قرات في احدى المجلات عن هذا الامر الذي يثير التعجب، وهو حقيقه نعايشها وللأسف...
يقول:
الى عهد قريب كانت تسأل المرأة الأخرى:هل لديك خادمه؟!..والآن صار السؤال الدارج على ألسنة الكثيرات:كم خادمه عندك؟فالعدد لم يعد يخضع لحاجه فعليه فربما كان البيت صغيرا أو متوسط الحجم، سواء كانت راعيه البيت موظفه ام لا ولكن وجود الخادمات بات أمرا ضروريا!!
واحده للبيت والأخرى للمطبخ أو واحده للبيت والثانيه لللأطفال..!!والمصونه مادورها؟!!!..تنام وتأكل وتلبس وتخرج للزيارات وزياده تشتكي من الملل القاتل..؟؟والمضحك المبكي في الأمر أن لايكاد يخلو اجتماع نسائي من الحديث في أمرين:الأول سرد قصص مفجعه تؤدي دور البطوله فيها الخادمات..؟؟والأمر الآخر حاجة النساء الى ممارسة الرياضه والسؤال عن أفضل المراكز المتخصصه وأماكن السير في الشوارع، ومايتبعها من أخبار الريجيم والتخسيس من أجل الرشاقه والمحافظه على الصحه..!!
الروابط المفضلة