هناك موضوع دائما يتكرر بالمنتديات وهو موضوع الفتاة التي تعرفت على شاب وفي نهاية المطاف
نال منها وتنصب اللعنات على هذا الوحش البشري الذي اعتدا على هذه البريئة وتنال كلمات الشفقة
والحسرة على هذا المطب الذي لا تدري كيف وقعت فيه

والطريقة هي نفسها تعارف على الهاتف أو النت أولا ومن ثم لقاء في أحد الأماكن ومن ثم يدعوها إلي شقة أو مكان ليس فيه أحد
أنا أريد أن اسأل هذه الفتاة وكل فتاة تقبل بدخول منزل صديق لها تعرفت عليه من اجل ماذا قبلت أو فكرت

أن تذهب إليه هل من المعقول أنها لاتعرف , يعني مجرد قبولها بهذا أمر هي شريكة في هذه الجريمة

ولماذا الشاب هو دائما المجرم والملام على هذه الجريمة ودائما نشفق على الفتاة ونلعن الشاب

أو ليس الزنا جريمة مشتركة وشرع الله قد حدد عقوبتها للطرفين وبدون أي عذر للفتاة ومن قال أنها
ضحية وليست مجرمة بدورها أو قد تكون هي من سهلت هذه الجريمة
دائما هناك عناوين تقول : صدقته ومن ثم غدر بي - هذا جزاء محبتي له - وهكذا .....
هي الضحية وهو المجرم
أنا أقول لكل بنت من هذه النوعيات لقد سقطتي في بحر الرذيلة بكل وعيك ولم يجبرك أحد
وتستحقين العقاب وبدون أي شفقة أو رحمة

المصدر:
(........)

المصيبه اختي ان في بنات في هذا العصر ..عصر التقدم ومصيبة التقدم تلاحق الشاب وتتصل به وتتحرش فيه حتى المتزوج بهدف الزواج اوللتسليه وما شابه واحيانا ينتهي بها المطاف اما لخطفه من عائلته او مصيبه وفضيحه لهما الأثنين انا مثلك الوم الطرفين الا في حالات الأعتداء على البنت الشريفه واختلاق قصص كاذبه عنها لأنها صدته ورفضه ويسيء لسمعتها وهذا حصل فعلا مع فتاة سمعنا عنها ذنبها الوحيد انها جميله ومؤدبه

البنات اللواتي يحملن الجوال ويحاولن بمساعدته الأيقاع بفتيات بريئات لأرضاء غرورهن الذاتي امام الشباب هؤلاء يستحقين القتل صدقيني عندنا بالمدارس انتشرت للأسف هذه الظاهره وظاهرة الرسائل والأفظع طريقه حبوب الهلوسه التي توزعها البنت على صديقتها للأدمان.............ماذا سيحل بالعالم بعد سنوات ايوجد انحلال اكثر من هذا ......الله يستر على بناتنا وبنات المسلمين اجمعين

الخطأ مشترك ..

والآن في زمننا هذا أصبحنا نرى بعض الفتيات هن اللاتي يطاردن الشباب ويعرضن أنفسهن ..ولاحول ولاقوة إلا بالله