منقول من احد المنتديات
===================
فهد
سائق سيارة اكتشف أن أحد المجندات الأمريكيات ذات الشعر الأشقر والعيون الزرقاء كانت تسوق السيارة في بلد لا يسمح فيه للنساء بسياقة السيارات فذهب ليشتكي ذلك ألى إدارة المرور فسحبت رخصة قيادته أخونا فهد
عبد الله
إمام وخطيب مسجد اعتلى المنبر يوم الجمعة وقال- لقد تحولت الشرائع في بلادنا من عدل لو إن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها ألى شريعة إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد فعلمت وزارة الأوقاف بذلك فسحبت إجازته الإمامة والخطابة من أخينا عبد الله
عائشة
امرأة مسلمة محجبة تعيش في بلد مسلم أراد رئيسه أن تكون دولته خير مثال للتحرر والتطور والازدهار ومجاراة وتقليد لباس الغرب والخجل من لبس أمه وجدته فأمر بسحب الحجاب من رأس اختنا عائشة
حسين
رجل مسالم لم يقتل نملة في عمره مر بسيارته يوماً بالقرب من أحد قصور الرئيس القائد وقدر الله أن انفجرت إحدى عجلات سيارته فتم إلقاء القبض عليه بتهمة محاولة قلب النظام وتحت التعذيب الفظيع تم سحب الاعتراف من أخينا حسين
حمد
ضابط كبير في أحد جيوش الدول العربية التي تحوي على اكبر قاعدة للقوات الأمريكية ذهب معترضا لأحد كبار قادته على مساعدة أحد الجنود الأمريكان مواطنة من بلده للهرب مع الجندي الأمريكي ومن ثم الزواج منه فقام قائده الكبير بإصدار أمر تم بموجبه سحب الرتبة العسكرية من أخينا حمد
سعود
مواطن اعترض على وجود قنوات مثل غصب-1 وغصب-2 اجبر عليها ولم يختارها بنفسه واشتكى من احتكار الدولة للاتصالات الهاتفية وغلاء تسعيرة الكهرباء كل شهر بدون مبرر فقامت المديرات المعنية بالأمر بسحب جهاز التلفاز وسحب الخط الهاتفي وسحب التيار الكهربائي من بيت أخينا سعود
حسني
مديرا لتحرير إحدى الصحف الغير الرسمية قام بنشر البيان الختامي لعشرة من مؤتمرات القمة العربية والتي لم تنعقد بعد ولخصها بتنديد واستنكار ودعوة المجتمع الدولي للتدخل ووصفها بأنها مؤتمرات شعرية ومناسبة لمشاهدة اجمل باقات الزهور الموضوعة أمام المجتمعين فقامت وزارة الأعلام بمنع إصدار الجريدة و سحبت إجازة جريدة أخونا حسني
بشار
صحفي شريف أدى جهده الصحفي ألي كشف الفساد الإداري والرشاوى والمحسوبة المتفشية في غالب وزارات الدولة على أثرها انتحر رئيس الوزراء فقامت الدولة وحتى لا ينتحر المزيد من المسؤولين قامت بسحب هوية نقابة الصحفيين من أخينا بشار
ياسر
مسلم غيور هاجم دورية عسكرية يهودية فقتل خمسة منهم وتمكن من الهرب ألي بيته وعند شيوع الخبر سارعت السلطة ألي إدانة واستنكار العملية و أودعت المجاهد السجن وقامت بسحب سلاح أخونا ياسر
معمر
كان أستاذا جامعياً منذ سنين طويلة ومع حرب أمريكا ضد أفغانستان اكتشف زيف الشعارات التي كان يرفعها الأخ القائد ضد امريكا و أصابه الحزن وبدا يتمتم مع نفسه فسمعه أحد طلابه وخبر عنه السلطات فتم سحب شهادة أخونا معمر
أسامة
مسلم غني المال والنفس هجر حياة الرخاء والقصور والسيارات الفاخرة المريحة وذهب مجاهداً في سبيل الله نال إعجاب وحب الآلاف من المسلمين الذين يرفعون صوره و يهتفون باسمه ويلعنون من تحالف ضده اصبح رمزاً ولم يعدو كونه مجرد شخص قامت حكومته حسداً منها وتنفيذاً لأوامر هبل العصر والتخلص من الأحر أج الشديد الذي سببه لها قامت بسحب جنسيتة أخونا أسامة
اجتمع كل من الأخوة والأخوات فهد وعبد الله وعائشة و حسين و حمد و سعود و حسني و بشار و ياسر و معمر و أسامة واقسموا أن لا يحلم من تسبب في ظلمهم بالأمن حتى تعاد لهم حقوقهم التي سحبت منهم ظلماً وجوراً
الروابط المفضلة