انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 7 من 7

الموضوع: أمور تعين على النجاة من فتنة الإنترنت.

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    الردود
    625
    الجنس
    رجل

    أمور تعين على النجاة من فتنة الإنترنت.

    [SIZE=5]م الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
    فهذه صفحات يسيرة تدور حول الإنترنت، وإحسان التعامل معه، وما يدور في ذلك الفلك.
    وسيكون الحديث من خلال المسائل التالية:
    _ الإنترنت امتحان.
    _ أمور تعين على النجاة من فتنة الإنترنت.
    1. إحسان التعامل مع الإنترنت.
    2. الحذر من خطوات الشيطان.
    3. تخصيص الوقت، وتحديد الهدف.
    4. النظر في العواقب.
    5. تجنب المثيرات.
    6. غض البصر.
    7. التثبت.
    8. التأني في إبداء الرأي.
    9. الاعتدال في الطرح.
    10. لزوم المراقبة لله _عز وجل_.
    11. المشاركة في تقديم النافع المعين.
    12. إنكار المنكر.

    الإنترنت ثورة كبرى في عالم المعلومات، وميدان فسيح لامتحان الإيمان والأخلاق بل والعقول.
    فالخير مفتوح الأبواب، والشر معروض بشتى الأساليب،


    إحسان التعامل مع الانترنت:
    فحريٌ بالعاقل أن يحسن التعامل مع الإنترنت، وأن لا يْفْرِطَ في الثقة في نفسه، فيوقعها في الفتنة، ثم يصعب عليه الخلاص منها.
    وجديراً به إذا أراد أن يقدم أية مشاركة، أو مداخلة، أو ما جرى مجرى ذلك أن ينظر في جدوى ما يقدم، وأن يحذر من أذية المؤمنين، وإشاعة الفاحشة فيهم، وأن ينأى بنفسه عن القيل والقال، واستفزاز المشاعر، وكيل التهم، وتسليط الناس بعضهم على بعض.
    وإذا أراد أن يعقب أو يرد فليكن ذلك بعلم، وعدل، ورحمة، وأدب، وسمو عبارة.
    وإذا أراد أن يشارك فليشارك باسمه الصريح، وإن خشي على نفسه إن صرح باسمه، أو رغب في إخلاص عمله، فليحذر من كتابة ما لا يجوز ولا يليق، وليستحضر وقوفه بين يدي الله يوم تبلى السرائر
    العاقل كذلك أن يحذر خطوات الشيطان؛ فهو متربص ببني آدم، وقاعد لهم بكل سبيل؛ فهو عدوهم الذي يسعى سعيه في سبيل إغوائهم.
    قال ربنا _ تبارك وتعالى _ في غير موطن في القرآن الكريم: [وَلا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ].
    فالعاقل اللبيب لا يثق بعدوه أبداً، ولا يلقي نفسه في براثن الفتن، ولا يفرط في الثقة مهما بلغ من العقل، والدين، والعلم.
    . تخصيص الوقت، وتحديد الهدف:
    ومما يعين على تعدي هذه البلايا أن يخصص الإنسان وقتاً محدداً، وعملاً معيناً، وأن يكون له هدف واضح، ويتعامل من خلال ذلك مع الإنترنت.
    أما إذا استرسل مع تصفُّح الأوراق، والانتقال من موقع إلى موقع دون هدف أو غاية _ ضاع وقته، وقلَّت فائدته، وإفادته.
    . النظر في العواقب:
    فمما يعين على النجاة من فتنة الإنترنت أن ينظر العاقل في العواقب، وأن يقهر نفسه، ويلجمها بلجام التقوى.
    قال ابن الجوزي ×: = بالله عليك يا مرفوع القدر بالتقوى لا تبع عزها بذل المعاصي، وصابر عطش الهوى في هجير المشتهى وإن أمضَّ وأرمض
    يعني وإن آلم وأحرق.
    وقال ×: = وفي قوة قهر الهوى لذة تزيد على كل لذة؛ ألا ترى إلى كل مغلوب بالهوى كيف يكون ذليلاً؛ لأنه قُهِر، بخلاف غالب الهوى؛ فإنه يكون قوياً لأنه قَهَر
    . تجنب المثيرات:
    وذلك بأن يتجنب المتعامل مع الإنترنت المثيراتِ؛ فيبتعد عن المواقع المنحطة، وعن المنتديات التي يثار فيها الكلام الفاحش، وعن المقالات التي تثير الغرائز، وتحرك الكوامن.
    وينأى بنفسه عن الصور الفاضحة، واللقطات المثيرة؛ فإن مَثَلَ النفوسِ _ بما جُبِلَتْ عليه من ميل للشهوات، وما أودع فيها من غرائز تميل مع الهوى حيث مال _ كمثل البارود، والوقود، وسائر المواد القابلة للاشتعال؛ فإن هذه المواد، وما جرى مجراها متى كانت بعيدة عما يشعل فتيلها، ويذكي أوارها _ بقيت ساكنة وادعة، لا يخشى خطرها، والعكس.
    وكذلك النفوس؛ فإنها تظل وادعة ساكنة هادئة؛ فإذا اقتربت مما يثيرها، ويحرك نوازعها إلى الشرور من مسموع، أو مقروء، أو منظور، أو مشموم _ ثارت كوامنها، وهاجت شرورها، وتحرك داؤها، وطغت أهواؤها.
    قال ابن حزم ×:
    لا تُتْبِعِ النفسَ الهوى
    ودَعِ التعرضَ للمحن

    إبليسُ حيٌّ لم يمت
    والعينُ بابٌ للفتن

    غض البصر
    :

    لأن الصورة القبيحة تعرض للإنسان ولو بدون قصد؛ فإذا غض بصره أرضى ربه، وأراح قلبه؛ فالعين مرآة القلب، وإطلاق البصر يورث المعاطب، وغض البصر يورث الراحة؛ فإذا غض العبد بصره غض القلب شهوته وإرادته، وإذا أطلق بصره أطلق القلب شهوته.
    قال ربنا _ عز وجل _: [قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ ].
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية في هذه الآية: =فجعل سبحانه_ غض البصر، وحفظ الفرج هو أقوى تزكيةٍ للنفوس.
    وزكاة النفوس تتضمن زوال جميع الشرور من الفواحش، والظلم، والشرك، والكذب، وغير ذلك

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    الردود
    625
    الجنس
    رجل
    التثبت:
    ومما يجب على الإنسان حال تعامله مع الإنترنت أن يتثبت مما يقوله، ويسمعه، ويقرؤه، ويرويه.
    وبذلك يُعْلَمُ عقلُ الإنسان، ورزانته، وإيمانه.
    كيف والإنترنت يُكْتَبُ فيه الغث في السمين، ويَكْتُبُ كل من هب ودب، وبأسماء مجهولة مستعارة؟
    فعلى العاقل أن ينظر في هذا الأمر؛ فإذا اطلع على خبر أو أمر من الأمور تَثَبَّتَ في شأنه، وإذا ثبت له نظر في جدوى نشره، فإن كان في ذلك حفز للخير، واجتماع عليه نشره، وأظهره، وإن كان خلاف ذلك طواه وأعرض عنه.

    قال صلى الله عليه وسلم: =كفى بالمرء كذباً أن يحدِّث بكل ما سمع +. رواه مسلم.
    ويتعين هذا الأدب في وقت الفتن والملمات، فيجب على الناصح لنفسه أن يتحرى هذا الأدب؛ حتى يقرب من السلامة، وينأى عن العطب.
    قال الله _ تعالى _: [وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الأَمْنِ أَوْ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاتَّبَعْتُمْ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً] النساء: 83.
    قال الشيخ العلامة عبد الرحمن السعدي في تفسير هذه الآية: = هذا تأديب من الله لعباده عن فعلهم هذا غير اللائق، وأنه ينبغي لهم إذا جاءهم أمر من الأمور المهمة، والمصالح العامة مما يتعلق بالأمن، وسرور المؤمنين أو بالخوف الذي فيه مصيبة عليهم_ أن يتثبتوا، ولا يستعجلوا بإشاعة ذلك الخبر، بل يردونه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم: أهل الرأي، والعلم، والنصح، والعقل، والرزانة، الذين يعرفون الأمور، ويعرفون المصالح وضدها.

    لزوم المراقبة لله _عز وجل_.
    وأعظم زاجر وواعظ للمرء، ومعين له على الإفادة من الإنترنت، والسلامة من شروره وغوائله _لزوم المراقبة لله _عز وجل_ واستشعار اطلاعه _ تبارك وتعالى _.
    وما أبصرت عيناي أجمل من فتى

    يخاف مقام الله في الخلوات

    فحري بالعاقل أن يستحضر هذا المعنى جيداً، وأن يتذكر دائماً أن الغيب عند الله علانية، فكيف يليق بالمرء أن يجعل الله _ عز وجل _ أهون الناظرين إليه؟ ! وحقيق عليه أن يدرك أنه من أخفى خبيئة ألبسه الله ثوبها، ومن أضمر شيئاً أظهره الله عليه سواء كان ذلك خيراً أو شراً؛ فالجزاء من جنس العمل، و[ مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ].
    وإليك أخي القارئ الكريم هذه الكلماتِ النورانَّيةَ في هذا الشأن من بعض أئمة السلف _ رحمهم الله ورضي عنهم _:
    قال أبو حازم سلمة بن دينار ×: = لا يُحْسِن عبد فيما بينه وبين الله _ تعالى _ إلا أحسن الله فيما بينه وبين العباد، ولا يُعَوِّر _ يفسد _ فيما بينه وبين الله _ تعالى _ إلا عوَّر الله فيما بينه وبين العباد، ولَمُصَانَعَةُ وجه واحد أيسر من مصانعة الوجوه كلها؛ إنك إذا صانعت الله مالت الوجوه كلُّها إليك، وإذا أفسدت ما بينك وبينه شنأتك
    _ أبغضتك _ الوجوه كلها +.
    وقال المعتمر بن سليمان ×: =إن الرجل يصيب الذنب في السر، فيصبح وعليه مذلته+.
    قال ابن الجوزي ×: =نظرت في الأدلة على الحق
    _ سبحانه وتعالى _ فوجدتها أكثر من الرمل، ورأيت من أعجبها: أن الإنسان قد يخفي ما لا يرضاه الله _ عز وجل_ فيظهره الله _سبحانه _ عليه ولو بعد حين، وينطق الألسنة به، وإن لم يشاهده الناس.
    وربما أوقع صاحبَه في آفة يفضحه بها بين الخلق؛ فيكون جواباً لكل ما أخفى من الذنوب، وذلك؛ ليعلم الناس أن هنالك من يجازي على الزلل، ولا ينفع مِنْ قَدَره وقدرته حجاب ولا استتار، ولا يضاع لديه عمل.
    وكذلك يخفي الإنسان الطاعة، فتظهر عليه، ويتحدث الناس بها، وبأكثر منها، حتى إنهم لا يعرفون له ذنباً، ولا يذكرونه إلا بالمحاسن؛ لِيُعْلَمَ أن هنالك ربَّاً لا يُضيع عَمَلَ عامل.
    وإن قلوب الناس لَتَعْرِفُ حال الشخص، وتحبه، أو تأباه، وتذمه، أو تمدحه وفْقَ ما يتحقق بينه وبين الله
    _ تعالى _ فإنه يكفيه كلَّ همٍّ، ويدفع عنه كل شر.
    وما أصلح عبد ما بينه وبين الخلق دون أن ينظر إلى الحق إلا انعكس مقصوده، وعاد حامده ذامَّاً +.
    وقال ×: =إن للخلوة تأثيراتٍ تَبيْنُ في الجلوة؛ كم من مؤمن بالله _ عز وجل _ يحترمه عند الخلوات، فيترك ما يشتهي؛ حذراً من عقابه، أو رجاءً لثوابه، أو إجلالاً له؛ فيكون بذلك الفعل كأنه طرح عوداً هنديَّاً على مجمر، فيفوح طيبه، فيستنشقه الخلائق، ولا يدرون أين هو




    وعلى قدر المجاهدة في ترك ما يهوى تقوى محبتُه، أو على مقدار زيادة دفع ذلك المحبوب المتروك يزيد الطيب، ويتفاوت تفاوتَ العود.
    فترى عيون الخلق تعظِّم هذا الشخص، وألسنتهم تمدحه، ولا يعرفون لِمَ، ولا يقدرون على وصفه؛ لبعدهم عن حقيقة معرفته.
    وقد تمتد هذه الأراييح _يعني الروائح_ بعد الموت على قدرها؛ فمنهم من يذكر بالخير مدة مديدة ثم ينسى، ومنهم من يذكر مائة سنة ثم يخفى ذكره، وقبره، ومنهم أعلام يبقى ذكرهم أبداً.
    وعلى عكس هذا من هاب الخلق، ولم يحترم خلوته بالحق فإنه على قدر مبارزته بالذنوب، وعلى مقادير تلك الذنوب _ يفوح منه ريح الكراهة، فتمقته القلوب.
    فإن قلَّ مقدار ما جنى قل ذكر الألسن له بالخير، وبقي مجرد تعظيمه.
    وإن كثر كان قصارى الأمر سكوت الناس عنه لا يمدحونه، ولا يذمونه.
    وربَّ خالٍ بذنب كان سبب وقوعه في هُوَّة شِقْوة في عيش الدنيا والآخرة، وكأنه قيل له: ابق بما آثرت؛ فيبقى أبداً في التخبيط.
    فانظروا إخواني إلى المعاصي أثَّرت، وعَثَّرت.
    قال أبو الدرداء ÷: إن العبد ليخلو بمعصية الله _تعالى_ فيلقي الله بغضه في قلوب المؤمنين من حيث لا يشعر.
    فتلمحوا ما سطرته، واعرفوا ما ذكرته، ولا تهملوا خلواتكم ولا سرائركم؛ فإن الأعمال بالنية، والجزاء على مقدار الإخلاص+.
    وقال ابن الجوزي ×: = إنه بقدر إجلالكم لله _ عز وجل _ يجلكم، وبمقدار تعظيم قدره واحترامه يعظم أقداركم وحرمتكم.
    ولقد رأيت _ والله _ من أنفق عمره في العلم إلى أن كَبِرت سنُّه، ثم تعدى الحدود، فهان عند الخلق، وكانوا لا يلتفتون إليه مع غزارة علمه، وقوة مجاهدته.
    ولقد رأيت من كان يراقب الله _عز وجل_ في صبوته _ مع قصوره بالإضافة إلى ذلك العالم _ فَعَظَّم اللهُ قدره في القلوب، حتى عَلِقَتْهُ، ووصفته بما يزيد على ما فيه من الخير.
    ورأيت من كان يرى الاستقامة إذا استقام، وإذا زاغ مال عنه اللطف.
    ولولا عموم الستر، وشمول رحمة الكريم لافتضح هؤلاء المذكورون، غير أنه في الأغلب تأديب، أو تلطف في العقاب +.
    11. المشاركة في تقديم النافع المفيد:
    وكما أنه يجب على المسلم أن ينأى بنفسه عن شر الإنترنت فكذلك ينبغي له أو يجب عليه ألا يحرم نفسه من خيره، خصوصاً إذا كان ذا دراية، وتخصص فيه؛ فلا يحسن به أن يكون قصاراه ألا يقع في المحذور.
    بل عليه أن يقدم النافع المفيد، من المشاركات الهادفة، والاقتراحات النافعة، والدلالة على المواقع الإسلامية الموثوقة.
    12. إنكار ما يراه من منكر:
    فعلى المتعامل مع الإنترنت ألا يحقر نفسه في إنكار ما يراه من منكر أو قبيح في الإنترنت كل ذلك بحسب قدرته واستطاعته.

    وأخيراً إليك أيها الأخ الكريم هذه التساؤلات:
    ألا تشعر _ وأنت تقلب بصرك في الصور الخليعة _ بظلمة في قلبك، ووهن في بدنك، وزهد بالفضيلة ورغبة في الرذيلة؟ !
    ألا تحسُّ _ وأنت تطالع المهاترات، وتصيغ سمعك لما يقال في فلان وفلان _ بقسوة في قلبك، وإساءة في ظنك، وتشاؤمٍ في نظرتك.
    ألا تشعر _ إذا قضيت الساعات الطوال أمام الإنترنت بلا فائدة _ بضيق في صدرك، وتكسُّرٍ لحاجاتك؟ حتى إنك لا تطيق من بجانبك، ولا تحرص على الرد بمن يتصل بك عبر الهاتف؟
    وفي مقابل ذلك ألا تشعر بنشاط، وأنس، وسرور وقوةٍ إذا قدمت الخير، وغضضت البصر عن الحرام، واتقيت الله في الخلوة؟ !.
    أسأل الله _ بأسمائه الحسنى وصفاته العلى_ أن يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن، وأن يجعلنا مفاتيح للخير، مغاليق للشر، مباركين أينما كنا.
    والحمد لله رب العالمين.
    نقلا عن محمد بن إبراهيم الحمد
    9/7/1424هـ
    [/SIZE]

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    الموقع
    طيبة الطيبه
    الردود
    374
    الجنس

    Thumbs up

    جزاك الله خيرا اخي الكريم

    على الفوائد العظيمه

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Oct 2003
    الموقع
    ஜ كلّــي قطــر ஜ
    الردود
    3,618
    الجنس
    أنثى
    تعقيب كتبت بواسطة زايد الخير

    11. المشاركة في تقديم النافع المفيد:
    وكما أنه يجب على المسلم أن ينأى بنفسه عن شر الإنترنت فكذلك ينبغي له أو يجب عليه ألا يحرم نفسه من خيره، خصوصاً إذا كان ذا دراية، وتخصص فيه؛ فلا يحسن به أن يكون قصاراه ألا يقع في المحذور.
    بل عليه أن يقدم النافع المفيد، من المشاركات الهادفة، والاقتراحات النافعة، والدلالة على المواقع الإسلامية الموثوقة.


    بارك الله فيك زايد الخير..ونفع بك..
    نسأل الله أن نكون ممن يسمعون القول فيتبعون أحسنه.
    ------------





    أعتذر عن عدم تواجدي ...وخمـولي...

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2003
    الموقع
    في وسـ لـك ـــــط..
    الردود
    6,127
    الجنس
    امرأة
    بارك الله فيك ايها الفاضل...

    وجعل ما كتبته حجة لك لا عليك....

    نقاط مفيدة ومهمة... أسأل الله أن يثبتنا على الحق في الحياة الدنيا وبعد الممات...


    يارب إنـــــها لا تقوى فألهمها الصبر والحكمة... واجعلها على تحمل المصاب أقــوى


  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الردود
    26
    الجنس
    جزاك الله خير
    وجعله في ميزان حسناتك
    وفقك الله لما تحبه وترضاه
    كلمات من ذهب

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    الردود
    625
    الجنس
    رجل
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    الموج الهادر سميه محبة القرآن ° تدى


    بارك الله فيكن مشكووورين على هده الردود الجميله والطيبه }


    شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااً

مواضيع مشابهه

  1. انظر اليها بعين العبره لا بعين الرغبة
    بواسطة بنت الحزم في الملتقى الحواري
    الردود: 17
    اخر موضوع: 04-05-2009, 04:26 PM
  2. فتنة الدجال... أعظم فتنة في تاريخ البشر
    بواسطة NICE في روضة السعداء
    الردود: 12
    اخر موضوع: 03-04-2009, 05:25 PM
  3. أمور تعين على العفو والصبر على الأذى
    بواسطة مودع الحب في روضة السعداء
    الردود: 7
    اخر موضوع: 27-02-2009, 01:52 AM
  4. الموضة ... فتنة تشبه فتنة المسيخ الدجال
    بواسطة asfaroat في الملتقى الحواري
    الردود: 10
    اخر موضوع: 27-02-2008, 12:59 AM
  5. أمور تعين على ضبط العلم وحفظه
    بواسطة مودع الحب في روضة السعداء
    الردود: 10
    اخر موضوع: 06-08-2007, 03:04 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ