الله اكبر :
مجموعة من المقاتلين الشيشان ,نساء ورجال , عددهم اربعون , يحاصرون الف رهينة في مسرح في العاصمة موسكو ..ويطالبون بانسحاب الروس من الشيشان , والا قاموا بنسف المبنى ..( المصدر -قناة الجزيرة ) ..
اللهم انصرهم وكن معهم ولا تكلهم الي انفسهم طرفة عين ..اللهم اميييين

اللهم ارزقهم النصر او الشهادة ..

الله يبشرك بالجنة اختي شمالية مثل ما بشرتينا بهذا الخبر
اللهم ارزقهم النصر او الشهادة
اللهم آمـــــــــــين
اللهم أنصر الأسلام و المسلمين
اللهم آميــــــــــن

الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر ..
اللهم إنا نسألك أن ترزقهم إحدى الحسنيين .. الشهادة أو النصر .. اللهم آمين ..

الله ينصرهم يارب
ويخذل عدوا الدين

سبحانك قلت ادعوني استجب لكم
شكرا ً لك اختي شماليه غربيه الله يبشرك بالخير ياشيخه
تحياتي

آخر ما جاء في هذا الصدد:
* عدد الرهائن تعدى الالف روسي
* المجاهدون الشيشان يطالبون بانهاء الحرب على جمهورية الشيشان خلال سبعة ايام فقط
* مقتل شرطي روسي عند محاولته دخول موقع الاحتجاز على يد المقاتلين الشيشان

الله ينصرهم آمين

المقاتلون الشيشان سيطلقون سراح 30 رهينة من الاجانب غير الروس

مشكورة شمالية على الخبر....

لكن الجديد في الموضوع ان الروس سمعوا تفجير من داخل المسرح...

اللهم انصر المجاهدين في الشيشان وفي افغانستان وفي الفلبين وفي كل مكان ، اللهم أرنا في الكفار الملحدين يوما اسودا كيوم فرعون وقارون ، اللهم دمر أعداء الدين ، آآآآآآمين يارب العالمين
جزاك الله خير يا أخت شمالية غربية على نقل هذا الخبر .

اللهم آآآآآآآآآآآآآآآميييييييييييييين
اخواتي الغاليات :
اشكركن جزييييييييل الشكر على الرد ,

والله اني فرحت بهاالعملية كثير, وحتى لو ماجابت نتيجة , اهم شي يرعبونهم , اللهم ارزقهم

النصر او الشهادة ..

مفكرة الإسلام : تبنى المجاهدون الشيشان العملية التي قامت بها مجموعة شيشانية مسلحة ، اقتحمت مسرحا بموسكو واحتجزوا من فيها كرهائن ، قال بيان المجاهدين الذي نشرته وكالة أنباء قفقاس سنتر أن قائد المجموعة هو موسى باراييف ابن شقيق الزعيم الشيشاني عربي باراييف, الذي قتله الجيش الروسي العام الماضي .
وأكد الموقع أن المجاهدين قد أفرجوا عن جميع الأطفال، وأشار الموقع إلى أن أربعين أرملة شيشانية ممن قتل أزواجهن في الحرب ترافق المجموعة المسلحة.
وقال موسي باراييف في اتصال مع وكالة أنباء قفقاس سنتر : أن كل المشاركين في العملية مسلحون بالقنابل اليدوية و الألغام ، وأضاف واصفا المجموعة بأنها مجموعة استشهادية .
وقال موسي إن للمجموعة طلب واحد هو نهاية الحرب و بداية الانسحاب الفوري للمعتدين الرّوس من الشّيشان ، وقال باراييف : إن المجاهدين الشيشان جاءوا إلى موسكو لا للحياة, بل للممات ، ويقصد بذلك استعدادهم التام للاستشهاد .
وقد هدد المجاهدون الذين وصفوا أنفسهم بـ[انتحاريي الفرقة 29] بتفجير مبنى المسرح وقتل كل الرهائن في حال أقدمت قوات الأمن الروسية على اقتحام المبنى، الذي جرى تفخيخه بالعبوات الناسفة .
هذا وقال رئيس إدارة الأمن الفيدرالي نيقولاى باتروشيف إن القوات الخاصة وقوات مكافحة الإرهاب الروسية أعلنت حالة التأهب القصوي على ‏خلفية حادث احتجاز المسلحين لمئات الأشخاص في قاعة للحفلات جنوبي موسكو .
وأشار باتروشيف في بيان صحفي بثه التلفزيون الروسي إلى تشكيل غرفة ‏طوارئ برئاسة نائب رئيس إدارة الأمن الفيدرالي فلاديمير برونتشيف .
على صعيد متصل قالت إحدى الرهينات وتدعى تاتيانا سولنتشكينا في اتصال هاتفي مع ‏محطة [ان تى فى] التلفزيونية الروسية أن المسلحين يعاملون الرهائن بطريقة جيدة .