<div style="width:100%;filter:glow(color=red,strength=4 );color:white;font:14pt">
ترى من سيتقلد وسام الشرف من الأعضاء


؟؟؟



دعوة للمشاركة للإجابة على هذا السؤال....

----
قمت بتربية طفلك على الألفاظ المهذبة والأخلاق الفاضلة..وفوجئت بعد دخوله المدرسة بأنه يتلفظ بألفاظ غير لائقة ويقوم بتصرفات غير مهذبة.....كيف تعالج الموقف؟؟
------

وصاحب أفضل إجابة سيتم تقليده وسام الشرف لمدة أسبوع

وهكذا مع بقية الأسئلة...




دعوة للحوار والمناقشة....فمن الفائز؟؟

سؤال مهم يا حنين والجواب :
أطنش الطفل على هذه الألفاظ لأني لو عاتبته على الألفاظ فإنه سوف يزيد منها -وذلك أقوله عن تجربة- لأن الطفل يريد لفت الانتباه فقط وبعد فترة ربما تكون طويلة لأن الأطفال لا ييئسون سوف ينسى الطفل هذه الألفاظ
وهذه وجهة نظري
الطموحة

بارك الله جهودكم

ان الطفل يتأثر بمن حوله و دخول الطفل الى المدرسة و اختلاطه بالأطفال يكتسب منهم بعض الألفاظ أو التصرفات الغير لائقة و العلاج هنا لا يكون بتعنيف الطفل أو القسوة عليه بل يجب إفهامه بإسلوب سلس ان هذه التصرفات لا تأتي من طفل مهذب و مكافأته بشيء يحبه عند تركه لها أو معاقبته بحرمانه منها ان هو اتى بتلك الألفاظ أو التصرفات و مع مرور الوقت سوف يبتعد عن هذه الأشياء.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله جير على
هذا المبذول الجيد وبارك الله فيك ....
اما بالنسبة لسؤالك فانت التي يعرف اكثر منا فالدراسة تؤثر
ام انك تريدين ان تختبرينا .......
وبلإضافة الى انه لسة ما مر علي هذا الموقف
ولكني اضن والله تعالى اعلم اني احرمه من الأشياء التي يحبها
مثل الحلاوة والفيديو والخروج خارج المنزل للعب
والطريقة الثانية هي حبسه بالغرفة لمدة ربع الا نصف ساعة يبكي خلالها ويدوخ وينام
والطريقتين ولله الحمد نافعات معي وصار بلآونة الأخيرة لايبكي وانما يناديني ويقول ماما عفو ماما عفو فاذهب اليه واقوله بعد ما تعيده فينزل على يدي ويقبلها ويقول عفوة عفو هذا وهو عمره سنتان لكن ما شاء الله يفهم كل شيء
ومع العلم ان الطفل يفهم من عمر شهر فاذا عودتيه على الحمل مستحيل ينساه

جزاك الله خير أخيتي وبارك الله في جهودك .


----------------
الله المستعان زياره واحده لأحد الأقارب أو أي مكان كفيله ان تغير من الفاظ الطفل لأن الطفل عنده قابليه لتقبل أي كلمة جديده عليه ولديه فضول في استخدامها ومعرفة تأثيرها على من حوله .

فمابالك فيما يأخذه الطفل من المدرسه خاصه انه يمكث فيها أكثر من أربع ساعات في اليوم .


لذلك لوحدث وان سمعت من طفلي كلمة سيئه فسأتجاهلها في أول الوقت ولن أعري لها أي أهتمام .
ثم إذا رأيت منه تمادي وانه استمر عليها فسوف أحذره وافهمه أنها كلمة بذيئه وان الله يغضب عليه .
وابين له نظرة والده ومن حولنا لهذه الكلمة وردة فعلهم منها .

ثم إذا وجدت ان الطفل مازال يتكلم بها سوف أحرمه من شيء يحبه لفترة مؤقته حتى ينساها .
وآخر حل معه هو العقاب إذا لم تنفع السبل التي ذكرتها سابقاً .

اعتقد ان الطفل ذو الخمس سنوات فما فوق يحتاج الى التوجيه ليتجنب الخطأ....
في هذه الحالة التي ذكرت سابين لطفلي ان المسلم يجب ان يقيس الأمور بمقياس الشرع وعلى هذا يجب عليه ان يسأل نفسه هل هذا الكلام لائق أم لا وهل هذا الكلام من الادب أم لا....
سأذكر لطفلي بعضا من اخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم واذكر له اننا نحب ان نكون بقربه عليه السلام يوم القيامة لذا يجب ان نتوجه بتوجيهه حيث قال -فيما معناه- اقربكم مني منزلا يوم القيامة احاسنكم اخلاقا-
واخيرا ساذكر له قصة عن حسن الخلق.. لما للقصص من أثر في التوجيه....ثم اتفق معه على ان نتعاون على تذكير بعضنا حين يصدر من احدنا الفاظا غير لائقة...واقول بعضنا حتى يكون الموضوع اكثر قبولا عنده حين يطبق على جميع أهل البيت....والله أعلم.

الأخت الطموحة...

جزاك الله خير على المشاركة.

الأخ فتى نجد...
كنا نود لو شاركتم للوصل الى حل وجزاكم الله خيرا.

rya_gin

جزاكم الله خيرا وأوافقكم في أسلوب الحرمان.

نور الهدى...

ومنكم نستفيد يا أهل التجارب.

الأخت أسيرة الغربة...
لا اعلم لم اختلف معك انت والأخت الطموحة في تجاهل الطفل في البداية..رغم اني أرى أنه لا بد تنبيهه منذ البداية لخطأه؟؟ام هذا تجربة....فمنكم نستفيد.


الأخت الفاضلة أم عمر...

بارك الله فيك وشيء جميل جدا أن نربط تهذيب الأطفال بأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم.



وبانتظار البقية.

الأخت الغاليه حنين بصراحه مبدئي قائم من كذا تجربة مريت فيها مع ابني .
ففي أحد المرات أخذ كلمة بذيئه من أحد الأطفال وبصراحه غضبت عليه عندما سمعت هذه الكلمة فوبخته وحذرته منها .
وبعد ذلك بدأ يتخذها وسيله لأغضبي أو للفت اتباهي له .
ومرة آخرى حدثت لي مع تصرف آخر قام به.
لذلك وجدت أن أفضل طريقه هي الطريقة التي ذكرت في ردي الأول لأنها هي الطريقة التي جعلته يترك هذه الألفاظ أو التصرفات السيئه وعلى العموم لكل طفل طريقه خاصة به للتعامل معه .

في الحقيقة إنني أرى أن الموضوع له عدة جوانب متفرقة


أولا اعتقد أن من أساليب التربية بعد التهيئة الدينية في المنزل يصبح دور الأب و ألام كبير جدا ولكن للطفل الذكر يكون دور الأب هو السمة الذي ينتضرها الطفل من أبية
ولذلك يكون الطفل مقتدى بأبيه بكل أفعاله .
من هذا المنطلق يستطيع الأب أن يسيطر على ابنه بطريقه غير مباشرة ونتيجة هذه العلاقة لابد من الأب أن يجعل ابنه يحتك بأغلب الشرائح الموجودة في الجو المدرسي يعنى مثلا أوضح لأبني ممكن تجد شخصا يقول كذا واخر يقول كذا
وكل هذا يدل على عدم التربية وابد في النصائح أو الجرعات الخفيفة كل هذا لأنه إذا صادف الولد كلام من هذا النوع افتكر أبيه وقس على ذلك فلابد أن تكون للطفل قاعدة صلبة لا تؤثر عليه أي متغيرات.
وانظر إلى كثير من الشباب حينما يسافر إلى الدول الغربية ماذا يفعل
فأعتقد أن تكوين القاعدة الصلبة مهمة جدا لا تؤثر علية أي رياح عاصفة بأذن الله
واغلب الأمر لا تظهر هذه القاعدة ألا من المراهقة وما أعلى حينما يكون احتكاكه بالصالح والطالح اكثر فبذالك بأذن الله تظهر قاعدة الشاب إن كانت قوية ثبت بأذن الله وان كانت غير ذلك اهتزت لأقل ريح قادمة

كل هذه المعرفة للطفل لانه مستقبلا لابد للطفل الذكر بصفة خاصة إن يمر فيكون مهيأ لها سواء في مجال العمل أم خارج المنزل واعتقد ان هذه القضيه تحتاج الى نقاش اكبر




( واختلاف الرأي مقبول والتشدد فيه مرفوض)