:


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


:


وسط زحام التقنية وزحفها السريع اللامتناهي
ثارت غيرتها لدينها وتألم قلبها على ما رأته من الفتيات في عمرها بالسنة الأولى من المرحلة الجامعية ..
معلمتي كيف نتخلص من هذه الظاهرة ؟
أتى سؤال آلاء الغالية _حفظها الله_قبل عدة أيام
تستنكر فيه أمرا ينتشر بين الفتيات اللاتي يستخدمن برنامج المحادثة (الماسنجر ) في أجهزة الكمبيوتر أو البلاك بيري وما شابهها ..
بدأت الغالية تصف لي مايحدث وآثار الألم تبدو واضحة على قسمات وجهها وبين حروفها..
فتيات يضعن في الصورة الرمزية صورهن الحقيقية سافرات عن الشعر والجسم والأيدي والأقدام
تضع كفيها على وجهها .. أو تصور جزءا من جسدها ووجهها ..
عجبا .. وكأنها ثارت على من يسفرن عن الوجوه فغطت الوجه وأبدت مفاتن أعظم منه ...!!!
وتظهر صورتها على برنامجها أوربما صفحتها على الفيس بوك أو حتى في بعض المنتديات الغير محافظة
ثم تذيل بجانب الصورة عبارة ..
لا أحلل من يحفظ الصورة .. !!
غارت الحبيبة على عرض أخواتها الفتيات المسلمات اللاتي تربين على العفة والطهارة
ثم مع غمرة التقليد الحامية تُغَير بعضهن قِيَمَاً أُنفقت فيها أوقات وطاقات من قبل الأسرة والمدرسة وغيرهم من محاضن التربية


للأسف..!!
كل من تفعل ذلك تعلم أن الحكم الشرعي لفعلها هو التحريم وأن ماتفعله هتك لعفتها وحجابها وحيائها
وإضاعة لأمانة ستسأل عنها يوم القيامة ..
لكن كلمة الحرام أصبحت لاتترجم كما ينبغي في ذهنها وعقلها وتفكيرها
لعلها غافلة أن كلمة حرام تعني محاسبة ويوم ثقيل ستكون فيه وحيدة فريدة ..!!
كلمة الحرام لديها لا تذكرها بحفرة مظلمة ستكون فيها وحيدة إلا من عملها الصالح أو السيء وسؤال الملائكة لها


حقيقة أخواتي الأمر أقلقني كما أقلق غاليتي آلاء ..


لن أسميها ظاهرة ..
لأننا ولله الحمد نرى الكثيرات من الفتيات لا تزال العفة والحياء تعتبر لديها قيمة عليا
لكن لمن نترك بناتنا اللاتي عمر الزهور وقد بدأت الأقدام منهن تزل والأذهان تنسى أن هناك من يراقبها ويبصرها ويحاسبها على ماتفعل ..؟؟!!


من المسؤول عن حال هؤلاء الفتيات ؟
كيف لنا أن ننقذ جيلا من فتياتنا قبل الهلاك بهذه الصورة ؟

وأخيرا ماالحل في نظرك ؟

أرجو أن تشاركوني الحوار شاكرة لكن بعد شكر الله أولا وأخيراً ..


فآلاء ما زالت تنتظر ....!!

::

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

هنيئاً لـ آلاء بوجود مربيّة واعيه ادركت أهميّة معاناتها

لتوجهها إلى الطريق الصحيح الذي يجب أن تسلكه أمام تيار المتغيرات السريع .

مالذي يمكن لفتاة بعمرها أن تفعله إذا قدمت لها كل تلك الوسائل

دون رقابة أو حتى توجيه من والديها أو ممن لهم ولاية عليها

حتى أصبحت هي المتحكمة بهم .. !!

لاتستغربي ياغاليه من حرقتها فهي كما يقولون أقرب للحدث منّا

وتعرف مالانعرفه من حكايا وقصص ربما وقعت ضحيتها فتيات في

عمر الزهور تعاملوا مع تلك التقنيات بحُسن نيّة دون تخطيط لما يمكن

أن تجره لهم فيما لو لم يحسنوا التعامل معها أو إضافة من يجهلونه

من الغرباء لغرض التعرف ..!

وتظهر صورتها على برنامجها أوربما صفحتها على الفيس بوك أو حتى في بعض المنتديات الغير محافظة

ثم تذيل بجانب الصورة عبارة ..

لا أحلل من يحفظ الصورة .. !!

الله المستعان .. : (

من المسؤول عن حال هؤلاء الفتيات ؟

المسؤولية العظمي يتحملها الوالدين وكل من اشترك معهم

بتربيتهن فالعملية مشتركه بينهم .

كيف لنا أن ننقذ جيلا من فتياتنا قبل الهلاك بهذه الصورة ؟

لم أجد غير تكثيف التوعيه لهن بكافة الوسائل الممكنه

فكما له من الحسنات يبقى له مساؤئ يجب الحذر منها .

وأخيرا ماالحل في نظرك ؟

غرس الوازع الديني قي قلبها ومراقبة الله في أعمالها

مراقبة الوالدين للمواقع التي يرتادها أبنائهم ومشاركتهم فيها

فهي تمنحهم الثقة بقربهم وتمنعهم من الزلل .

شكراً لاتنتهي لكِ ياغاليه .. وأدعوا آلاء لـ الإنضمام لنا

وقراءه حروفنا ..

من المسؤول عن حال هؤلاء الفتيات ؟
اعتقد من وجهه نظري السبب الاول هم الاهل وبعدهم عن ابنائهم
كيف لنا أن ننقذ جيلا من فتياتنا قبل الهلاك بهذه الصورة ؟
محاوله التقرب منها والاكثار من الدعاء لها فليس بيدنا غيره

وأخيرا ماالحل في نظرك ؟
توعيه الامهات بالخطر ع ابنائهم
شكرا لك ولـ الاء موضوع في غايه الاهميه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لا أخفيك عيناي اغرورقت بالدموع

وشعرت بوجع في القلب...

ماذكرته يدمي القلب..

لا أحلل من يحفظ الصورة .. !!

وهل وضعها للصورة حلال حتى تحلل من يحتفظ بها

لن ينفعها أن تحلل أو لا تحلل عندما تكون عرضة للصوص الأعراض

ولا حول ولا قوة إلا بالله...

من المسؤول عن حال هؤلاء الفتيات ؟

غياب القدوة...

غياب سيرة أمهات المؤمنين والصحابيات

غياب سيرة خديجة وفاطمةو وعائشة والصحابيات

ماذا يرى الفتيات غير فنانات فاتنات عبر التلفاز أو المجلات أو الكتالوجات

اعتدن صور التبرج فقلدهن وغابت سيرة القدوة فنسينها

غياب دور الأم

غياب الجو الأسري

غياب دور المعلمة

غيااااب الجانب التربوي الدعوي التوجيهي

بلطف واستغلال لمواهبهن وقدراتهن بالنافع

كيف لنا أن ننقذ جيلا من فتياتنا قبل الهلاك بهذه الصورة ؟

نعيد الدور والقدوة النبوية للبيوت

نزرع فيهم القدوة الحقيقية

وأخيرا ماالحل في نظرك ؟

أتمنى تخصص التربية داعية تنتدبها للمدارس

وتخصص دورات إلزامية للأمهات بالوقت الذي يناسبهن

سواء عصراً أو صباحاً ..دورات متجددة توضح لهم

كيفية التعامل مع التقنية..أو المعلمة نفسها

توضح للطالبات والأمهات محاسن التقنية ومساوئها..

فآلاء ما زالت تنتظر ....!!

حفظها الله ونفع بها ووفقها لكل خير

آلاء و آلاء هم نجوم مضيئة أسأل الله أن يكنّ رفقة صالحة

لدعوة رفيقاتهن بالرفق واللين لعلّ كلمة منهن تدخل

أسماع من استهانت بدينها وأخلاقها ونفسها

فتصل لقلوبهن فتتقي الله في نفسها

::

جزاك الله خير الجزاء غاليتي فقيرة نفع الله بكِ وحماك

::

ههههههههههههههه

( شَرُّ البلية ما يُضحِك )

الله يهدي فتيات المُسلمين , لا أعلم لماذا بعد كُل مُشكلة تعملها الفتاة نُحمل اهلها المَسئولية !
قد يكون والديها عجوزان ماذنبهما !!

أحمِّل المَسئولة الكــــــــــــــــــــاملة الإعلام ثم الإعلام ثم الإعلام
يعني لما نشوف المُسلسلات اللي بالإم بي سي تصور الفتاة ان لها كامل الحرية وانها متساوية هي والرجال شو تتوقعي ردة فعلها !
يعني أنا فتاة الآن أبلغ من العمر 20 سنة تجيني حالات أبحث على الإم بي سي من الرسيفر علماً ان ماعندي قنوات السُفر الحمدلله بس يطريلي ومافيه أحد معصوم من الخطأ
بصراحة أتأثر كثييييييييير مع أن عندي والدين صالحين ودائماً يدلوني على الخير وعندي زوجي الحمدلله صالح لكن مع هذا أتأثر لما أشوف القنوات
لكن ما ألبث إلا أن أغلقها وأحذفها والحمدلله أجد نفسي أني عدت لصوابي

ولو شفتي الإحصاءيات والدراسات بتلقين ان نسبة المُشاهدين للقنوات السافرة مُرتفعة جداً جداً ولما تلتفتي لمجتمعنا بتلقين تأثيرها الشنيع والكبير على الشباب والفتيات .

بالنسبة للحل :
بسيييييييييييييط جداً وهو انك تبدئين بالأقربين منكي أخواتك بنات خالاتك وبنات عماتلك ووو
أتحداكي لو بتلاقيهن كلهن صالحات
ابدئي بهن انصحيهن ارسلي لهن على الجوال نصائح وبالمسن عطيهن روابط مواضيع مؤثرة فيه فيديو ولا فيها صور وفلاشات لأنها تجذبهن بشكل فضيييييييييع ولا تخلي اسلوبك جاف معاهن
يعني البنات اللي بالمتسوط والثانوي تلقن عقولهن ملتفة حول اللبس والأفلام والممثلين حاولي تجارينهن شوي باللي هن يحبنه علشان يقتنعن فيكي ويرتاحن لكي وابدي جريهن على شوي شوي
وبصراحة بهالزمن الحين انصحي اللي حولك (أولاً)لأن المسئولية عليكي.

:
جزاكِ اللهُ خير الجزاءِ غالِيتي فقيرة على طرحِ هذا الموضوع ..

وأسألُ اللهَ أن يفتحَ علينا لِنصِلَ فيهِ إلى مايُرضِي الله ..
:
الموضوعُ بدايةً : ليسَ في أيدينا شيء ..

فكُلّنا لانملكُ لأنفسنا شيئاً حتى نملكَ لغيرنا شيئاً ..

فأولُ مانقومُ بهِ هو اللجُوءُ إلى الله ..

تضرعاً ودعاءً أن يحفظَ أبناءَ وبنات المُسلِمين ..

وأن يهدِيهم ويُصلِحُهم جميعاً .. دعاءً صادقاً من قلبٍ مُشفقٍ عليهم ..

لافرقَ بين قريبٍ وبعيدٍ .. أعرفُهُ أو لاأعرفُه ..

ومثالِي في هذا قصةً ذكرها أحدُ الشّيوخ يقول :

استدعى مديرُ مدرسةٍ أحدَ أولياءِ الأمور وقال له :

أولادك -ماشاء الله- مُتميّزون في كُلّ شيءٍ أدباً وديناً وخُلقاً ..

واستدعيتكَ لأسألكَ عن السّرِّ في هذا ..

فأجابهُ : أنا -بفضلِ اللهِ- يومياً أسألُ اللهَ الهدايةَ والصّلاح لأبنائِي وأبناءِ المُسلِمين جميعاً ..

فهذا من بركةِ الدُّعاء -نسألُ اللهَ من فضله -

ثمَّ يأتِي التّضرعُ للهِ تعالى أن يصرفَ عنهُم كُلّ شَرّ ..

وأن يُبَصّرَهُم بالحَقِّ ويرزقهُم اتّباعه ..

وأن يُسهِّلَ للآباءِ الوسائلَ المُعينةِ لهم على مُهمّتِهم ..

واللهُ سيُيسِّر لكُلّ أبٍّ وأمٍّ وسائلاً تُناسِبهُ تُعينُهُ على مسؤُولياتِهِ ..

وسيُيسِّر لكُلّ مُعلّم ومُعلّمةٍ الوسائلَ المناسبة لهم ولطلّابهم ..

وعندها نتخِذُّ هذه الوسائلَ ولكن دُونَ الاتّكالِ والإعتمادِ عليها ..

وكما تفضّلت الأخواتُ الفاضلات .. فإنّ من الوسائل :

التقاربُ معهم والمُتابعة والمُراقبة غيرِ الظّاهرة والقُدوة الحسنة ..

وكذلك غرسُ الوازعِ الدّينِي عن طريقِ طرحِ برامجٍ دعوية ..

من محاضراتٍ في المدارسِ وغيرها وبرامجٍ شيّقَةٍ مناسبةٍ للفتيات والشّباب ..

وفي كُلّ هذا لانتّكّلُ على حولِنا وقُوّتِنا .. في أنّنا قد حصّنَا البيوت وحفظناها ..

وأنّنا قد اتخذنا كُلّ الوسائل المُمكِنة لمنعِ الشّرِ عن الأبناء ..

فنطمئِنّ ونركنَ لها !!

لا .. بل لابُدّ أن نتيقّنَ أنّ اللهَ هو الحافظُ وحده ..

فتبقَى قُلوبُنا مُعلّقةٌ به سُبحانه أن يحفظنا ويحفظَهُم ..
:
أشكُرُ لكِ ياغالِية طرحَ هذا الموضوعِ المُهِمّ للحوار ..

جعلكِ اللهُ مفتاحاً للخير ..

ووفقكِ وسدّدكِ ونفعَ بكِ ..

:

مالذي يمكن لفتاة بعمرها أن تفعله إذا قدمت لها كل تلك الوسائل

دون رقابة أو حتى توجيه من والديها أو ممن لهم ولاية عليها

صدقت أيتها المربية الفاضلة

وإن الأسرة اليوم تقدمها بدون حساب ولا تفكير ولا ضوابط إلا من رحم الله
كمن يعطي الصغير الكبريت ليلعب به

لاتستغربي ياغاليه من حرقتها فهي كما يقولون أقرب للحدث منّا

صدقت ياحبيبة وبقدر ما آلمني الأمر إلا أنني فرحت بموقف آلاء وبشرني خيرا

فلا زالت بفضل ربي ثلة مؤمنة من فتياتنا ربيبات الطهر والعفة
نسأل الله تعالى أن يكثرهن ويجعلهن مباركات
ومن هنا لابد من تفعيل دور الفتيات في الدعوة والنصح مع تزويدهن بالعلم النافع

إذن رؤيتك :
الاستعانة بالله تعالى
الخوف من المسئولية
التربية كخطوة وقائية ( والدين + مربون )
ويركز فيها على :
+لتوعية بكافة الوسائل
+ غرس الوازع الديني
+ مراقبة الأبناء من خلال مشاركتهم في التعامل مع التقنية
+ منحهم الثقة

وكلمات الشكر لاتفيك ياحبيبة ()
وبإذن الله تكون آلاء بيننا قريبا لتحظى بهذا المحضن الخصب

::

مرحباً بكِ عزيزتي فقيرة لربي,,
هنيئاً لآلاء بوجود مربية كمثلك نادرة في هذا الزمن ..

حزنت جداً على فتيات اليوم وعلى مدى سطحيتهن وتدني مستواهن الثقافي فأصبح
الجانب الترفيهي من الحياة يستهوي الجميع بلا إستثناء ولم يعد للفكر أي مكان في
أوساط اليوم.. ليأتي الماسنجر والبلاك بيري ليكمل الناقص ويسحب آخر ماتبقى من
لبنات الخير في فتيات اليوم.
أما المسئول عن ذلك صعب جداً تحديدة لأنها أصبحت ثقافة عصر وطابع شامل يشمل
الجميع بآثارة السيئة وجاذبيتة الخبيثة.
لكن بشكل عام أعتقد الأهل هم المسئولين عن ذلك كونهم لم يُكَونوا
قاعدة سميكة بالمبادئ و القيم ولم يغرسوا أي حب للعلم والثقافة داخل أبنائهم. إضافة إلى سماحهم
للصغار بهذا العمر الحساس أن ينجرفوا وراء موجات الترفيه دون وعي منهم بمدى خطورة
هذا الوضع عليهم وعلى مستقبلهم..
وكذلك المجتمع والإعلام بنشر هذه الظواهر ..

اعتقد من وجهه نظري السبب الاول هم الاهل وبعدهم عن ابنائهم

نعم ياغالية
الأهل والأسرة من أهم الأسباب التي يتعلق بها حال الأبناء
والحافظ والهادي هو الله سبحانه وتعالى

:

إذن رؤيتك تتلخص في :
الدعاء وأشرت إلى عظمة شأنه
اقتراب الوالدين من الأبناء
توعية الأمهات بهذا الخطر

::
شكر الله لك دلوعة وبارك الله فيك وفي آلاء

:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركااته
...

هالمشكلة قبل ما تظهر عالمنسجر و مواقع الدردشة ..

منتشرة بين الفتيات على الجوالات ..

كل واحدة تحاول ان تظهر مفاتنها او جمالها .. بحركات ملتوية ,, لتكون مثل فلانة او فلانة ..


تعجب صديقتها بها .. تأخذ منها الصورة .. على الثقة بان تحافظ عليها ...

لسبب ما .. تضيع منها او تضيعها .. فتنتشر بين الشباب والبنات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

...................
ومثل ذلك .. على المسنجر .. او على الفيس بوك .. نجد الصورة معروضة والدعوة للجميع ^^
..

المسؤولية على الاهل اولا وأخيرا ...

وعلى المدارس ... وعلى كل صديقة او اخت تجد قريبتها او صديقتها .. تفعل هذا ... وعلينا نحن أيضا ^_^

يجب التوعية .. التوعية .. التوعية ...

بين الفتيات والشباب
أيضاً


بأي وسيلة عن طريق الرسائل الالكترونية .. رسائل الجوال .. توزيع منشورات .. تخصيص وقتاً بالمدارس او حتى الجامعات .. والتكلم بصراحة .. ما الهدف من نشر و وضع الصور الغير اللازمة ؟؟؟!


فالشباب لا يقلون اهمية عنهن ... فهو محاسب .. مثل اي فتاة ..

..............
الله يحفظ بناتنا وشبابنا ..
ويهديهم للصح .. وينور بصيرتهم

.........

الله يعطيكي العافية يااارب ويسلم هالايدين