اخواتى الفاضلات ..اكد ديننا الحنيف على دورالام فهى الاساس فى تربيه الابناء ولذا فان اى خلل فى تنشئه الابناء تتحمل الام القسط الاكبر من اللوم , اعتقد ان اسلوب المعيشه يؤثر سلبا على تفعيل دورعاداتنا الاصيله اتى هجرناها اليوم فقط اثارت معلمه إبنى الاجنبيه اشياء كثيره إفتقدتها جدا عندما سالتنى :عن كيفيه إحتفالنا فى السابق باعياد ميلاد اطفالنا ؟؟؟ وجدت نفسى عاجزه عن الرد لان هذه عاده دخيله علينا كمسلمين ولكنها اصبحت راسخه فى اذهاننا وصارت تقليد يفرح به اطفالنا ...وإندثرت اشياء جميله كنا نسعد فلعلكم تذكرون فى السابق عندما نحفظ القرآن او نتقن الصلاه عندما نبدأ فى تعلمها يحتفل بنا اهلنا ونلبس الملابس البيضاْْء ويفخر بناوالدينا تلك كانت إحتفالاتنا !!!! تركناها لنحتفل باشياء دخيله ليس لها فائده فماأحوجنا هذة الايام ان نعود باطفالنا الى هذه السعاده الروحيه فانا شخصيا اشعر بان قلبى يرقص فرحا عندما اتذكرها دعونانعود إلى تلك الايام لنسعد بايمنا ويسعد اطفالنا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
------------------
ام سارة
الروابط المفضلة