لا تزال الأحداث من حولنا تجري متسارعة ... و نحن نتابعها بأنفاس مكتومة... فالمفاجآت القادمة لا يعلمها إلا الله ... و اليهود يتصيدون كل حادثة ليدوروا في كل المحافل ينددون بالعرب و المسلمين حتى غدا الإسلام في نظر الغربيين تهمة و أصبحت كلمة مسلم مرادفة لكلمة إرهابي ... ووسط كل هذه المشاعر و الأحداث تهل علينا أيام رمضان ... فلنخلص النية و لنبتهل لله في صيامنا و قيامنا و نسأل الله أن يرفع الغمة و يثبت أقدامنا و يرزقنا قائداً مثل صلاح الدين يقودنا نحو تحرير أنفسنا و أوطاننا إنه سميع مجيب الدعاء.
أختكم في الله :
الوردةالدامعة00
الروابط المفضلة