انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 4 من 4

الموضوع: (( حقيقة حمزه يوسف ))

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    الردود
    8
    الجنس

    (( حقيقة حمزه يوسف ))




    سيدندن لك أغنية غربية تدعو للحب والأمل.. أو يشرح لك نظرية فلسفية.. سيداعبك بطرفة.. أو يحكي لك عن أصل كلمة في اللغة..

    ستدمع عيناه وهو يتحدث عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم أو يحلل لك قضية فقهية بمنتهى الجدية..

    لكنني أتصور أنه ككل الكبار سيترك فيك أثرا..

    سُئل ما الذي يدفع شابا أمريكيا أبيض في السابعة عشرة إلى اعتناق الإسلام. فقال: "أنا لا أدري، سئلت هذا السؤال كثيرا، وكانت إجاباتي ليست هي الواقع دائما.. وهذا يحيرني، كل ما...". أستطيع قوله إنني سمعت عن الإسلام فانشرح صدري، وبدأت الطريق

    وحين اتهمه بعض المسلمين بانحيازه للغرب أجاب: "أنا منحاز لما أعتقد أنه صائب وعادل، إذا كان ذلك على جانب المسلمين، فأنا مع المسلمين، وإذا كان مع الغرب فأنا مع الغرب.. أنا مسلم ولست قبليا"..

    أثارني بثنائيته التي يحلو للبعض أن يسميها ازدواجية..

    ثنائية كاليفورنيا موريتانيا

    اسمه حمزة يوسف هانسن.. أمريكي الأصل.. مالكي المذهب.. من عائلة مثقفة؛ فوالده أستاذ لمادة الإنسانيات في جامعة هارفارد.. وأمه خريجة جامعة بيركلي العريقة.. أما جده فكان عمدة لإحدى مدن كاليفورنيا.

    قرر في السابعة عشرة من عمره أن يسلم فترك دراسته الجامعية التي كان قد أوشك على الانتهاء منها ليذهب في جولة لعشر سنوات في المنطقة العربية.. تعلم الفقه في الإمارات.. وحفظ القرآن الكريم في المدينة المنورة.. ودرس اللغة والشعر العربي في المغرب والجزائر، وعاش التصوف مع مرابطي موريتانيا..

    10 سنوات كاملة أمضاها في التعلم والمعرفة قبل أن يعود لوطنه الحبيب.. أمريكا!!! فيحصل على البكالوريوس في التمريض من Imperial Valley College ودرجة علمية أخرى في الدراسات الدينية من جامعة San Jose State.

    في بدايات 1990 بدأ التدريس لبعض التجمعات الإسلامية في سان فرانسيسكو. وفي 1996 أسس معهد الزيتونة الذي يقول عنه إن من رسالته إحياء العلوم الإسلامية وكذلك طريقة التعليم القديمة (الشيخ والتلميذ).. يصدر معهد الزيتونة الكتب والمواد الصوتية التي تتحدث في القضايا المعاصرة التي تواجه الأمريكيين.

    حديثه عن سبب اختياره لاسم الزيتونة ينبئك عن طريقته في التفكير التي ترتكز على تأمله الدائب.. يقول: "إنها شجرة غريبة جدا، فليس لها سحر معين في مظهرها ليست سامقة ولا وارفة الظلال ولا تتميز بوفرة الخشب، ولها مظهر ذابل مما يعطي إحساسا بالشيخوخة.. لكن على الرغم من كل ذلك.. تمتد جذورها تمتد عشرين قدما تحت الأرض، وفي الوقت الذي تموت فيه الأشجار الأخرى تبقى الزيتونة حية نابضة، أما الثمار فإنها مفيدة جدا للإنسان، كما أن هذه الشجرة بتفرد تظل تثمر مئات السنين".

    ألف طالب، وفروع في 6 مدن أمريكية، منها نيويورك وفيلادلفيا هي مجموعة ثمار زيتونة يوسف.. كما أن لدروسه ومواعظه الدينية تأثيرا كبيرا على مستمعيه؛ فقد وزع آلاف النسخ من دروسه التي ألقاها حول سيرة الرسول التي شرحها في 24 ساعة، بالإضافة لذلك فهو يسافر إلى عواصم كثيرة في دول مختلفة في أمريكا الشمالية وأوربا ليخاطب المسلمين وغير المسلمين معا.

    بريتني سبيرز والفلسفة اليونانية!!

    ربما يتعجب البعض من شيخ يتحدث عن بريتني سبيرز، لكن حمزة لا يخشى ذلك العجب المراهق فيقول: "إن العالم يهتم بقميص بريتني سبيرز ورفعها له بضع بوصات أكثر من اهتمامه بأشخاص يموتون في كل مكان في العالم وهم ليسوا من المسلمين فقط".

    وفي نفس الوقت تكثر استشهادات حمزة بالفلاسفة والمفكرين الغربيين فيتحدث عن أرسطوطاليس وتعريفه للسعادة، وأفلاطون وآرائه في المدينة الفاضلة وبرنارد شو وآرائه في الإسلام، وآرنولد توينبي حين يتحدث عن فرضيته بأن أزمة حادة ستقع في العالم بين نصفه الشمالي ونصفه الجنوبي.

    ثنائية أمريكا والمسلمين


    حمزة في مؤتمر للشباب الأمريكي المسلم

    هو يهاجم المسلمين بقدر ما يهاجم أمريكا.. أو لنقل إنه أمريكي ثائر على مساوئ مواطنيه، ومسلم ثائر على مساوئ أهل دينه.

    فيقول: "إذا كان الناس في أمريكا يعتقدون أن أمريكا هي المجتمع المثالي، فلا أعتقد أنهم يطالعون نفس المصادر التي أطالعها، معدلات الاكتئاب والانتحار والاغتصاب والجريمة ووضع المدارس والإجهاض والتفسخ الأسري والطلاق".

    عمل مستشارا للبيت الأبيض لكنه يهاجم بوش: "الناس يظنون أننا في أمريكا نعيش في ديمقراطية، هذه كلها أكاذيب.. من الذي أوصل بوش لكرسي الرئاسة.. الشركات الاحتكارية الكبرى!".

    فرانك جاردنر مراسل البي بي سي طرح على حمزة سؤالا: برأيك هل كان بوش صائبا حين حارب الإرهاب؟.. فيجيب حمزة: "أعتقد أنه إرهاب دولة مقارنة بإرهاب الأفراد".

    وبشجاعة يعيد حمزة تعريف الحرب على الإرهاب فيقول: "الحرب على الإرهاب ينبغي أن تكون حربا على الحرب".. ويهز رأسه قائلا: "هذا كل شيء".

    لكنه في ذات الوقت لا ينافق المسلمين ولا يجاملهم تخديرا لمشاعرهم، فهو يرى بوضوح أن "العقبة الأساسية أمام الدعوة الإسلامية في هذه الأراضي هم المسلمون أنفسهم بسلوكياتهم".

    ويشخص مرضهم فيقول: "صراحة إن الذين هاجروا هاجروا بمشاكلهم، وعمروا مساجدهم بها، والمسلم الجديد يتعب جدا من هذه التناقضات".

    ثنائية العمامة والكرافتة

    تشاهد صوره القديمة بالزي التقليدي الباكستاني والعمامة الأفريقية فتجده رجلا تاريخي الهيئة على الرغم من قصر قامته وضعف بنيانه، لكنه في الـ new look يرتدي "الكاجوال" و"البدلة الأسبور".

    ولما سُئل عن ذلك أرجع الأمر لأحداث 11 سبتمبر التي صدمته تماما، وكان أقرب إلى المفجوع حتى إنه أخذ قرارا بإغلاق معهد "الزيتونة" مؤقتا ليتفرغ لمخاطبة صناع القرار والمسئولين المحليين والظهور في القنوات التلفزيونية لمحاولة توضيح الحقائق عن الإسلام.. ويضيف: "بل إنني نزعت العمامة ولبست بدلة وكرافتة".

    ثنائية التقليد والتجديد


    حمزة يوسف محاضرًا بالزيتونة

    يحب التجديد ويجيد مخاطبة الجمهور، ولا يعرف الكثيرون أنه صاحب فكرة برنامج "يللا شباب" الذي يذاع على mbc، وهو البرنامج الذي نجح في مخاطبة جماهير الشباب من خلال محتوى ديني جذاب.. وهو ما أكده خالد طاش أحد معدي البرنامج لجريدة الوطن السعودية، حيث أشار إلى أن فكرة البرنامج نبعت من نصيحة قدمها الشيخ حمزة يوسف أشار فيها إلى ضرورة البحث عن وسيلة إعلامية جادة تتصل بالشباب المسلم، وتقدم له جرعات ثقافية ومعرفية، بعيدا عن الإعلام الاستهلاكي.. ومن المعروف أن الشيخ حمزة يقدم برنامجا اسمه "رحلة مع حمزة يوسف"، واشترك في بعض حلقات يللا شباب، حيث تجول مع فريق البرنامج في عدد من المدن الأسبانية للحديث عن حضارة المسلمين ومعالمها.. وكذلك التقى مع عدد من الشخصيات المؤثرة في مسلمي الغرب، مثل يوسف إسلام الفنان البريطاني الذي أسلم في سبعينيات القرن الماضي.

    ورغم هذا التجديد في الخطاب فإنه يرى أهمية التقيد بالمذاهب الأربعة فيقول: "لا بد لكل مسلم أن يلتزم بأحدها.."، وهو يحمل على من يتجاهل تلك المذاهب فيقول: "يدعون إلى تجاهل المذاهب الأربعة وأخذ الأحكام من القرآن والسنة.. كيف يرجع كل واحد إلى القرآن وهو حتى لا يتقن العربية؟!".

    ويضيف: "ليس من حق الجاهل أن يتكلم في الدين، لا بد أن يتعلم المسلم على يد الشيوخ، الآن كل واحد يفتح كتابا ويفتي.. أنا لا يمكن أن أذهب إلى الطبيب وأسأله أين تعلمت الطب فيقول من الكتب.. هذا لا يمكن أن أسلمه بدني. لا بد أن يتعلم على يد أطباء حتى يتعلم كيف يجري العملية.. كل علم لا بد أن يؤخذ عن الشيوخ.. الآن الإسلام يؤخذ من الكتب فقط!".

    ويدافع عن رأيه: "هذا ليس احتكارا وإنما بحكم {فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون}، بين الصحابة قليل جدا من كان يفتي مع أنهم تربوا عند رسول الله، هذا لم يكن احتكارا..".

    ثنائية السلفية والصوفية

    هو سني العقيدة مالكي الفقه إلا أن تأثير التصوف عليه كبير، يظهر ذلك في استشهاداته بكثير من آراء أهل التصوف، كما أن أحد مشروعاته المهمة التي أنجزها بعد سنوات من العمل المتحمس ترجمة بردة البوصيري إلى الإنجليزية يونيو 2002.

    وهو يرد على من ينكر التصوف فيقول: "التصوف كعلم.. علم السلوك والأخلاقيات من لب الإسلام، أما الطرق والشيوخ فهذا شيء آخر".

    ويرد على الشبهات التي تثار: "يقولون ما من أحد من الصحابة كانوا يعرفون كلمة تصوف، وهل كان منهم من يعرف "النحو"، أو "التجويد"، أو "أصول الدين" أو "أصول الفقه"؟ كلها مصطلحات ومسميات استجدت لتقنين العلوم".

    في الأخير

    رغم كل هذه الثنائيات فإنه لا يحب المساحات الرمادية.. سأله أحد الصحفيين سؤالا وعقب عليه بقوله: "أنا أتكلم بشكل محايد".. فما كان من حمزة إلا أن قال مبتسما: "أنت محايد!!- أنت لا يمكن أن تكون محايدا، في الأزمات الأخلاقية الحياد نوع من التواطؤ".


    اسلام اون لاين
    undefined

    http://www.islamonline.net/arabic/fa...rticle01.SHTML

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    الردود
    8
    الجنس
    الشيخ حمزة يوسف على قناة أم بي سي يعظ المسلمين ضد المقاومتين العراقية والفلسطينية ويدعو لمحبة اليهود واقتصار التبرعات على الأكل والشرب وليس الجهاد! بعض الأصدقاء يقولون أن تأثيره كبير، خاصة بعدما بهر الناس في رمضان الماضي بحديثه عن روعة الإسلام والحضارة الإسلامية...

    الطريف أن حمزة يوسف موظف رسمي في الإدارة الأمريكية، إذ يبدو أن الأخيرة ملّت الانتظار وترغب بحرق المراحل في إنتاج حركة إسلامية موالية لها.



    وخلال الحرب الباردة، رعت الأنظمة المتعاونة مع أمريكا وبريطانيا نموذجاً يدعي الإسلام يخدم مصالحها في محاربة المد الوطني التحرري في الوطن العربي وفي احتواء التأثير السوفياتي حول العالم.

    وكانت هذه النسخة من فقهاء السلاطين تبشر بإسلام يهادن الحكام (بشرط أن يكونوا من أنصار الغرب)، وتجعل من الدين مجرد شعائر وقواعد تحكم الحياة الشخصية في المأكل والملبس والموسيقى وما شابه (أي دون جهاد ضد الاستعمار والظلم، إلا إذا كان الظلم من أنظمة معادية لأمريكا)، وتركز على فوائد التجارة (مع القليل من الزكاة على الهامش). وكان هؤلاء يستطيعون ممارسة العمل السياسي في الوقت الذي تقمع فيه القوى الأخرى التي تحارب الظلم فعلاً، سواءٌ كانت إسلامية أو غير إسلامية.

    وعندما كان حال الحركة الإسلامية هكذا، لم تكن لتجد في فلسطين أو جنوب لبنان للقوى الإسلامية شأناً يذكر، فالناس لا ينخدعون بمن يجعل قضية الدين قضية لباس أو موسيقى فحسب على حساب قضايا الأمة الكبرى من وحدة وتحرير وتنمية التي تتمحور كلها حول مواجهة الطرف الأمريكي-الصهيوني والقوى والشرائح العربية المتعاونة معه أو المهادنة له.



    ولأن الناس يقفون مع من يقف مع قضاياهم، فإنهم لم يترددوا بدعم حماس والجهاد وحزب الله وبن لادن حتى النهاية عندما يتحمل اولئك ضريبة الدم من أجل الأمة، دون أن يعني ذلك بالضرورة تبني الخطاب الفكري لأي هذه الأطراف بالكامل، بل أنك تجد في لبنان مسيحيين يصطفون مع حزب الله، وتجد في فلسطين مسيحيين يصطفون مع حماس والجهاد.

    ولكن يبدو أن الطرف الأمريكي-الصهيوني وأذنابه قرروا أن الوقت حان لإبراز نموذج "إسلامي" جديد على نمط الحرب الباردة لمواجهة الإسلام الجهادي وكل حركات المقاومة في المنطقة، وهو ما تؤكده دراسات وتقارير عدة، كخطة العمل الموجودة حالياً على موقع مؤسسة راند على الإنترنت لتغليب ما تسمية "الإسلام المدني الديموقراطي" على الإسلام الجهادي!

    والنموذج الجديد ليس جديداً في الواقع، لأنه يجتر الطروحات السابقة القائمة حول مهادنة السلطان/ التركيز على الشعائر والحياة الشخصية/ والترويج لفوائد التجارة، مع القليل من الإحسان على الهامش.



    ولعل النموذج التركي "للإسلام" مضى أبعد من غيره على هذه الدرب من حيث استمرار الحكومة "الإسلامية" هناك بالتعاون مع أمريكا والعدو الصهيوني في الوقت الذي تترافع فيه عن فوائد الحجاب، ولذلك، لم يكن غريباً أن تجد نوح فلدمان، اليهودي الذي كلف بكتابة دستور العراق، يتغنى "بالإسلام" التركي مطالباً بتعميمه.

    ومن أبشع الأمثلة على هذا "الإسلام" الأمريكي المناقض على طول الخط للإسلام الجهادي بيان مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير) الذي يدين عملية حيفا التي قامت بها البطلة هنادي جرادات:



    "إن كير لتدين هذا الهجوم الآثم بأقوى لهجة ممكنة. ولقد كان التفجيركريهاً بشكلٍ خاص لأنه أتي عشية أقدس عيد للمجتمع اليهودي. وإننا نقدم تعازينا لعائلات الضحايا وندعو لاعتقال الجناة بشكلٍ سريع".

    ويلاحظ في نهاية البيان أن كير هي أكبر مجموعة حقوق مدينة إسلامية في أمريكا، وأن مقرها في واشنطن، وأن لها 16 مكتباً إقليمياً في أمريكا، وفي كندا...



    وهي مجرد حالة من حالات العودة الجديدة لإسلاميي الحرب الباردة وهناك غيرها الكثير من الحالات، منها جماعة الحكيم وبحر العلوم المتعاونين مع الاحتلال في العراق، بالإضافة إلى هجين جديد من الكتاب والصحفيين الذين يحاولون مزج الإسلام بالنفس الليبرالي ليصلوا للاستنتاجات نفسها ولو بطرق جديدة، غير مبتكرة.

    والرد دائماً تبني نهج المقاومة دون أدنى تحفظ...
    ولا يبقى سوى صوتك في عالم أسكتت فيه الصهيونية والحديد والنار صوت العدالة



    ابراهيم علوش
    undefined

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الموقع
    الكويــــ دار جابر ـــت
    الردود
    134
    الجنس
    نعم وأنا معك
    وجزاك الله ألف خييييييييير

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    الردود
    8
    الجنس
    >>@@(( عـــا وطنها شـــقــة ))@@<<


    شكرا لحضورك الكريم

    وبارك الله بك

    أخوك الوليــ6ــد
    undefined

مواضيع مشابهه

  1. حلى اسهل منو مافيه (خمسه × خمسه)
    بواسطة المتوكلة بالله في الحلويات والكب كيك والكيك وحلويات العيد
    الردود: 10
    اخر موضوع: 29-05-2009, 02:40 PM
  2. وصل خمسه واكتب خمسه اشياء جنبك الحين
    بواسطة رمي في ركن الألعاب والترفيه
    الردود: 23
    اخر موضوع: 08-01-2009, 07:13 AM
  3. الردود: 2
    اخر موضوع: 31-10-2007, 03:32 PM
  4. الردود: 0
    اخر موضوع: 18-03-2006, 06:54 PM
  5. مقطع فيديو من فيلم حقيقة لا خيال ( دقيقة ونصف سريع التحميل )
    بواسطة [ ضــــي ] في ركن الصوتيات والمرئيات
    الردود: 2
    اخر موضوع: 10-08-2004, 06:16 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ