قال " عروة بن الزبير" رحمه الله ..بلغت "أسماء بنت أبى بكر" رضى الله عنهما
مئة سنةٍ لم يسقط لها سـنٌّ !! ولم ينكر لها عقلٌ
( أي لم تتغير قواها العقليه )




كان العبد الصالح " إبراهيم بن أدهم " رحمه الله نائماً ذات مرهٍ فى بستان

فجاءته حيّةٌ في فمها طاقة نرجسٍ ،فما زالت تذب عنه الحيّات التى تريد به

سوءاً وتُدافع عنه , حتى أستيقظ من نومه !!

تعليق

ما أجمل تلك الصور المضيئه للسلف وحفظهم لله تعالى

"احفظ الله يحفظك .... احفظ الله تجده تجاهك"
لما لا أجعلها شعار لى أردده فى كل لحظه !!!
لما لانعلمها لصغارنا فى الصغر ليحفظهم الله فى الكبر
وتلك الصور المضيئةألا تدفعنا للإقتداء بأصحابها !

~ شمس الحق ~

جزاك الله خير يا اختي

حفظك الله وجميع نساء المسلمين..

بوركت أخية..

جزاك الله أختي الغالية.. شمس الحق خير الجزاء وبارك الله فيك وبك

"احفظ الله يحفظك .... احفظ الله تجده تجاهك"

في يوم من الأيام خرج مجموعة من الشباب الطيبين مع أحد الدعاة
في رحلة برية لمدة يوم كامل وفي نهاية الرحلة وعندما أرادوا الرحيل
وجدوا بالقرب من الخيمة حية سامة جداً قد ألقمها الله حجراً في فمها
فلم نستطع أن تدخل عليهم في الخيمة وأن أستطاعت فأنها لاتستطيع أن تلدغ أحدهم
أوأن تقترب منه لأنها قد شغلة بنفسها

ووالله ياأخياتي أني قد رأيت تلك الحية والحصات في فمها بشكل عجيب
لايمكن أن تكون هي من ألتقمتهاولكن الله سبحانه وتعالى هو الحافظ لعباده

لقد كانوا في إجتماهم يتدارسون كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
ومنها حديث.. "احفظ الله يحفظك"
فكان درساً عملياً لحفظ الله لعباده الصالحين
وهناك من القصص الكثير الكثير
وصدقت أخيتي
لمالايكون شعاراً ومنهجاًتربوياً لنا ولصغارنا

فعلاً احفظ الله يحفظك....
جزاك الله خيراً على هذا الموضوع أختي شمس الحق.....

جزاك الله خيراخوي

بارك الله فيك أختي الغالية شمس الحق وحفظك من كل سوء ..
وجزى الله أختنا زوجة داعية خير الجزاء على الإضافة ..

بارك الله فيك وكثر الله من أمثالك

ما أجمل تلك الصور المضيئه للسلف وحفظهم لله تعالى ..
نعم والله..
لاحرمك الله الأجر على ماذكرت من مواقف تهز البدن كي يتذكر الإنسان..أنه متى ماأتقى الله فهو معه اينما كان..

حفظك الله ..............
جزاك الله خير وجعله في موازين اعمالك ....