:
أقول بدايةً : الحمدُ لله حمداً كثيراً طيّباً مُباركاً فيه ..
الحمدُ لله الذّي أنعم وتفضّل فلهُ الحمدُ والشّكرُ لانُحصي ثناءً عليه ..
إلى قلوبكم ياغاليات ~
لا أستطيعُ إلا أن أقول : جزاكُم اللهُ خيرَ الجزاء ..
على دعمكُم وتشجيعكُم لأقلامٍ ربّما لم تجد لها تقديراً في الواقع ..
ولعلّها - بعد فضلِ الله - ثُمّ بما حفّزتُم الهِهَم أن تمضِي واثقةً بربّها .. داعيةً لدينها ..
فلعلّكم بهذا تكسبُون مثلَ أجرِها إلى يومِ القيامة ..
بما كسبتْ وعلّمتْ منْ أجيالٍ تتلوها أجيال ..
أشكرُ لكم يا رائعات العطاءِ والفضل .. كُلّ ماقدمتموه ..
وأسألُ الله أن تجدوها في موازينِ حسناتكُم ..
أشكرُ للغاليات آلَ الفتيات طرحَ قضيّةٍ منسيّةٍ كهذه ..
و براعة طرحٍ وأسئلةٍ كان لها بفضل الله أثرها فيما رزقنا اللهُ من أفكارٍ وحلول ..
وشُكري لكُلّ من بذلَ - ولو أقلّ القليل - ولم يُشكَر .. فإن كُنّا لانعلمُهُ فاللهُ يعلمُه ..
لكن أسألُ اللهَ أن لا يُضيعَ لهُ أجراً ..
لأنّ هذا هو الفوز الحقيقي ..
وشكراً لكُلّ من شاركت بكلمةٍ .. بدعوةٍ .. بقراءةِ سطورٍ لعلّها تنفعها أو تنفع بها غيرها ..
جزاكُم الله جميعاً خيرَ الجَزاء ..
والحمدُ للهِ على نِعمِهِ وفضلِه ..
سعيدٌ هو القلبُ بقربِ قلوبِكم ()
:
الروابط المفضلة