لذلك الرجل ..
    وكأن الشيخ يعرف أن المال مني فقد نظر إلي بامتنان .. وقتها شعرت أني ملكت الدنيا وما فيها !

    (5)
    كنت عائدة من السوق .. في ليلة غير بعيدة .. ربما تسبق ليلتي هذه بأسبوعين
    كنت مستكينة على كرسيي بجانب أبي أحدثه عن الجامعة وهمي الذي لا ينتهي
    وعلى الطريق ووسط مرورنا لمحت شخصا ...
    كان رجلا مع ابنه .. جالسا يبيع بعض الذرة

    كان الموقف ذاته قد تكرر علي كثيرا .. فعلى طريق ذهابنا للجامعة تكثر سيارات البطيخ الأحمر
    وأرى الرجال واقفين في حرارة الشمس .. يبيعون ويرضون بالنصيب
    وكذلك بائعوا السمك وغيرها !

    هؤلاء الناس أستشعرهم بقوة .. وأفخر يوما أنهم من أبناء بلدي وأتساءل في سري أترانا نحن الأبناء نقدر ما يقوم به آباءنا من أجلنا ... تميت في داخلي وقتها أن أقبل رأس أبي وأشكره .. وأعترف لنفسي أن ما يقوم به أبي من مشاريع وأعمال وسهره الدائم وأسفاره كلها وتحملي لغيابه كل هذا من أجلي

    فالآن تراءت لي الصورة .. وشعرت أن تعب أبي كله وإرهاقه هو لأن يشعر بأنه يعيش من خلالي
    أحسست حينها بأهمية الأولاد بالنسبة للآباء وكيف أنهم يتفانون من أجلهم .. ونحن الأبناء ماذا نفعل ؟؟

    حقا شعرت بحقارتي فأنا أشبع أبي بالطلبات التي لا تنتهي ولا أعتقد أني أشبع أيضا من طلباتي فأنا مدللة لم أتربى يوما على الحرمان وأشهد الله أن لا شيء قمت بطلبه إلا ووفره لي أبي ولو بعد حين ..
    حتى الطلب الذي أطلبه وإن لم يتحقق في وقته فهو يتحقق بعد شهر أو اثنين فأبي مطلقا لم يغفل عن طلب لي إلا وحققه ..
    ولا أدري إن كنت أشكره بالصورة التي يجب ! .. حقا أنا متطلبة وأنانية جدا .. ولكن أبي لم يشعرني أبدا بذلك
    كنا أنا وأختي دوما محور حياته ولب عينيه .. وكان يسافر دوما ليذكرنا وأمي بالخير من الهدايا .
    يفخر بي أمام أصدقائه ويلقبني بدكتورتنا ويا لأسفي
    فأنا في دراستي كنت أحقق رغبتي الذاتية .. ولعجبي فهو يحب طموحي وحبي لنفسي !!

    غريب جدا أن تنشئ صغيرا .. أنانيا ومتطلبا ثم تكبر لتصبح معطيا ومتفانيا بلا حدود .. هؤلاء هم الآباء والأمهات

    أبي وأمي لكم دوما كل الحب والإحترام .

    وقتها قطعت كلامي وقلت له بلا مقدمات : شكرا أبي .. وكعادته ابتسم في وجهي بحنان !


    (6)
    هذا الموقف آلامني جدا
    وشعرت حينها بأني لا أقدر أمي حق قدرها .. آه أيتها الغالية كم كنت عاقة وكم قصرت في حقك
    ويدهشني كيف تتحملينني .. وكيف تذوقين مني المر بصبر وتحمل
    والأدهى أنك تقابلين أذاي بالحب والتسامح
    آه لك أمي من غالية .. عسى ربي أن يدخلك الجنة لحسن أعمالك ولإيمانك وتفانيك من أجلي

    موقف حصل في أحد الحفلات .. كان زفاف أختي .. وكنت واقفة عند باب القاعة أستقبل الحاضرين
    حين دخلت فتاة أعرفها .. كانت جميلة ولطيفة ومحبوبة .. ذات لسان عذب
    وخلفها كانت تقف أمها .. خلعت تلك الفتاة عباءتها وبالمعنى الحرفي ( رمتها ) على أمها
    وأخبرتها أن تختار لها كرسيا بينما ستتمشى هي مع صديقتها ونبهتها أن لا تنسى عشاءها !!

    أمها المسكينة حائرة في عباءتها و محملة بالأغراض تدور في العرس لوحدها لتصل إلى كرسي تجلس عليه ثم ستقوم للبوفيه بعد ذلك لتملأ صحنا لابنتها الجائعة!
    كنت أراقب الموقف من مكاني وقد هزني .. لا أدري إن كنت رأيت مثله مسبقا ولكن ربما لم أكن أدرك شعور الأم حينها وأشكر جدا تلك الندوات الدينية التي أحظرها فقد ساعدتني جدا لأطور نفسي ..

    نظرت إلى الأم .. تلك التي تحملت ابنتها وأكيد أنها لن توبخها على فعلتها .. فهي لن تريد أبدا أن تفسد ليلة ابنتها
    وقارنته بموقف رأيته في زفاف آخر ..
    فتاة أخرى تدخل إلى زفاف وتطلب من أمها أن تنتظر لأن ( الدنيا زحمة وبتختنقين داخل ) .. تدخل بهدوء وتبحث عن طاولة مناسبة تترك عليها بعض أغراضها وتعود لتقود أمها إلى الطاولة .. تجلس معها وتتأكد من أنها مرتاحة .. تجلب لها العصير ثم تستأذنها لتكلم صديقاتها .. أراها بين حين وآخر تأتي لتكلم أمها والأم تربت على شعر ابنتها تعدل من وضع وردة هنا .. آه لهذا الموقف كم أعجبني ..
    أعجبتني تلك البنت جدا .. حسن أخلاقها وتعاملها مع أمها .. أدبها .. وبرها بها ..
    بهرتني بطيبها .. وبصراحة لم تكن أجمل من الأولى شكلا ولكنها غطت عليها خلقا فتركت عندي انطباعا حسنا وتمنيت أن أعرفها ..

    نحن جميعا نغفل أهمية الدقائق الصغيرة التي تسعد الأم .. فأمك تسعد لقبلة .. لملاطفة صغيرة .. ولبطاقة .. هي تسعد لتبادلك معها الحديث والكلام .. ابتسامة منك لامك صباحا ..
    أخيتي لا تنسي أبدا أمك ولا تتهاوني أبدا في برها .. فهي ترى سعادتها فيك .. أنت ثمرتها ونبتتها الصغيرة .. تودعك بدموع الفرح عند زواجك واللوعة تأكل قلبها فأنت النور الذي كانت ترى من خلاله الدنيا .. عاشت معك وتبادلت معك العاطفة صغيرة .. فلا تتهاوني أبدا بعلاقة الأم بأطفالها ..
    وأبسط مثال أن تري دفاع أنثى الحيوان عن صغارها فغريزة الأمومة تلك غريزة فطرية داعبت مشاعرها وخالطتها بدمك ولحمك .. تعشق فيها رائحتك وابتسامتك .. و تأكدي أنها مهما اختلفت في طريقتها وطباعها وطريقة تعبيرها عن حبها فذلك لا يعني أنها لا تحبك ... وأبسط مثال أنها أول من يتأذى لأذاك ..

    دعائي لك أم بالمغفرة والرحمة

    هذه الكلمات من خواطري الشخصية ولكل من قرأها أرجو أن لا ينسانا من صالح الدعاء

    ( اللهم لا علم لي إلا ما علمتني ، سبحانك أنت الغفور الرحيم )

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2002
    الموقع
    ღ♥ღ .. وَإِنَّ الآخِرَةَ هِيَ دَارُ القَرَار ღ♥ღ
    الردود
    34,635
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    10
    عزيزتي لميس

    جزاك الله خير ,,

    المقال طويل ويحتاج لطباعة ,,,

    لاتحرمينا تواصلك عزيزتي
    الرجاء الرد من الأخوات فقط

    قريباً .... تجربتي مع الـ ديرم إميلان Dermamelan Mask بـ..الصور

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    الموقع
    في قلب أغلى الناس .
    الردود
    612
    الجنس
    شمالية غربية

    والله ما حسيت وقت كتبته يمكن لأني أكتبه وأتذكر المواقف اللي مرت فيني

    بصراحة .. أكون جدا فخورة بالمواقف اللي أمر فيها لأن كل ما الها وتعلمني أكثر

    شكرا لك يالغالية على المرور

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    الموقع
    رحلت وكلي شووق لمن احببت هنــــــــــــا
    الردود
    786
    الجنس
    ذكر
    لميس انتي رررررررائعه وانااا افتخر بصداقتك


    وهذه المواقف كثير ما اعيش لحظاات مشاابهه لهااااا



    انتظر جديدك دااااااااااااائماااا

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    الموقع
    في قلب أغلى الناس .
    الردود
    612
    الجنس
    حبيبتي هنوووووووووووووفة

    ما في أغلى علي من مرورك يالغالية

    وأنا بعد سعيدة جدا بصداقتنا وأخوتنا

    عسى الله لا يفرقنا أبد

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    الموقع
    دبى
    الردود
    401
    الجنس
    أنثى
    بسم الله الرحمن الرحيم

    كلامك جميل و اسلوبك اجمل
    بارك الله فيك

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    الموقع
    في قلب أغلى الناس .
    الردود
    612
    الجنس
    غاليتي نور الإسلام

    شكرا لك لجميل مرورك

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Dec 2001
    الموقع
    بين السحاب ..~
    الردود
    45,952
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    4
    التكريم
    • (القاب)
      • دُرّةالحوار
      • نبض وعطاء
      • شمس لاتغيب
      • روحَ نابضة
      • بصمة تعاون
      • بصمة مبدعة
    (أوسمة)


    رائعه بكل حرف سطره قلمك أخيّه ..
    مواقف مشابهه قد تمربنا أحياناً .. تؤلمنا حقيقة
    ولكن يبقى لنا أن نستفيد منها .

    دمتِ بتألق وتميّز
    .
    يوماً ما ستختفي الأسماء ...
    وتبهت الحروف ..وتبقى أطياف ذكريات
    أملي أن لاتنسوني من دعواتكم كلما لاحت لكم *
    أستودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه .


  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Oct 2002
    الموقع
    الكويت
    الردود
    1,008
    الجنس
    أنثى
    جزاك الله خير
    على ما فعلتيه
    والله يجعله في ميزان حسناتك ان شاء الله
    وماشاء الله على الاسلوب والكلام الرائع بارك الله فيج

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Nov 2003
    الموقع
    الكويت
    الردود
    3,652
    الجنس
    والله قرأتها كلها وحرصت على قراءتها لروعة الأسلوب


    بارك الله فيك وعسى الله يثبت قلوبنا و قلبك على طاعته ودينه ...

    -------------------
    لا عز لنا إلا بالإسلام
    -------------------
    *** لطفا الرد من النساء فقط
    -------------

مواضيع مشابهه

  1. أدعولي ولكم الأجر
    بواسطة محــ الرحمـن ـــبة في الحمل والولادة و الرضاعة
    الردود: 30
    اخر موضوع: 09-10-2009, 05:53 PM
  2. تريدوا الأجر ،،، إذا إدخلوا ولن تندموا أبدا...
    بواسطة ألوان الشروق في روضة السعداء
    الردود: 2
    اخر موضوع: 03-01-2008, 09:53 AM
  3. تريدوا الأجر ،،، إذا إدخلوا ولن تندموا أبدا...
    بواسطة ألوان الشروق في الملتقى الحواري
    الردود: 0
    اخر موضوع: 02-01-2008, 03:01 PM
  4. ●•°حلى متميز°•● لا يمكن ان تجدي ألذ و أسهل من هذا gateau roulé...أبدا أبدا أبدا
    بواسطة oum arwa في الحلويات والكب كيك والكيك وحلويات العيد
    الردود: 46
    اخر موضوع: 28-05-2007, 02:49 PM
  5. ~*^*~ تفضلوا ولكم الأجر~*^*~
    بواسطة *^*أسطوو%وورة*^ في ركن الألعاب والترفيه
    الردود: 8
    اخر موضوع: 02-12-2005, 09:32 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ