سبحان الله تعالى حيث قال (لايغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها )
فكل متدبر للقرأن يرى الإعجاز الالهي سبحانه في ثنايا آياته .
فهجمات سبتمبر لم تكن وليدة الصدفة إنها بقدر الهي وردت في القرآن منذ أكثر من 14 قرنا من الزمان
فقد حدث الانفجار في 11/9/2001م .ودمرح 109و 110 طوابق من المباني .
وهناك آية في سورة التوبة دلت على ذلك وهي الآية 109 و110
حيث قال سبحانه وتعالى :
( أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار فانهار به في نار جهنم والله لايهدي القوم الظالمين (109)لا يزال بنيانهم الذي بنوريبة في قلوبهم إلا أن تقطع قلوبهم والله عليم حكيم (110).
وبحسبة بسيطة يكون التفسير كالآتي :
-1 يوم 11 هو الجزء الحادي عشر من القرأن التي وردت فيه الآيات من سورة التوبة .
-2 الشهر 9 هو رقم السورة التسلسلي في القرآن الكريم حيث أنها السورة التاسعة .
-3 الطوابق 109و110 هي أرقام الآيات 109و110 من سورة التوبة .
-------
إنما أمره إذا أردا شيء أن يقول له كن فيكون
الروابط المفضلة